[رآعي الأوله]

ياربع لا تلقون أسباب المشاكل على عاتق المشايخ فقط


فالمشائخ يجدون صعوبة في تمشية رايهم على ربعهم


بل أن هناك من يتطاول عليهم ولا يقيم لهم أعتبار من أبناء القبيلة


فشيوخ أسبيع فاقدين الثقة في ربعهم ولايرون وراهم مساندة ودعم وظهر


لذلك أنحسر دورهم هذة الأيام.


والله يسقي أيام لمن تطاول أحد على أحد مشائخة أو عارضة..تناولة باللي في يدة


وعدل مسارة.


ومن نتائج فقدان المشائخ الثقة في ربعهم :

1- أنحسار دورهم الخارجي..يعني السياسة الخارجية صفرر

2- تفرغ المشائخ للمشاكل الداخلية فقط يعني ( صار جيدهم على بعض )

3- أنشغال المشائخ في حال أنفسهم وجعل المشيخة ختم لا أكثر وأهتم بأمور نفسة

وأبنائة.



فالمشكلة ترجعلنا نحن أبناء القبيلة لأننا لم نعطي مشايخنا مكانتهم هذة الأيام

بشكل يجعلهم يهتمون بأمور القبيلة بدون معارضة من أحد.



والمزاينات وما المزاينات هي مسؤولية الجميع دون أستثناء أحد..لكن راحت بخيرها وشرها.


تحياتي لكم،،