رد: تنصرت الأشراف من عار لطمة = وما كان فيها لو صبرت لها ضرر
كُتب : [ 24 - 08 - 2009 ]
بارك الله فيك ياخيال الغلبا وأنار طريقك ويسر أمورك وقبل منك - آمين
فعلا هي قصة عجيبة بل ومبكية كيف ان المرء يكون قريب من الخير ثم يبعد عنه ووالله الذي لا إله إلا هو لعمر رضي الله عنه أكرم منه في هذه القصة وفي هذه القصة يتبين لكل مسلم رحمة عمر رضي الله عنه بأمة محمد صلى الله عليه وسلم 0
جبلة الظاهر أنه مات على الكفر مرتدا والله اعلم به 0وهل نفعه ما كان فيه من هيبة وملك ونعمة ؟ طبعا لا لم ينفعه ذلك 0
يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك -آمين0
|