[خيَّال الغلباء]

أخي الكريم / عبدالإله بن محمد بعد السلام فإن بوادي العرب قاطبة يأنفون من كلامك : ( أشتريه ) وقد سموا الإبل عطايا الله لأنهم يعطون ألبانها للمارة وعابري السبيل فما بالك بأبوالها بل إن ديننا الإسلامي الحنيف أمر أن لا يمنعوا فحولها الإستطراق وأي رعية سائمة قريبة من مكان وجود إذهب إلى راعيها ولن يغشك فسيعطيك ما تريد بلا ثمن والناس بالناس والكل بالله واسلم وسلم والسلام .