المنتدى الإسلاميفتاوى ، مقالات ، بحوث اسلامية لكبار العلماء وستجد ايضا معلومات عن الفرق الضالة والأديان بما في ذلك الديانة النصرانية واليهودية والمجوسية وغيرها
عمر بن الخطاب وكعب الأحبار رضي الله عنهما وأرضاهما
فتاوى ، مقالات ، بحوث اسلامية لكبار العلماء وستجد ايضا معلومات عن الفرق الضالة والأديان بما في ذلك الديانة النصرانية واليهودية والمجوسية وغيرها
رد: عمر بن الخطاب وكعب الأحبار رضي الله عنهما وأرضاهما
كُتب : [ 30 - 11 - 2009 ]
بيض الله وجهك ياخيال الغلباء وبارك في جهودك المباركه.
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
عن الشيخ محمد أمان الجامي: {معروفٌ لديَّ بالعلم و الفضل و حسن العقيدة، و النشاط في الدعوة إلى الله سبحانه و التحذير من البدع و الخرافات غفر الله له و أسكنه فسيح جناته و أصلح ذريته وجمعنا و إياكم و إياه في دار كرامته إنه سميع قريب}.
رد: عمر بن الخطاب وكعب الأحبار رضي الله عنهما وأرضاهما
كُتب : [ 01 - 12 - 2009 ]
أخي الكريم الفاضل / خيال التوحيد بعد السلام كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة وشكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بالخليفة الراشد أبي حفص الفاروق / عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه والله يبارك فيك ويبيض وجهك ويجزاك خيراً ولا هنت واسلم وسلم والسلام .
التعديل الأخير تم بواسطة خيَّال الغلباء ; 04 - 12 - 2009 الساعة 12:56
رد: عمر بن الخطاب وكعب الأحبار رضي الله عنهما وأرضاهما
كُتب : [ 24 - 12 - 2009 ]
بسم الله الرحمن الرحيم
عهد / عمر بن الخطاب رضي الله عنه لــ / أبي موسى الاشعري رضي الله عنه :-
استوفى / عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه في عهده إلى / أبى موسى الأشعري رضي الله عنه وأرضاه شروط القضاء وبين أحكام التقليد، فقال فيه : [ أما بعد فإن القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة فافهم إذا أدلي إليك فإنه لا ينفع تكلم بحق لا نفاذ له، وأس بين الناس في وجهك وعدلك ومجلسك؛ حتى لا يطمع شريف في حيفك ولا ييأس ضعيف من عدلك البينة على من ادعى واليمين على من أنكر والصلح جائز بين المسلمين إلا صلحاً أحل حراماً أو حرم حلالاً ولا يمنعك قضاء قضيته أمس فراجعت اليوم فيه عقلك وهديت فيه لرشدك أن ترجع إلى الحق؛ فإن الحق قديم لا يبطله شيء ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل الفهم الفهم فيما تلجلج في صدرك ما ليس في كتاب الله تعالى ولا سنة نبيه ثم اعرف الأمثال والأشباه وقس الأمور بنظائرها واجعل لمن ادعى حقاً غائباً أو بينة أمداً ينتهي إليه، فمن أحضر بينة أخذت له لحقه واستحلل القضية عليه فإن ذلك أنفى للشك وأجلى للعمى والمسلمون عدول بعضهم على بعض إلا مجلوداً في حد أو مجرباً عليه بشهادة زور أو ظنيناً في ولاء أو نسب، فإن الله عفا عن الأيمان ودرأ بالبينات وإياك والقلق والضجر والتأفف بالخصوم فإن الحق في مواطن الحق يعظم الله به الأجر ويحسن به الذكر والسلام .