اعتقد ان مناقشة موضوع السرقه الادبيه سيستمر لخمسين سنه قادمه
من دون التوصل لأي حل لإيقافها صراحه اراها قضيه سوف تنافس القضيه الفلسطينيه
فعلاً ظاهرة غريبة تحتاج الى وقفة وسؤال
" ماهو شعور من يسرق الشعر وينسبه الى نفسه "؟
" هل يبقى احترامه لنفسه قائما "؟