أولا : كما نعلم جميعا أن زهري بن جراح خلف :
1 . علي 2 . غنام 3. بكر 4 . عويمر
وكل واحد من هؤلاء أب لعدد من الأسر في عنيزة ( حرسها الله )
إلا أن ذرية علي هم الأكثر عددا وفيهم إمارة عنيزة حتى وقتنا الحالي ( باستثناء فترة إمارة اليحي من آل غنام 1308-1322 هـ ) .
ثانيا : ذرية علي بن زهري بن جراح :
أ. آل زامل : منهم :-
1. آل سليم : أمراء عنيزة منذ 1238 هـ وحتى الآن .
2. آل زامل : منهم الشيخ الإمام ( سليمان بن عبد الله بن زامل ) ويلقب بعضهم بالأشقر ويعرف بعضهم بالعثمان .
3 . المنصور .
4. الروق .
ب. الطريف : ومنهم السيف .
ج. الجمعي : ومنهم عبد الله الجمعي أمير عنيزة في الثلاثينات أثناء وجود القوات العثمانية وذريته موجودون في عنيزة ومكة والخرج والرياض .
د. الجمل : في عنزة والرياض والمذنب والاحساء .
هـ. النصر الله : وهم من المشاعيب ولم يبق أحد منهم في عنيزة فقد نزحوا إل سدير والعراق ومنهم الشيخ فوزان بن نصر الله وهو أحد شيوخ الشيخ محمد بن عبد الوهاب .
و. الجاسر .
ز . الدخيل : في عنيزة ذرية سليمان العبد العزيز وفي المدينة النبوية وبريدة وغيره .
ح. الرشيد : وهم موضع الحديث :
وهم ذرية أمير عنيزة في الفترة من ( 1155 - 1174 هـ ) رشيد بن محمد بن حسن ابن معمر من آل فضل من ذرية علي بن زهري بن جراح من بني ثور السبيعي ، وقد قتل في النزاع على الإمارة عام 1174 هـ .
ولرشيد أربعة أولاد منهم :
1 . دخيل : وتولى الإمارة بعد أبيه وعرف - رحمه الله - بالعفة والورع ، ولما توفي مشايخه : الشيخ صالح الصائغ والشيخ صالح أبا الخيل حزن عليهما ورحل إلى مكة وجاورها حتى توفي وترك الإمارة لأخيه عبد الله .
2 . عبد الله : تولى الإمارة بعد رحل أخيه ( دخيل ) وبقي في الإمارة حتى استولى الإمام ( سعود بن عبد العزيز بن محمد بن سعود ) على عنيزة 1202 هـ ، فأخذه معه في الدرعية خوفا منه وخوفا عليه وبقي مقيما بها حتى دمرت قوات إبراهيم باشا الدرعية في أواخر 1233 هـ فعاد إلى عنيزة وفرح به أهلها مما أخاف أميرها من قبل القوات الغازية ( عبد الله الجمعي ) فأغرى به الآغى فقتله ( 1234 هـ ) مقابل مبلغ من المال .
خلف عبد الله هذا أربعة أبناء :
- ناصر بن عبد الله بن رشيد بن محمد بن حسن السبيعي .
- محمد بن عبد الله بن رشيد بن محمد بن حسن السبيعي ، وقد انقطع نسله .
- إبراهيم بن عبد الله بن رشيد بن محمد بن حسن السبيعي .
- رشيد بن عبد الله بن رشيد بن محمد بن حسن السبيعي .
وأصغرهم هو ( رشيد ) فقد كان في بطن أمه التي تزوجها الأمير عبد الله في الدرعية فلما قتل الأمير عبد الله فرت الأم ومعها ابنها رشيد إلى ( ضرماء )
هذا ما تيسر إيراده .... والله من وراء القصد