والعاقبة للمتقين
شكرا جزيلا لك أخي عبد الله على طرح مثل هذا الموضوع
وما يجدر التنبيه عليه هو أننا يجب أن لا نستلم للهيود وننتظر المعركة
فاليهود كانوا في فلسطين من قبل وتم طردهم سياسياً بدون تهجير في وقت الخليفة عمر بن الخطاب
ثم في وقت صلاح الدين
ونسأل الله أن يطردون مع التهجير في القريب العاجل وقبل معركة هرمجدون
ولكن هل هذا الدعم العسكري الأوروبي والأمريكي للإسرائيلي يعتبر تحضيرا للمعركة ؟
وهل يجب علينا التحضير لطردهم ؟
وهل يمكن الإستغناء عن أمريكا ومن ثم الإستغناء عن التطبيع مع ابنتها ؟
هل لديكم جواب؟