عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 162 )
خيَّال الغلباء
وسام التميز
رقم العضوية : 12388
تاريخ التسجيل : 01 - 03 - 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : نجد العذية
عدد المشاركات : 20,738 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 49
قوة الترشيح : خيَّال الغلباء is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : ما معنى سبيع الغلباء

كُتب : [ 01 - 05 - 2008 ]

نتائج البحــث :

الاستعمال العربي لا يتقيد بالحدود الضيقة للكلمات . الوصفية تعني حقائق الأشياء وأماراتها وهي من الأحكام المعنوية . الوصفية قائمة على معنى الفعلية ولا تنفصل عنها إلا بالنقل . الوصفية العامة والخاصة مرتبطة بالمنسوب إليه وبالدلالة على الحدوث والثبوت وبالمبالغة أو عدمها . الأفعال أخبار قد تتحول إلى صفات إذا عرفت لأصحابها واشتهرت عليهم بتكرارها . الأفعال الناقصة أوصاف عامة بحاجة إلى تخصيص . أفعال القلوب تعني الإعلام عن حصول النسبة بالعلم أو بالظن بخلاف الناقصة لنقصان حصول النسبة إلا بذكر الخبر . كان الناقصة عامة والتامة خاصة لقيامها بنفسها بخلاف الأولى . أفعال المدح والذم أوصاف عامة للمبالغة . الوصفية العامة تتم بتغيير في النسبة للإبهام أولاً ثم التفسير أو التفصيل بعد الإجمال . الصفة بخلاف النعت ، لأنها قد تكون عامة أما النعت فلا يأتي إلا خاصاً لتبعيته ، كما أنه لا يأتي بلا منعوت كالصفة والمقصود بالصفة المعنى أما النعت فالمقصود منه النسبة . إن التاء تحول الوصف العام إلى خاص أو إلى علم . إن الوصفية الخاصة تؤدي إلى تكسير الجمع لظهور الاسمية عليها بخلاف العامة ، فإنها تجمع جمع سلامة لظهور الفعلية عليها . أسماء الحشر أوصاف عامة لشمولها الخلائق دفعة واحدة . صيغ المبالغة إذا دخلتها التاء أفادت عموم الصفة في ذات واحدة لقيامها مقام مجموعة في تلك الصفة . إن الفعل الواحد قد يفيد معنيين متضادين وذلك بتغيير حركة معينة . إن الوصف الواحد تختلف دلالته بحسب موصوفه عاقلاً كان أم غيره . بناء ( فعَل ) أخف الأبنية وأكثرها استعمالاً بخلاف ( فعِل ) . بناء ( فعَل ) للمحبوب غالباً ، و ( فعِل ) للمكروه . إن الفعلين إذا اتفقا في المعنى اتحدا في المصدر . المغالبة لا تكون إلا بين فاعلين يظهر ذلك في تغيير بناء الفعل للمناسبة . ( فعُل ) للغرائز والطبائع والسجايا فجعل للغلبة ، كما جعل للتعجب والمدح والذم . بناء ( فيعال ) و ( فعال ) للمبالغة في الحدث و ( مفاعلة ) للمبالغة في الفاعل . المفاعلة مصدر و ( الفعال ) اسمه والفرق بينهما كالفرق بين الفعل والاسم . استعمال المصدر بمعنى الفاعل أو المفعول للمبالغة . يضاف المصدر إلى فاعله إذا كان غالباً وإلى مفعوله إذا كان مغلوباً . إلحـاق التاء بمصدر ( أفعل ) الأجوف للدلالة على المداومة . التاء تحول المصدر الميمي إلى الوصف للمبالغة لدلالته على الكثرة . الزيادة في المصدر بالإلحاق للمبالغة ونقصانه يحوله إلى وصف للمبالغة أيضاً . بناء ( مَفْعَل ) لموضع غير مخصص للفعل ، أما ( مفعِل ) فاسم للمكان المخصص للفعل . إلحاق التاء ببناء ( فعيل ) بمعنى مفعول يحوله من وصف قد ثم على موصوفه إلى اسم لما يتصف به . بناء ( مفعلة ) لا يثنى ولا يجمع ويكون للمذكر والمؤنث ، لأنه لا يجري على الفعل . بناء ( مفعَّل ) من الأضداد ، لأنه للفاعل والمفعول أو للغالب والمغلوب .

المصادر والمراجع :

أدب الكاتب ، لابن قتيبة ( 276 هـ ) تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد ، مصر ، ط4 ، 1382هـ - 1963م . - أساس البلاغة ، للزمخشري ( 538 هـ ) تحقيق : عبد الرحيم محمود ، مطبعة أورفاند ، ط1 ، 1372هـ - 1953م . - ألفية ابن مالك ، مكتبة النهضة ، بغداد 1984م . - أمالي السهيلي ، لعبد الرحمن بن عبد الله الأندسي ، تحقيق : محمد إبراهيم البنا ، ط 1 ، مطبعة السعادة ، 1395هـ - 1970م . - أنوار التنزيل ، للبيضاوي ( 685 هـ ) المطبعة العثمانية 1369هـ . - الإيضاح في شرح المفصل ، لابن الحاجب ( 646هـ ) تحقيق : موسى بناي العقيلي ، مطبعة العاني بغداد . - البارع في اللغة ، لأبي علي القالي البغدادي ( 356هـ ) تحقيق : هاشم الطعان ، بيروت 1975م . - البيان والتبيين ، للجاحظ ( 255 هـ ) دار الفكر 1968م . - التعريفات ، لأبي الحسن الجرجاني ، بغداد ، 1986م . - الجامع لأحكام القرآن ، للقرطبي ، تحقيق : مصطفى السقا ، القاهرة : 1380هـ - 1961م . - الزينة في الكلمات الإسلامية العربية ، لأبي حاتم الرازي ، دار الكتاب العربي ، ط 2 ، القاهرة 1957م . - العموم والخصوص في الجملة العربية ( رسالة ماجستير ) لرجاء عجيل إبراهيم ، كلية التربية للبنات ، جامعة بغداد 1418هـ - 1997م . - الفروق اللغوية ، لأبي هلال العسكري ، تحقيق : حسام الدين القدسي ، دار الكتب العلمية ، بيروت . - الفوائد الضيائية ، للجامي ، تحقيق : الدكتور / أسامة طه الرفاعي ، بغداد ، 1402هـ - 1983م . - الكشاف ، للزمخشري ، دار المعرفة ، بيروت . - المحكم المحيط الأعظم في اللغة ، لابن سيده ، تحقيق : إبراهيم الابياري ، مطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر ط 1، 1391هـ-1971م . - المخصص ، لابن سيده ، بيروت ، دار الفكر . - المذكر والمؤنث ، للانباري ، تحقيق : طارق عبد عون الجنابي ، مطبعة العاني ، بغداد ، ط1 ، 1978م . - المذكر والمؤنث ، للمبرد ، تحقيق رمضان عبد التواب وصلاح الدين الهادي ، مطبعة دار الكتب ، 1970م . - المفردات في غريب القرآن ، للراغب الاصفهاني ، تحقيق : محمد بن سيد كيلاني ، مطبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر 1381هـ - 1961م . - المقتضب ، للمبرد ، تحقيق : محمد عبد الخالق عضيمه ، عالم الكتب ، بيروت . - المنصف ، لابن جني ، تحقيق : إبراهيم مصطفى وعبد الله أمين ، مطبعة مصطفى الحلبي بمصر ، ط1 ، 1373هـ 1954م . - تاج العروس ، للزبيدي ، المطبعة الخيرية ، مصر ، ط 1 ، 1306هـ . - تاج اللغة وصحاح اللغة العربية ، للجوهري ، تحقيق : أحمد عبدالغفور عطار ، دار الكتب بمصر . - تهذيب اللغة ، للأزهري ، تحقيق : عبد العظيم محمود ، ومحمد علي النجار ، القاهرة . - ثلاثة كتب في الأضداد ، للأصمعي ، والسجستاني ، وابن السكيت ، تحقيق : أوفت هفنر ، دار الكتب ، المطبعة الكانولبكية 1912م . - جامع البيان في تفسير القرآن ، للطبري ، دار المعرفة ، بيروت ، ط3 1398هـ - 1978م . - جمهرة اللغة ، لابن دريد ، مطبعة الدكن ، ط1 ، 1345هـ . - حاشية الشهاب ، لشهاب الدين الخفاجي ، بولاق ، 1283هـ . - ديوان الأدب ، للفارابي . - شرح ألفية ابن مالك ، لابن الناظم ، تحقيق : عبد الحميد السيد عبد الحميد ، دار الجيل – بيروت . - شرح ابن عقيل ، تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد ، مطبعة السعادة القاهرة ط 1 ، 1384هـ - 1964م . - شرح التلويح، للتقتازاي، مطبعة محمدعلي صبيح 1377هـ 1957م . - شرح الشافية ، لرضي الدين الاسترابادي ، تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد وصاحبيه ، مطبعة حجازي ، القاهرة . - شرح الكافية لرضي الدين الاسترابادي ، دار الكتب العلمية ، بيروت 1405هـ - 1985م . - شرح المفصل ، لابن يعيش ، المطبعة المنيرية بمصر . - شرح شافية ابن الحاجب ، للرضي الاسترابادي ، تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد ، مطبعة حجازي ، القاهرة . - كتاب سيبويه، تحقيق : عبد السلام هارون، ط1، عالم الكتب ، بيروت . مجالس ثعلب ، تحقيق : عبد السلام محمد هارون ، دار المعارف بمصر . - مجمع البيان في تفسير القرآن ، للطبرسي ، طهران ، ط 2 ، 1379هـ . - مجموعة الشافية ، للجاربردي ، بيروت ، عالم الكتب 1310هـ . - معاني القرآن ، للفراء ، عالم الكتب ، بيروت ، ط2 1980م . - معجم متن اللغة ، لأحمد رضا ، مكتبة الحياة ، بيروت ، 1379هـ 1960م . - معجم مفردات ألفاظ القرآن ، للراغب الأصفهاني ، تحقيق : نديم مرعشلي ، بيروت ، دار الفكر . - معجم مقاييس اللغة ، لابن فارس ، تحقيق : عبد السلام هارون ، دار إحياء الكتب العربية ، ط1 ، 1369هـ . - مفاتيح الغيب ، للفخر الرازي ، بيروت، ط2 ، 1405هـ- 1985م . - نزهة الطرف في علم الصرف ، للميداني ، دار الآفاق الجديدة ، بيروت ، ط1 ، 1401هـ - 1981م . - نظرية النحو العربي ، للدكتور / نهاء الموسى ، ط 1 ، الأردن 1400هـ 1980م . نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز ، للفخر الرازي ، تحقيق : إبراهيم السافرائي ، محمد بركات حمدي ، دار الفكر ، عمان 1985م . -انتهى البحث .

الأخوة الأفاضل الباحثين في تراث قبيلتنا العزيزة سبيع بن عامر الغلباء فاننا بالرجوع الى القاعدة الاصلية بان ما كان مذكره على افعل فان مؤنثه على فعلاء مثل اغلب وغلباء لانها صفة مؤنثة للفرس كما ذكرت كتب فقه اللغة وهي في الحيوان اصل وفي غيره مجاز ولايعدل عن الاصل الى المجاز الا بدليل كالشمس وهذا البحث في حقيقته يؤكد ماذهب اليه علامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر رحمه الله من ان الغلباء عزوة لقبيلة سبيع بن عامر الغلباء وليست صفة او لقبا كما ادعى بعض المتمعلمة وتقرير علامة الجزيرة العربية الشيح حمد الجاسر رحمه الله عندما قال ان الغلباء عزوة لقبيلة سبيع دليل كاف على سقوط غيره واكد ذلك كثيرا من شعراء سبيع وعلى راسهم الشاعر مسند بن سعود المجمعي السبيعي صاحب ملحمة سبيع عندما قال حنا هل الغلباء وهي عزوتنا واكده كثيرا من شعراء القبائل الاخرى وانما الوصف غلبا لقبيلة شمر وقد ورد ذلك بالشعر في اول القرن الحادي عشر عندما رثت زوج وديد بن عروج شيخ بني لام الطائية زوجها وذكرت ان الذين قتلوه هم قبيلة شمر حيث قالت ( بنحور غلباء فوق قب الاصايل ) القصيدة وكذلك قحطان نجد توصف بانها غلابه اما الغلباء ففرس معلومة الاوصاف كعرض الرقبة من الاسفل ونحولها من الاعلى وطول ونعومة شعر العرف والسبيب في الذيل مع اذنين مقلمتين رؤوسهما على شكل رؤوس الاقلام دقيقتين واوصاف اخرى بسطها الزمخشري في فقه اللغه اذ التقدير على حذف مضاف سبيع خيالة الغلباء وقد حذف المضاف خيالة للعلم به كما قرر ذلك ائمة اللغه عليه فان هذا هو التصور الصحيح لان الحكم على الشئ فرع عن تصوره كما قرر ذلك اهل المنطق وان لم نصل الى تلك النتيجة في هذا الوقت بالذات فلن نصل اليها ابدا لان اسلافنا انصرفوا عن البحوث المفيدة بزمنهم لا نشغالهم بلقمة العيش الكريمة ونحن ولله الحمد في رخاء وسعة من امرنا وارجو ممن يمتلك العلم ان يشاركنا بما يعلم اما غيره فلايقحم نفسه في شئ لا يتقنه ولا يحسنه بل ينظر اراء المؤرخين الثقاة الذين شاب شعرهم في طلب العلم وعلى راسهم علامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر رحمه الله الذي اثبت انها عزوة وليست لقبا او صفة وقد ورد رحم الله امرأ صنع صنعة فاتقنها وورد رحم الله امرا عرف قدر نفسه وقبيلة شمر العريقة اطلق عليها لفظ غلباء بالتنكير وليست الغلباء بالف ولام على التعريف لانها لقبيلة سبيع بن عامر الغلباء ارثا من بني هلال كما اطلق على قبيلة قحطان الوصف غلابة واول ما وردت صفة غلباء لقبيلة شمر حسب ما وصل الي من الشعر هي قصيدة زوج وديد بن عروج شيخ بني لام ويدعي رواة حائل انها قيلت قبل ستمائة سنة والراجح عندي انها قيلت في بداية القرن الحادي عشر وتقول في قصيدتها :

يالله ياعايـد علـى كـل مضمـاه
= يا مخضرن بالارض الهشيم المحايل

انت الكريـم و رحمتـك مانسينـاه
= تروف با للـي دوم عينـه تخايـل

الطف بمـن كـن عينـه مـداواه
= اللـي بقلبـه حاميـات المـلايـل

الوج مثل ايوب من عظـم بلـواه
= و اسهر الى ما يصبـح النجـم زايـل

لا وا حبيبي كـل ما قلـت ابا انسـاه
= له تفطني مـن الهجـن حايـل

و اليا نسيتـه فطنتـنـي بطـريـاه
= شيبا ظهر من عاصيات الجلايـل

يلتاع قلبـي كـل ما حـل طريـاه
= كما يلـوع الطير شبـك الحبايـل

لا وا حبيبـي سبعـة سنيـن فرقـاه
= عليه انـا قصيـت كـل الجدايـل

لا وا حبيبي يتلـف الهجـن ممشـاه
= لا مـن بغى لـه نيـتـن ما يسـايـل

لا وا حبيبي يسقي الربع مـن مـاه
= دليـلـهـن و ان تيـهـوه الـدلايـل

لا وا حبيبي يرعـب الهجـن بغنـاه
= مـن كثر ما توحيـه ليـل و قوايـل

لا وا حبيبـي كـل قـوم ٍٍٍٍٍٍٍٍٍتنـصـاه
= تلقـى ربوعـه طيبيـن القبـايـل

لا وا حبيبـي تدفـق السمـن يمنـاه
= يما ذبح مابيـن كبـش ٍ وحايـل

لا وا حبيبـي وافـيـاتٍ سجـايـاه
= عليـه غضـات الصبايـا غلايـل

لا وا حبيـبـي بـيـن ذولا و ذولاه
= خلـي بهوجـة معدليـن الفتايـل

لا وا حبيبي طـاح يـوم الملاقـاه
= بنحور غلباء فـوق قـب الاصايـل

لا وا حبيبي طيـر شلـوى تعشـاه
= قطاعة المهجة سناعيـس حايـل

يا عارفيـن وديـد يا طـول هجـراه
= ياليتنـي بوديـد مـا القـى بدايـل

خذيت اخوه ابي بـدل ذاك مـن ذاه
= البيت واحـد مـن كبار الحمايـل

عنـدي مثيلـه واحــدن كنه ايــاه
= عليه مـن توصيـف خلـي مثايـل

الـزول زولـه و الحلايـا حلايـاه
= و الفعل ما هو فعل واف الخصايـل

والغلباء على التعريف بالف ولام صفة لفرس معلومات الاوصاف كما تقدم والباحث الجاد يبحث عن كتاب فقه اللغة وسيجدها في اسماء الخيل وهي لقبيلة سبيع بن عامر الغلباء خاصة اما غلباء على التنكير فصفة لقبيلة شمر لانهم اهل ردة مثل قبيلة سبيع وكثيرا مايغلبون غيرهم من القبائل فاطلقت عليهم صفة غلباء من كثرة الغلبة كما اطلقت على قحطان غلابة لنفس السبب ولو تاملنا البيت :

لا وا حبيبي طـاح يـوم الملاقـاه
= بنحور غلباء فـوق قـب الاصايـل

لوجدت ان الشمامرة غلباء فوق قب الاصايل من الخيل والشيخ وديد بن عروج شيخ بني لام قصره في العمارية القرية المعروفة قرب الرياض ونخوة وعزوة قبيلة شمر العريقة زوبع لكل شمر الا عبده لان نخوتهم وعزوتهم سناعيس وصفة غلباء على التنكير لعموم قبيلة شمر والغلباء على التعريف بالالف واللام عزوة لعموم قبيلة سبيع بن عامر وهي الفرس كما اسلفنا على حذف مضاف اذ التقدير خيالة الغلباء كما ان لقب الطنايا يشمل قبيلة شمر اجمع وهي في الاصل لزوبع وأنتم سالمون وغانمون والسلام .



رد مع اقتباس