عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 25 )
فارس بني عمر
عضو نشط
رقم العضوية : 4214
تاريخ التسجيل : 17 - 10 - 2005
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : فارس بني عمر is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : ...::: مصطلحات الحروب والغزوات قديما :::...

كُتب : [ 31 - 10 - 2008 ]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين .. وبعد،،

شكرا اخوي ( س ب ع 777) على الموضوع...
واسمح لي بإضافة بعض المسميات – مجتهدا - كما سمعتها من شيباني إن لم تخني الذاكرة:


رد البرا

هو نفس رد النقا، فإذا قيل ما يحتاج رد برا يعني ما يحتاج إعلان حرب.


الهية

اسم آخر للمعركة.
جرا هـيـة ما سمعوا الناس بمثلها = مع صلاة الصبح شبت شعايل


الهجاد

وهو نفس البيات تقريبا إذ أن الهجوم يكون ليلا، ويعتبر من الخيانة لأنه حين غرة فالمُهاجَمين(المغزيين) يكونون نائمين ولا يعلمون بالهجوم، وفيه خطورة على الفريقين الهاجد و المهجود لأن ظلام الليل يمنع تمييز العدو من الصديق.


الصباح

وهو الهجوم صباحا مع الفجر ويعتبر مثل البيات من الخيانة، لأنه يكون حين غرة، فالمصبحين لا يعلمون بالهجوم، أي أن الفريق المُهاجَم ( المغزي) لا يكون عنده خبر، فالفريق المُهاجِم ( الغازي) يسري تحت جنح الظلام حتى يصل خصمه مع صلاة الفجر ليقاتله.


الغاره

وهي الهجوم السريع المباغت، وتطلق غالبا على الضحوة.


الضحوة

وهي الهجوم وقت الضحى و يقوم به الفريق ذو القوه و البأس فلا يبالي بعدوه ولا يحتاج إلى غرة ليأخذه فيها بل يصل إليه في وضح النهار وغالبا تكون حامية الوطيس، ويغلب عليها أن أحد الفريقين لا يعلم بالهجوم إلا بوقته، أو قبله بوقت قريب.


اللقوه

وهي أن يتلقيا الفريقان وقت الضحى، وتقريبا مثلها مثل الضحوة، ولكن الفريقان يعلمان بها وبوقتها.


الروحة أو التراوح

وهي المعركة التي تقع بعد الزوال إلى غروب الشمس، وشراستها مثل شراسة معركة الضحى.

يالله أنا طالبك حمرا هوى بالي = إلي روح الجيش طفاح( ن) جنايبها


الحيافة

وهي التسلل في الليل إلى مضارب القبائل المعادية بقصد أخذ ما يمكن من ركائبهم ( إبلهم) و خيلهم.


المسيوق

وهي الهجن أو الجيش ( الإبل) التي لا تجفل من صوت السلاح.


الطلائع

وهم فرسان يتقدمون الجيش.


القلائع

هي الخيل التي يقلع من فوقها فارسها، أو تقلع هي من تحته، فتكتسب في المعركة.


العرايف

وهو ما يكتسب في المعركة من إبل فتعرف أنها لآل فلان ولكنها لم تعد عندهم أو لهم.


الجهاد

وهو ذروة السنام أي القتال في سبيل الله، وهدفه لتكون كلمة الله هي العليا، وبه يجب أن يكون الفخر وسواه لا فخر فيه كما علمنا ديننا الحنيف.
‏وقد جاء في صحيح البخاري من رواية عبد الله بن عمرو ‏ ‏رضي الله عنه، أن النبي محمد‏ ‏صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه.

هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين.




ملاحظة: التنسيق والألوان لم تعمل معي .


رد مع اقتباس