|
دعوه للنقاش/ الحاله الامنيه وكثرة الحوادث الجنائيه الغير مسببه
عناصر لدراسه جاده حول تطور الاحداث الجنائيه في الوديان ( كحاله خاصه في مجتمع محافظ بينه روابط قربى ) وخطرها على المجتمع وتسارع وتيرتها واخذها منحنيات لم يعهدها المجتمع السعودي من قبل
دعوه للاخوه المعلمين والمفكرين ورجال الحسبه ورجال الحل والعقد والمشوره والمشائخ للمشاركه ـ تعريف الحاله ـ تحديد حجم الحاله ـ هل وصاله الحاله الامنيه الى حالة التدني التي تنذر بالخطر ـ تحد يد الاسباب ( الاجتماعيه والدينيه والقبليه والبيئيه والمعيشيه والنضج العقلي...... الخ ـ هل الجرات ( الحاهيات ) سببا في اثراء المشكله ـ هل عدم وجود قيادات اجتماعيه ذات فكر اسلامي واجتماعي وعقول نيره سبب في عدم وضع حلول جذريه ـ هل عدم وجود قيادات اجتماعيه ذات فكر اسلامي واجتماعي وعقول نيره سبب في عدم انهاء القضايا الجنائيه الكبيره ناقش المشكله بكل جوانبها في سبيل وضع تصور عام يمكن الاستفاده منه حدد اطار واستراتجيه تامه للحل امنيا واجتماعيا ـ الحلول |
اخي العزيز الراعي
اود ان اشكرك جزيل الشكر على طرحك الرائع للكثير من المواضيع الاكثر من رائعه وهذا الامر غير مستغرب على شخص يحمل بعض صفاتك وانا اعلم انك لست في حاجة شهادتي لكن يعلم الله اني من اشد المعجبين بكل ماتطرح وها انت تطرح موضوع في غاية الأهمية وأخذ ابعاد اً كبيرة خاصة في الفترة الأخيرة من وجهة نظري المتواضعة ارى اخي العزيز ان نجزىء الموضوع ونجعل لكل جزء الوقت والمساحة الكافية للمناقشة وابداء الحلول المناسبة بحيث يكون المحور الاول والذي اتوقع انك عنيته( حوادث القتل العمد) وبالتالي تكون الاجزاء على النحو التالي # حوادث القـتـل العمد # حوادث النزاعات ( الاعتداء بالضرب ) # حوادث السرقات ( خاصة التي تسجل ضد مجهوووول ولا يعرف مرتكبها ) في اعتقادي ان هذه هي اهم ثلاث محاور يمكن ان تبحث ويطالها النقاش وقد اكون نسيت محور او جزء فارجو من الاخوة ممن لديهم اضافة او تعديل ان يضيفونها هذا مااردت ان اعلق به ولي عودة مع الحلووووووووول باذن الله تعالى |
[COLOR=indigo]
مرحبا بالراعي راعاه الله . [COLOR=crimson]أولا : دراسة في الشريحة :[/COLOR]عند نظرك إلى تلك الفئة الذين اوقعوا هذه الجنايات هم فئة الشباب ، بل إنها تخص شريحة من الشباب ألا وهم أولي الإجتماعات الخاصة المشبوهه . [COLOR=crimson]ثانياً : تعريف الحالة .[/COLOR]هي جرائم متعددة الأشكال والأنواع تقع من فئة معينة من المسلمين . [COLOR=crimson]ثالثاً : تحديد حجم الحالة .[/COLOR]هذه الحالة كانت بسيطة جدا ثم أخذت في الإزدياد شيئاً فشيئا وفي نظري أنها قد ازدادت بعد 1415هـ اي قبل ثمان سنوات وقد كنت قبل هذا التاريخ من ساكنين الوديان ( رنيه) ومع كوني من الشباب ولي احتكاكات معهم إلا أن الوضع بسيط والجرائم قليلة جداا في تلك السنة وما قبلها [COLOR=crimson]رابعاً : مستوى الحالة.[/COLOR]مع أن هناك جرائم كبيرة وتقشعر منها الجلود إلا أنني اعتبر أن الحالة عادية يمكن السيطرة عليها من الجهات المعنية ومن القيادات الإجتماعية . [COLOR=crimson]خامسا : اسباب الحالة .[/COLOR]لا شك أن أول سبب هو ضعف الوازع الديني والدين ألإسلامي يضبط صاحبه ضبطا ً فتجده ينام في وقت محدد ويرفع الهمة لطلب المعالي وترك الإجتماعات المشبوهه بالإضافة لكونه قد صلى الفجر والعشاء في جماعة فامسى في ذمة الله . وللضعف الإقتصادي وخروج بعض الرجال ذوي القدرات العقلية والتوجيهيه من تلك القرى لطلب الوظائف وانتشار المسكرات والمخدرات سبب رئيس في هذه القضايا . [COLOR=crimson]سادسا ً : تسبب الجاهيات في هذه القضايا .[/COLOR]أرى وبلا شك أن الجاهيات لها تشجيع على الجريمة وقد يتجاوز نصيبها أكثر من 60% من الدوافع على فعل الجريمة فما تجد أنه قتل شخصاً إلا وإذ بالجهود والأشخاص ذوي المكانات قد هبوا لتوجه لصاحب الجريمة . فأنا أرى لو أصدر أمراء هذه المدن وقف الجاهيات ورفض السماح للعفو عن أي جريمة أنك قد تلمس تغيراا جذريا في سلوك تلك الفئة . [COLOR=crimson]سابعاً : القيادات الإجتماعيه .[/COLOR]قد لا يكون مناسباً مني أن أتحدث عن أولائك الرجال ذوي الشجاعة والكرم وأنقص من شأنهم ولكن قد يكون دورهم معدوما في حل المشكة وإنما هم في دور تشجيعها سواء ببذل النصائح اوالتحريض عليها خصوصا في المشاكل العامة . [COLOR=crimson]ثامنا : دور الجهات الأمنية في المشكلة .[/COLOR]من الضرورة بمكان أن يمنع التجول داخل المدن بعد الثانية عشر ليلاً ومن الضرورة بمكان أن يمنع الوساطة لفك صاحب الجرم لأن ذلك قد يساعده في التشجع على فعل أعضم من جرمة في الأيام القادمة . الإكثار من نقط التفتيش ونشر الدوريات الأمنية . عدم توظيف أي رجل مشبوه في هذه الدوريات لأنه سوف يساعد على نشر الجريمة بسلطته . [COLOR=crimson]تاسعا ً : الدعوه لله .[/COLOR] لا بد من الدعوة لله على طريقة السلف الصالح وجذب هذه الفئة للطريق الصحيح بالحكمة والموعظة .[/ALIGN][/COLOR] أتمنى أن أكون قد وفقت في إجابتك :) |
الاخ
سعد بن جراش اصبت فيما ذكرت لكن رغبتي مناقشة الموضوع كوحده واحده والاولى مناقشة اسباب الحوادث لا النتيجه ثم مناقشة عوائق الاصلاح الشيخ ابو عمر ابداع متخصص لكن لا اوافقك في الفقره السادسه لان الصلح خير ( انما المؤمنون اخوه فاصلحوا بين اخويكم ) والله تعالى يوم القيامه ينادي منادي فيقول من كان له دين على الله فليقم واي دين على الله والله هو الرازق الواهب المعطي الغافر القابل التوب من بيده مفاتيح الجنان ( بامره سبحانه ( واذا الجنة ازلفت ) وبيده أمر النار اعاذنا الله منها كيف يكون على الله دين وهو الدائن بنعمه التي لا تعد ولا تحصى فتستغرب الملائكه اعلى الله دين لخلقه فبقوم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم شفيع الامه فيقول من عفى عن مظلمة في الدنيا فليقم او كما بجاء بالحديث المظالم تختلف قيمتها حسب قدرها واجلها اعتاق الرقبه واقلها وقفة خاطر مسببه من قول او ما شابهه والله العالم اذا ياشيخنا اجدت واجدت وتناسيت هذه الفقره ولا اظن انها تجهلك نهائيا لعلك تشاطرني القول ياشيخ خالد ان القضايا التي يكون طرفيها شباب حتى عمر 25 سنه او 20 سنه يجب ايقاف الصلح فيها حتى ينتهي الحق العام ثم يقدر من ذوي الحل والعقد هل الموضوع كافيا ام يجب الحاقه بجاه ولعلك والاخوه القراء يشاركوني الرأي ان أكثر قضيانا في السنوات الاخيره طرفيها في الغالب سفهاء تجت تأثير الفراغ الديني المخدرات ديون المخدرات المسكرات نزوة اللاعقل وحب السيطره والتفرد او السياده وخاصة في المدارس ثم تكون الجره ( الجاهيات ) مسببه في التمادي قد يتسأل بعض القراء كيف؟؟؟؟؟ فاقول طرفي القضيه في الغالب جهال في عمر اللانضج العقلي والتنازل يحصل بين كبار السن بدون اخذ رأي الخصم ذو الاصابه الكبرى والطرف المعتدي لا يفقه مقدار وقيمة الجاه المبذول والمال المنصرف والضغط النفسي الحاصل والمعتدى عليه اسقط حقه في رد الاعتبار باسقاط رأيه وعدم احساسه بالمسئوليه وهو كمثل سابقه لا يفقه المعروف الذي بذل بالتنازل كرصيد لعائلته اذا وبهذا القدر يكون المعتدي متماديا وبطلا في نظر نفسه ومنهو على شاكلته قائلا انا اضرب وغيري يصلح والثاني يكون مكسور الخاطر وقد يكونا زميلين في مدرسه فيتبجح الاخر بعنفوانه وقدراته فيكون الضغط النفسي متواليا وبالتالي نجد القضيه( المضاربات والطعن و........) تتوالى من المتوسطه بمعدل فصلي حتى التخرج من الثانويه لعلك ابا عمر تعيد الكره وتتحفنا بنظره اوسع ودلالات من الكتاب والسنه في سبيل تأطير المشكله ووضع برنامج متكامل للحلول تحياتي للجميع |
[COLOR=indigo][COLOR=red]الجناية :[/COLOR]
جمع جناية وهي لغة : التعدي على بدن أو مال أو عرض . واصطلاحا: التعدي على البدن بما يوجب قصاصا أو مالاً . ومن قتل مسلما عمدا وعدوانا فسق وأمره إلى الله ، إن شاء عذبه وإن شاء غفر له . [COLOR=crimson]الدليل على تحريم الجناية[/COLOR] أجمع المسلمون على تحريم الجناية بغير حق وأعظمها القتل والأصل فيه الكتاب والسنة قال تعال : ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق) وقال صلى الله عليه وسلم :-( لا يحل دم امريء مسلم ) الحديث . وحكى الإجماع على ذلك غير واحد [COLOR=crimson]الحكمة :[/COLOR] ولو لا عقوبة الجناة والمفسدين لأهلك الناس بعضهم بعضاً ولفسد نظام العالم ولا تتم إلا بمؤلم يردعهم ، ويجعل الجاني نكالا وعظة لمن يريد أن يفعل مثل فعله . وهذه العقوبات لم تشرع إلا للمصلحة العامة وردع الناس عن البغي والتطاول في فعل المنكرات والضرب والشتم والقتل . [COLOR=crimson]المصلحة العامة من العقوبات .[/COLOR] لا شك أن المصلحة هي ردع الناس بإقامة الحكم والحد على الجاني فلا يتكرر مثل فعله في المجتمع . [COLOR=crimson]تغيير الأحكام تبعا للمصلحة العامة .[/COLOR] بيع السلاح منتدوب إليه من باب قوله تعال ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل) وشراء السلاح وبيعه على المسلمين من قبيل ذلك . لكن هذا الحكم يتغير ويحرم بيع السلاح وقت الفتن ولا شك أن هذا التغير في الحكم تبعا للمصلحة . الصدق واجب فعله على كل مسلم والكذب حرام لكن هذا الحكم يتغير تبعا للمصلحة فإن جاءك رجل بسلاح يبحث عن مسلم ليقتله وأنت تعلم مكانه حرم عليك قول الصدق ووجب عليك الكذب تبعاً للمصلحة . الصلح منتدوب إلى السعي فيه وصاحبه مثاب ، لكن هذا الحكم يتغير إذا كان هذا الصلح سوف يؤدي إلى مفاسد أكثر ، خصوصا إذا كان هذا السعي في الصلح قد يبطل فكرة الردع للناس كما هو حاصل في مجتمعنا . مثل لو كان هناك رجل معروف بالفساد والضرب والسكر والقتل وجب على الإمام أن يقيم عليه القصاص حال كونه مستحق له ولا ينظر في العفو من عدمه ، وذلك تبعا للمصلحة العامة . قال في حاشية الروض المربع 205/7 ( استيفاء الإنسان حقه من الدم عدل ، والعفو عنه إحسان، ولإحسان هنا أفضل ، لكن هذا الإحسان لا يكون إحسانا إلا بعد العدل ، وهو أن لا يحصل بالعفو ضرر ، وإلا كان ظلما إما لنفسه وإما لغيره . قال في ألإنصاف وهو عين الصواب .) والسعي في الصلح على سبيل الإحراج وتجميع الناس لإجبار (خجلا وعياءاً) أحد أولياء الدم بالعفو مما يضيع حق البقية في القصاص بدون رضاهم فيه ضرر عظيم على بقية الأولياء والسعي فيه بهذه الطريقه محرم . والصلح الذي تكلمت عن حكمه يا أستاذي الكريم هو الصلح الذي لا يجلب مفسدة أكبر من مصلحته والسعي للصحل بما لا يضر فلا شك في أنه منتدوب إليه ويكون حكمة ملزما شرعاً مثل الصلح بين الأزواج . وفي النزاعات العامة والخاصة مندوب إليه وهو واضح الدلالة من الآية ( فأصلحوا بين اخويكم ) لكن ذلك مرتبط ارتباطا وثيقاً بالمصلحة العامة . لك تحياتي .[/COLOR] |
قراءه في الإستبيان .
يشير الإستبيان ان 26.32% من سبب كثرة الجرائم في مجتمعنا سببها قلة الوازع الديني . والدين بلا شك له أثر في زكاة المرء وقوة تحملة وبعده عن كل الأشخاص المشبوهين ولدين عدة فوائد في تقليل الجريمة وسوف اخترص بعضها ولعل أخي الراعي يتكلم عن المخدرات أو اي سبب آخر وباقي الأخوه كذلك حتى تنتهي الأسباب . 1- الدين يضبط الوقت ويكره السهر . 2- الدين ينهى عن صحبة جليس السوء . 3-الدين ينهى عن الإعتداء على الناس في ارواحهم وأموالهم . 4- الدين يعطي الفرد المسلم قوة تحمل واحتساب ويندب إلى العفو والتسامح بين المسلمين . 5- الدين يعطي النفس هدوءا وطمأنينه تجعل المسلم بطيء الثوران والغضب . 6-الدين يزهد في الدنيا وملذاتها ويحبب في الآخره ونعيمها حتى يستصغر المسلم تلك المشكلة التي حدثت مع شخص حتى مع كبرها لأن همه الآخره والدنيا ممر ونعيمها زائل . 8- المسلم عند تربيته تربية اسلامية صحيحه تجده لا يستطيع أن يعصي ربه حيث توعده بجهنم والخلود فيها عند قتله مسلم .. فعند ما يكون عنده وازعا لا يمكن أن يقدم على جريمة القتل . وقد حبيت اختصارها لتقرأ ولكم تحياتي |
يعطيك الف عاافيه اخوي الراعي على هالموضوع .
والشباب كفو و وفوووا في الاول والاخير ترجع الى التربيه فأذا كان الأبن عااايش على منهج صح وعقيده صحيحه لن تجد هذه المشااكل في بلادناا ..ولكن ماهو شائع هو كثرة الجهل والجهال الذي بدوووره يؤدي الى كل ماا سبق ذكره من شخصكم . دمتم جميعا . |
[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;background-color:darkred;background-image:url(backgrounds/24.gif);][CELL=filter:;][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=skyblue][ALIGN=center][ALIGN=CENTER]
سئل الرسول صلى الله عليه وسلم المسلم يسرق قال نعم .. المسلم يزنى قال نعم ... المسلم يكذب قال لا ... فالمشاكل كانت تحدث حتى فى زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ... ولكن تختلف وتتزايد من زمن الى اخر وتختلف فى شكلها ومضمونها .... اذا الابتعاد عن الدين ليس فقط هو المسبب لهذا وانما توجد هناك اسباب اخرى منها ... اولا انشغال الاب عن بيته وابنائه وعدم الحرص على متابعة الابن منذ الصغر ثانيا عدم فهم الام للتربيه الصالحه لاننا مقصرين بتعليم الام كيفية التربيه للابناء وكما تعلمون المقوله اللتى تقول ان الام هى نصف المجتمع واذا اعددتها اعددت جيل طيب الاعراق فالركيزه الاساسيه هى الام ونحن فى مجتمعاتنا الام هى بؤرة الاميه الا من رحم الله وهى بالكاد تقراء الفاتحه واحيانا تخطى ولذاك كيف تقوم بتعليم الابن على حسن الخلق وان يكون نافعا لمجتمعه ولامته الاسلاميه اذن هناك خلل وهناك مشكله يجب تداركها وهى فى الاسره مع الاخذ بالاسباب طبعا ثالثا هذا هو حال الدنيا كما بينها الرسول صلى الله عليه وسلم لنه فى اخر الزمان ينظر الرجل الى القبر ويتمنى ان يكون هو صاحب هذا القبر .. وذلك دليل على كثرة المشاكل والهموم والفتن اعاذنا الله واياكم منها ... والحديث يطول عن هذى القضيه ولكن كونى اب لولد فيجب على ان اصاحبه من الصغر وان اعوده على مجالسة الرجال والصحبه الصالحه وان لا اتركه لاحد يهلكه ... احاول جاهدا ان اكون معه وان اخذه معى بشكل مستمر منذ صغره .. كذلك ان اقوم بتعليم الام على كيفية تربيه الابن وخاصه اذا كان اب الاسره رجل واعى ورجل فاهم لا ياخذ الامور بعصبيه وصياح ... فالخير كل الخير فاللين والود كما بينها الرسول صلى الله عليه وسلم ... فمن وجهة نظرى السبب هو رقم خمسه عدم وعى المجتمع وضعف القيادات الاجتماعيه اللتى تشمل رب الاسره والام وعدم ادراكهما وفهم حقيقة التربيه الصحيح والمبنيه على الدين الصحيح ومواكبة العصر والتقدم التكنلوجى والعلمى ... حتى لا يكونوا من الهدامين للمجتمع بدلا من يكونوا عنصرا فعالا للنهوض به قدما .... هذا والله اعلم .... يا الراعى [/ALIGN][/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLE][/ALIGN] |
| الساعة الآن 07:45. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها