هذه المقاله النفيسه عباره عن مخدر جديد للشعوب الاسلاميه
تعود مثقفي الامه وكتابها ومفكريها ان يحقنوننا بها وسيأتي يوم تتقطع شراييننا
تتكلم المقاله عن الاستحاله وعدم الاستحاله
وان نحاول ونشطب من رؤوسنا كلمة عدم الاستطاعه
نحن نمر بأكلح الالوان سوادا
الامة.......... ذليله
والمقدرات...... منهوبه
والاراده التي يبنى عليها الاقتدار وتحقيق المستحيل ... مسلوبه
بمعنى نحن ندور في حلقه مفرغه
لانستطيع ان نخرج منها حتى نستطيع ان نحقق المستحيل بعد الخروج المستحيل
وحياتنا في هذه الدائره طور من اطوار التاريخ وانتكاسه ليست على مستوى فرد
بل امم وشعوب ومرحله تتميز بالبؤس ومحاذة الحيطان اثناء المشي
وهذا ناموس الله في كونه
وهذا قدره المخطوط في صحفه قبل ان ينفجر الكون ويصبح غبار ثم يبرد وتتكون
المجرات والكواكب والنجوم