المنبر الحرخاص بالحوارات والنقاشات الفكريه والرأي الاخر يمكن مناقشة كل المواضيع التي تخص قبيلة سبيع أو القضايا السياسية أو المالية ولا يسمح بمناقشة القضايا الدينية وفق أدب الحوار
رجلٌ تقـــــــوده امرأه
خاص بالحوارات والنقاشات الفكريه والرأي الاخر يمكن مناقشة كل المواضيع التي تخص قبيلة سبيع أو القضايا السياسية أو المالية ولا يسمح بمناقشة القضايا الدينية وفق أدب الحوار
من العدلِ أنْ ينصف الكاتب قلمه إذا نثر حبرهُ بين السطور، أنْ يفطن القارئ الكريم بمغزى
ما أراد من خلال عنوان مقالته ، وأُشهد الله أني لم أكنْ لأعدل هاهنا فيما قصدتُ إلا احتراماً وإجلالاً لشخصكم الموقّرْ أن ينسابَ قلمي خجلاً ليكون عنوان مقالي هو :
( ذكرٌ تقودهُ امرأه ) .
ولستُ بصددِ الحديث عن هذهِ المرأة التي استضعفتْ بعلها حتى أردتهُ في وادٍ سحيق ، بعد أنْ كان على شفا جرفٍ هارٍ ، فارتجينا نجاتهُ ولا حيلة بعد إذْ .
غيرَ أنّ القيادة في هذه الحالةِ أتتْ لمثلها على طبقٍ من ذهبْ حين رأتْ من ذلك الساذج قد أسرجَ بيدها اللجامْ ، وأوكلها في جميعِ الأمورِ الزمامْ ، متى أرادتِ الإقدامَ والإحجامْ ،
فاللهمَّ سلّمْ سلّمْ .
كيف لا ، وقد استقرّ بداخلهِ أنّ قطعَ العهدِ لرضاها وصالْ ، ونقضُ المواثيقِ تبعاً لهواها من كريمِ الخصالْ ، فكان رضاها حينئذْ غايةٌ تُدركْ وإنْ أصبحَ على الناس كاذبْ
وهواها مطلبٌ يُسلكْ ولو أمسى للخلقِ غاضبْ .
فكانَ لها ما لمْ يكنْ لغيرها إنْ رغبتْ منه’ شيئاً ليجده’ أنْ يقلبَ البحرَ طحينْ ، وبرجليه يدوسهُ وباليدينِ أيضاً يستعينْ ، حتى يصبحَ كالعجينْ ، مغبّة الوقوعِ في بركانها إنْ ثارَ دون أنْ ينطقْ ببنتِ شفهْ ، ولكمْ أنْ تتخيّلوا أيها النبلاء حالهُ إنْ أمرتهُ يوماً ما
كيفَ هو يكونْ ؟ !!!
ليضعَ نفسهُ بعد أنْ رفعهُ الله عنها درجهْ ، ويذلّ روحهُ حتى ارتمى في الحضيضِ عند النّاسِ قدرهْ ، حتى انسلخَ من رجولتهِ كما تُسلخ الشاة’ من جلدها .
بيدَ أنّي رأيتُ ألاّ أُسهبَ في المقالِ بذكرِ مواقف مضحكةٍ مبكيةٍ لمثلِ هؤلاء الشّرذمة من البشرِ حين لا أشكُّ برهةً أنّ الصمتَ عنها أبلغُ منَ التّعبير ، إلاّ للعظةِ و للفكاهةِ إنْ شئتمْ ولا مجالَ لها هنا .
سوى أنّي ارتجيتُ ممّا أملاهُ عليّ خاطريْ أنْ يطرقَ عقلَ عبداللهِ هذا وقلبهُ ليستفيقَ منْ سباتهِ العميقْ ، ويعودَ لرشدهِ بعدَ أنْ سقطَ في واديهِ السحيقْ ، ليعلمَ ويستيقنَ أنّ تلك الّتيْ تدّعيْ أنّها في التعاملِ لطيفهْ ، وعنْ دروبِ اللؤمِ شريفهْ ، إنّما هي حيّةٌ رقطاء ، تحسيهِ سمّاً زُعافاً ، وتطعمهُ منْ زقّومها ، بغيةَ التعاليْ والسلطة ، ولو كانَ على حسابِ رجولتهِ
وتاللهِ لنْ أبالغَ إنْ قلتَ ولوعلى حسابِ دينهِ . نسألَ اللهَ السلامة .
بقلم / ( أبو بشرى )
وأشكرك على هذا الطرح بطريقتك الذكيه و أسلوبك المميز لإيصال فكرتك , مع أني اختلف معاك في بعض الأمور .
وهي
نساء أفضل من الرجال ..
ورجال جبلت على السمع والطاعه
إذا كانت الزوجة أفضل من زوجها في تدبير الأمور هذي اعتقد نقطة تحسب لها ولا تحسب عليها .
إستعرض التاريخ وتعرف ان هناك نساء لهم فضل كبير على امم وشعوب وقادوهم لبر الأمان
وتقبل تقديري وأحترامي
مطعمي المفضل : مـاكـودونلديز
شاهدتي : جامعي - تكتور في كل شي
هوايائتي : ديسكوء دنسر
سيارتي : جديده
السكن : في الفلا حقتنا - اللي فيها حديقه وعصافير
بلوتوثي : رومنسي وردي
اخي الكريم والله يستاهلن بنات الحمايل كل احترام وتقدير وان تلبي لها جميع مطالبها دامها طايعة الله ورسوله وعازة البيت والعيال الله لايخلينا منهنن
وسجلني واحد منهم
اللهم صلي على نبينا محمد
قاطعوا الدنمارك الى الابد حتى لو اعتذروا وطلبوا الصلح
ان كنتم حقا مسلمين
اخوي ابو بشرى قرأة المحتوى ولم اجد موضوع محدد تتكلم عنه اذا كنت تقصد الرجل الخاضع بكل امور دنياه ومسلم لامرأته فهذي مايبيلها مطوع الرجال مستسلم ولايعد من الرجاجيل
اما كنت تقصد الحدة والمعاملة الرسمية وعدم التحاور وتقبل مواضيع الزوجة وعدم تلبية طلباتها فانا ضد ذلك
اخوي الله يخليهن لنا وبنات الرجال مايستحقرن ولايهمشن ولهن كل احترام وتقدير
اللهم صلي على نبينا محمد
قاطعوا الدنمارك الى الابد حتى لو اعتذروا وطلبوا الصلح
ان كنتم حقا مسلمين