عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 12 )
أبو مطلق سبيع
عضو نشط
رقم العضوية : 52116
تاريخ التسجيل : 06 - 06 - 2013
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 35 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : أبو مطلق سبيع is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد: أخطاء في كتاب : سبيع وأصولهم وآل رشود وفروعهم (الحلقة الثانية)

كُتب : [ 14 - 08 - 2013 ]

ملخص من كلام المؤرخين
عن بعض الخلل في كتاب شعيب



هذا ملخص ببعض الدلائل التي كتبها مؤرخين وهو مدعومة بالصفحات وموجود في النت وأنا بأنقلها لكم نقل من الانترنت وليس من كلامي ولا من جهدي وبعضها يمكن اختصره :
1. أن كتاب إمتاع السامر مطبوع ومصفوف آلياً بحروف الطباعة المعاصرة، وأسلوبه وعبارته مطابقة لأسلوب الجرايد المعاصرة، كتسمية الإقليم (منطقة !!)، وكذلك يقول مدينة ليلى (مركز) الأفلاج. مركز كلمة معاصرة.
2. طريقة ترتيب الكتاب هي طريقة المعاصرين، كوضع اسم المترجم له متوسطاً في أعلى الصفحة ووضع تاريخ ميلاده ووفاته في سطر آخر مفصولاً بينهما بشرطة. وكتابة الحواشي بأرقام مسلسلة كما نفعل اليوم

3. يكتب الحوار بين الرجلين كما في حوار المسرحيات المطبوعة!! ومع ذلك وضعوا عليه تاريخ الطباعة سنة 1365 هجرية، ونسبوه إلى رجل لم يُعرف بالتصنيف، بل زعموا أن هناك طبعة سابقة على هذا التاريخ!
4. في طباعة هذا الكتاب المطبعة مجهولة بشكل تام المكتوب على الكتاب (مطبعة الحلبي) لا غير. وطبعاً لن تجد أي كتاب آخر مطبوع بهذه المطبعة الخيالية، لأن الموجود (شركة مكتبة ومطبعة البابي الحلبي وأولاده بمصر)، ولم يحدث قطّ أن حُذفت كلمة (البابي) من منشورات تلك المكتبة وهي كثيرة جداً. وأنا أعرف حروف تلك المطبعة بمجرد النظر فيها (انظر مثلاً كتاب الحيوان للجاحظ بتحقيق هارون)، وهي تختلف كل الاختلاف عن حروف طبعة (إمتاع السامر). وهناك دار أخرى اسمها (دار إحياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي وشركاه)، وظاهر أيضاً أنها لم تنشر ذلك الكتاب.. وإذن فتلك المطبعة من نسج خيال المزوِّرين للكتاب
5. الغريب أن مقدمة الكتاب مؤرخة هكذا (الرياض 1365 من هجرة المصطفى)، مع أن شعيباً كان قد مات في السنة السابقة بتاريخ 25 / 7 / 1364، وبيعت تركته في حراج ابن قاسم بتاريخ 17/8/1364 وبلغ ثمنها 1622 ريالاً، وهناك وثائق رسمية متعددة تؤكد ذلك، وطبعاً لم يعرف ذلك المزوِّرون فتورَّطوا بكتابة سنة 1365 انظر للتفاصيل مقال ابن عساكر المرفق
6. الواقع أن متعة الناظر الذي نسبه مزور الكتاب على شعيب نسبه إلى عبدالحميد والد شعيب، هو كتاب آخر فعلا ولكنه كتاب خرافي ، إذ لم يقف عليه أحد إلى اليوم، مع أن المؤلف يزعم أنه وغيره من كتب أبيه مطبوعة بالمطبعة البحرية بإستانبول سنة 1333 فتضاف هذه الكتب إلى جملة خرافات الكتاب
7. يقول كلمات ومصطلحات غير موجودة في عصر شعيب مثلا :
(الخليج العربي)! ويتكلم عن امرأة ولدت قبل 150 عاما فيقول (اشتركت في نادي النسوة الأدبي في أبها)!! ويقول عن بنت عمها (قادت مظاهرة نسائية)!! (انظر ص 303، 307).

لغة الكتاب من أوله إلى آخره هي لغة الجرائد المعاصرة، حتى بأخطائها الأسلوبية، ومن المستحيل ان تكون هذي عبارات رجل في مطلع القرن الرابع عشر الهجري درس في الكتاتيب في نجد أو أبها وتوفي عام 1364 مستحيل تكون هذه عباراته .. واقرأ وفكر معي في كل لفظة : وأنا أخذتها من صفحات القسم الثاني من إمتاع السامر من صفحة 333 إلى آخره وفكروا في كلامه وعباراته :

• منوا بهزائم كبحت جماحهم، لتحكم قبضتها [ص333]،
• وحاولوا دعمهم عسكرياً [ص336] و [ص364]،
• لتكون تجارتهم مع الشام والعراق في مأمن وحرة [ص338]،
• حرية الحوار الفكري [ص342]،
• تسويق البضائع [ص342]،
• مجلس الشورى / مجلس الشيوخ [ص348] و[ص364] و[ص427] و[431] و[ص460]
• كوّونوا معارضة [ص349]
• تنفيذ المخططات الاستعمارية [ص349] و[ص350]،
• أهداف سياسية بعيدة المرمى طويلة الأمد [ص350]
• التدخل الأجنبي [ص363]
• بقاء الحكام على كراسيهم [350]
• وقفت في وجه مطامعها [ص351]،
• تحسين علاقاتهم [ص336] [486]
• محط أنظار العالم الأسلامي [ص358]
• العميل والعملاء (ص361] و[ص362] و[ص346]
• الحكومات العربية [ص361]
• الدول الكبرى [ص362]
• الرأي العام [ص363]
• ينددون بما أرتكبه [ص392]
• الخليج العربي [ص352] و[ص353] و[ص365] و[ص402]
• الشظايا والمتفجرات والعبوات [ص375]
يا إخواني هذه عبارة وزير خارجية أو متحدث رسمي محنك وسياسي في عصر الفضائيات .
يا أخواني متى عرف شعيب الدوسري المدفعجي المتوفي سنة 1364هـ التجارة الحرة ؟ والتبادل التجاري؟ ومصطلح الاستنكار والتنديد ؟ وحرية الحوار الفكري ؟ والمصطلحات الأخرى
ويمكن الرجوع إلى بحث متكامل بعنوان إمتاع السامر بين الحقيقة والخيال وهو موجود في النت

ولكن انتبهوا يا اخوان أنا أدعو الإخوة الخمسة من أسرة أل رشود الكريمة أن لا ينصرف ذهنهم وتركيزهم على أخطاء المعلقين على الكتاب مثل الجاسر وابن عقيل مثل ما تعب نفسه عبدالله ال رشود لا كل هذه في النت ونعرفها وقريناها من زمان هذا هروب فالمعلقين على الكتاب لهم أخطاء وتناقضوا وبعض مما قيل عنهم صحيح
ولكن :
من الواجب علينا أننا ما نترك هذا التزوير الكبير الهائل وخاصة في تاريخ سبيع وآل رشود ونتجه إلى الطعن في المعلِّقين على الكتاب
والمهم هو :
هل ألف شعيب هذا الكتاب ؟ وهل طبعه بمصر سنة 1365 ؟
الإجابة على السؤالين هذي بوضوح، والتدليل بأدلة مقنعة هذا هو المطلوب ولذلك بحثي الجاي ان شاء الله وهو نقض إمتاع السامر بكتاب إمتاع السامر نفسه، يعني المعلومة تنقض أختها ... هو اللي بيصير مختلف عن الردود الأخرى وبيوقف الهروب الى أخطاء المعلقين والرافضين للكتاب من عبدالله ال رشود أو غيره وبيخلي الواحد منا يفكر في الكتاب ويركز عليه ويمكن يعود الى عقله وتفكيره.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


رد مع اقتباس