حسنا ً
تغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ترجع لنفسية متخذ هذا القرار وهذا التغليب
فتجده يقول أعطوني الملايين ... و قدموني في المقدمة ... ويردد مقولت فرعون : وما أريكم إلا ما أرى .
وأعتقد بأننا أصبحنا على دراية .. واكثر وعي
ولكننا لا نملك ايقاف المتسلقين غير الناجحين .
فلا تتعجب أن يظهر لنا شخص جديد او من نفس الفئة ويحصلون ترخيص جديد باسم القبيلة
وليته ينجح و ينجحنا معه ........ لكن المشكلة تكمن فيما لو فشلت ادارته الأنانيه المتقوقعه على الذات .
لا أدري لماذا أكتب عن هذه المواضيع .. ولكنها حرقت في نفسي