عد التشاورِ المُسْتَحقِ مَع أطفالِي ومحاميي، قرّرتُ الإتِّصال بك لمساعدتِكَ في الموقف مستفيد ما مجموعه (الولايات المتّحدة 16.8$) ستّة عشرَ مليون ثمانمائة وألف دولار رسمي متّحد فقط).
أولاً، تَركَني أَبْدأُ بتَقديم نفسي، أَنا السّيدةُ سوزان إس إتش أي بي أي إن جي يو، أمّ في الثلاثة الأطفالِ ونائبِ الوزير السابقِ للمعدنِ والطاقةِ لكن حالياً نائبَ وزير أمن وسلامةِ جمهوريةِ جنوب أفريقيا منذ 29 أبريل/نيسانِ 1996. نائب رئيس العملِ الوطنيِ ومعهدِ التطويرِ وعضو المؤتمر الوطني الأفريقي (مؤتمر وطني أفريقي) لجنة تنسيقيّة، تحت رئيسِ جنوب أفريقيا السّيد تي إتش أي بي أو إم بي إي كْي آي.
أنت يُمْكِنُ أَنْ تَزُورَ هذا الموقعِ للمحةِ حياتي.
http://www.info.gov.za/gol/gcis_profile.jsp?id=1066..
http://www.gov.za/profiles/shabangu.htm..
بعد مراسمِ إداء اليمين تَعْملُني نائب الوزير من المعادنِ والطاقةِ، ماتَ السّيدَ ديفيد إس إتش أي بي أي إن جي يو زوجي بينما هو كَانَ في رحلة إلى ترنيداد أند توباكو في 2004. بعد موتِه، إكتشفتُ بأنّه كَانَ عِنْدَهُ بَعْض الأموالِ في حساب دولارِ التي صَعدتْ ما مجموعه (الولايات المتّحدة 16.8$) مَع a شركة أمنِ. هذا الصندوقِ نَتجَ عن كنتيجة لعقدِ مُنَظَّم فاتورةِ أكثر من اللازمِ الذي نفّذَ بحكومةِ جنوب أفريقيا. مع ذلك ساعدتُه في يَحْصلُ على هذا العقدِ لَكنِّي مَا عَرفتُ بأنّه كَانَ مُنَظَّم فاتورةَ أكثر من اللازمَ بواسطته.
أَخْشى أَنْ حكومة جنوب أفريقيا قَدْ تَبْدأُ التحقيقاتَ على العقودِ مَنحتْ مِنْ 2000 حتى الآن وإذا يَكتشفونَ هذا المالِ بهذه شركةِ الأمنِ، هم سَيُصادرونَه ويَستولونَ على أصولِه هنا في جنوب أفريقيا وهذه سَتُؤثّرُ على مهنتِي السياسيةِ بالتأكيد في الحكومةِ.
أُريدُ مساعدتَكَ في تنظيف هذا المالِ مِنْ شركةِ الأمنَ حالما الصندوقَ بريءُ؛ أنت تَتوقّعُ تَحريكه فوراً إلى الحساب المصرفي الشخصيِ الآخرِ في بلادِكَ. أنا سَأَنْظرُ فيه الذي الحسابَ لَمْ يُتتبّعْ مِنْ جنوب أفريقيا. حالما أَكّدتَ الصندوقَ في حسابِكَ، أنا سَأُرسلُ إبنَي الأكبر سناً مَع مُحاميي للمَجيء إلى بلادِكَ للمُنَاقَشَة بخصوص العمل إستثمارات. لمساعدتِكَ، أَعْرضُك 2 مليون (مليونا دولار أمريكي فقط) على أية حال، أنت يَجِبُ أَنْ تُطمأنَني وأَكُونَ جاهزة أيضاً لدُخُول الإتفاقيةِ مَعي بأنّك سوف لَنْ تَهْربَ بالمالِ.
إذا تُوافقُ على شروطِي، بلطف بينما قضية مستعجلة تُرسلُني بريد إلكتروني. بسبب موقعِي الحسّاسِ في الحكومةِ الأفريقية الجنوبيةِ ولسريّةِ هذه الصفقةِ، أنا لا أُريدَك أَنْ تَدْعوَني على الهاتفِ؛ كُلّ المراسلة يَجِبُ أَنْ تَكُونَ بعناوين بريد مكتبِي الإلكتروني الخاصّةِ. (officeofthedeputyminister@webmail.co.za) أَو أنت يُمْكِنُ أَنْ تَتّصلَ بإبنِي الأكبر سناً (السّيد أندي Shabangu) على خَطِّه النقَّالِ المباشرِ +27-73-159-0019. إذا تُريدُ الكَلام مَع مُحاميي، ذلك لَطِيفُ وبخيرُ مِن قِبلي؛ غُرَفه سَتُمثّلُ إهتمامَي مَعك. كُلّ المراسلة يجب أنْ تُجْعَلَ خلال مُحاميي. أنا سَأَحْبُّك أيضاً أَنْ تَعطيني عنوانَ إتصالِكَ مِنْ الهاتفِ، فاكس وأُرسلُ بالبريد الإلكتروني لتَمْكين نداءِ مُحاميي أَو يَصِلُك من وَقتٍ لآخَرَ.
رجاءً أنا لَستُ بِحاجةٍ إلى أَنْ أُذكّرَك الحاجةِ للسريّةِ المُطلقةِ إذا هذه الصفقةِ يَجِبُ أَنْ تَنْجحَ، لكن إذا أنت لا تَبْدو مريح بهذه الصفقةِ، لا يَتردّدُ في الإيقاْف.
شكراً لتعاونِكَ المُتَوَقّعِ وإعتباراتِي إلى عائلتِكَ.
المخلص لكم،
السّيدة سوزان إس إتش أي بي أي إن جي يو.