من التكافئ في النسب فهؤلاء لا أحد يشك في صفاء نسبهم واتصاله بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ..
لكن هذا لا يعني أنهم الأخيار الصالحون الأتقياء ..
فالملك وأبنائه معروفين بمواقفهم المخزية تجاه الإسلام والمسلمين ..
خصوصا قضية فلسطين ..
فهم أول دولة عربية تبدأ العلاقة الدبلوماسية اليهود وأول من اعترف بدولتهم التي لا أساس لها ..
وقد فتحوا على إثر ذلك سفارة لهم في الأردن وسفارة أردنية عند اليهود ..
وفعلهم هذا لا يمثل أحفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم ..