أبيات قديمه تذكرني بها أحداث الحاضر ...
يا ترى متى نحس بنفس الاحساس الذي شعر به المعتصم عندما هبّ للنداء؟..
مع أن التاريخ ذكر أنه كان مقصّرا ببعض امور الحكم...و لكنها الغيره على الدين..
أوحيت من صوت المدافع قذيفه=تنخى زعيم اسلام حكمه على الدين
تنطق ياكن ابها من الشك خيفه=خوف على شعب نسته القوانين
شعب شريف و كلمة الله شريفه=الله أكبر فوق روس الصهايين
عند الغضب مثل الرعد في رجيفه=تقلب على روس الغزاة الموازين
نذرت نفسي للعقيده عسيفه=سبيل واحد ما لنفسي سبيلين
أصلح الله احوال المسلمين...و دمتم..