[ابو ناصر العطاف]

صندلي الشرقية اسعد الله اوقاتك واستمع لما يلي :
القصة اشتركت فيها جميع قبائل آل عمير وفطيس الصندلي كانت تتابعه الشيابين وهو من يوم تحرك من عند البقوم حيث كان عندهم وانذروه وعندما حل الليل امر العبيد بان يشعلوا نار حتى يوهم الناس بانه سوف يمسي ولاكنه سرى حتى وصل للعجيردية في وادي المياه وحل على قبيلة المكاحلة وشيخهم هذال ابن ماضي ورحبوا به وعندما وصلهم رحبوا به وصاح الصائح وكانت قبائل ال عمير في وادي المياه وليس الاملح مثل ما ذكرت لانهم لو انهم في الاملح ما امداهم يوصلون المصيدة في لحظتها وهو مابه سيارات وقتها وقامت وردت الابل في لحظتها وقصد الشاعر العتيبي القصيدة التي ذكرتها ورد الشاعر الصندلي واول من قصد الشيباني وليس مناحي وكان فيه شاعر غامدي موجود وحاضر الهئية وقصد والقصيدة موجودة وتشهد
لذالك يجب عليك تحري الصدق وآل عمير قبيلة واحدة ويجب عدم التفريق بينهم فهم عيال عمومة وارجوا من شباب قيائل آل عمير من مثلك وشرواك في الرجال عدم نشر اي شي يفرقهم بقصد او بدون قصد يكفي ما مضى ويجب قفل الباب وانا خوك دون الشيطان وعدم اعطاء اي فرصة لكل من يفرق
وتحياتي
والشاعر الغامدي من ال مسلم يقول :
يوم المصيدة كل قرمٌ تمناة = فعايلاً ماروبها الاوليني
هذال لحق البل ومثله وشرواة = وتباشرتبة مقرعات الحنيني
وكم ناقراٌ حالوه يوم الله اذاه = تاخذ عروسه في حزونه سنيني
مدهالهم وادي قراحاٌ فضاياه = منزحين دونه الحاربيني
وهذا الدليل القاطع من اجل قطع الشك باليقين