[خير الكلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي شرفا

قبيلة البقوم لا شك انها عاشت كبقية سائر القبائل
في شبه الجزيره العربيه في ذالك الوقت من مغازي
ومعارك طاحنه وكانوا اذا حصلوا من وراء المغزى شي تسمى غنيمه
ولاشك كانت كل القبائل والمناطق قبل توحيد المملكه على يد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه كانوا في ليس مستقرين ولا يوجد امن وآمان
وللبقوم مواقف عده تعتبر في ذالك الوقت مايسمى الآن بمواقف سياسيه تحسم الاستقرار في المنطقه
ومنها وليس حصراً
جيش قبيلة البقوم وجيش الشريف حاكم الحجاز
ان قبيلة البقوم ردعت قوات الشريف الذي يفرض نفوذه على الحجاز
لكي لا تفرض قواته سلطتها على نجد لأن منطقتهم كما تعلمون منطقه مهمه جغرافياً لأنها كما يطلق عليها بوابة نجد مفتاح الحجاز
ومع ذاالك وقف فرسان قبيلة البقوم بكل صرامه ضد جيشه وقواته
واستمروا في صراع طويل وانتهى الموقف لصالح قبيلة البقوم ورد جيشه مهزوماً
يقول الباحث في شؤون الحجاز الاستاذ محمد عثمان السلطان(جيش الشريف واجه عقبه قويه لم يحالفه الحظ ان يتجاوزها مع انه حاول كثيراً وكانت طموحاته لا تقف فقط السيطره على منطقة تربه
بل فرض سلطته على كافة ارجاء الحجاز ومن ثم يبداء بتوحيد نجد تحت
سلطته
الا انه واجه جيش تابع لقبيلة البقوم يضم فرسانها وكان هذا الجيش حازم وصامد له فأفسد جميع ماخطط وطمح له الشريف.
الموقف وآخر
جيش البقوم وجيش الترك
عندما ردع جيش قبيلة البقوم جيش التركوردعت الاستعمار التركي وهزمتهم في معركه تعد من اعظم المعارك القويه
كونه جيش دوله وجيش مرتب ولديه العتاد والاسلحه الكامله للقتال وقوات ذات قوه في المنطقه ,فأستطــع فرسان قبيلة البقوم بردعه ووقف زحفه الاستعماري نحو منطقتهم وما بعدها من نجد وغيرهاولم يقف عند هذا الحد فقط بل كبدت جيش الترك الخسائر الفادحه من خسائر بشريه وماديه
ولعل وادي ريحان من اخير الدلائل وضعفت قوته التي كان يتمتع بها لذى تعد هذه المعركه من اعظم المعارك الخالد في ذاكرة التاريخ.
ومن مواقفها البطوليه التاريخيه الذي لن ينساه التاريخ
عندما سهلوا مهمة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه في توحيد بقية نجد ودخول الحجاز والسيطره عليها وحيث ان قبيلة البقوم كانت تعيش نوعاً من عدم الاستقرار الامني وكان ينتظر جلالة الملك عبدالعزيز قرار سيحسم معركه حاسمه مؤجلها مع جيش الشريف المسيطر على الحجاز
ولأهمية قرارها كونها لو تحالفت قبيلة البقوم مع قوم الشريف ستزيده قوه وثبات وهذا سيكلف الطرف الآخر الكثير من المتاعب وسيواجه الجيش الذي ارسله الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه العقبه التي واجهها من قبله الترك والشريف صعب ان يتجاوزها
فكان لمشايخ قبيلة البقوم طيب الله ثراهم الحكمه والحنكه فبايعوا جلالة الملك عبدالعزيز على الكتاب والسنه فكان هذا الموقف له اثر كبير في تسهيل مهمة توحيد الحجاز مع نجد تحت شعار لا أله إلا الله محمد رسول الله
وكان هذا الموقف البطولي اشبه بصفعه تلقاها الشريف وجيشه.


هل هذا كلام كذب ياخير كلام ام كلام كاتبين والمؤرخين الي مب بقوم

محايدين مايرضيك بعد

وتاريخ يشهد ان البقوم وقفو ضد جيش الترك وشريف لحالهم

لوحدهم وليس مثل باقين الي وقفو بوجه ترك بمساندة قبائل والبقوم

لم يساندهم احد

والادلة كثيره لكن لا اعلم ماذا سايرضي حقدك على البقوم

لا اريد ان اناقشك فتسمي المناقشة حقد ولكن ابحث في قوقل عن كسرة تربة وماقالوا المؤرخين عنها وكذلك عن كسرة الترك
من كلام المؤرخين وتجد الكلام هل كسر الشريف البقوم والا اهل الغطغط وبن لوي واهل الخرمه هل تعلم ان مقعد الدهينة
قتل اربعين لوحده من اتباع الشريف في تربه وتربه فتحوها الاخوان باشهر قتله حصلت في العصور الاخيره اقرا الوجيز في تاريخ الملك عبد العزيز واقرا كتاب عبد الله فلبي وتعرف من فتح تربه