رد: إرهاصات مذهبة الكميت ودامغة الهمداني
كُتب : [ 17 - 06 - 2009 ]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيَّال الغلباء
ودَامِغَةٍ كَمِثْـلِ الفِهْـرِ تَهْـوِي
= عَلَـى بَيْـضٍ فَتَتْـرُكُـه طَحِيْـنَـا
وخَيْرُ القَـوْلِ أَصْدَقُـهُ كَمَـا إِنْنَ
= شَـرَّ القَـوْلِ كِـذْبُ الكَاذِبِيْـنَـا
وفي يَوْمِ الكُلاَبِ فَلَـمْ يُذَمُّـوا
= عَلَـى أَنْ لَـمْ يَكُوْنُـوا الظَّافِرِيْنَـا
وقَلَّـدَ تَيْـمَ أَسْرُهُـمُ يَغُوْثًـا
= مَخَازِيَ مـا دَرَسْـنَ ولا مُحِيْنَـا
لِشَدِّهِمُ اللِّسَانَ بِثِنْـيِ نِسْـعٍ
= فَكَـانُـوا بِالشَّـرِيْـفِ مُمَثِّلِيْـنَـا
وعُكْلٌ يَـوْمَ أَشْبَعَهُـمْ فَتَـرُّوا
= بِـرِسْـلِ لِـقَـاحِـهِ مُتَغَبِّقِـيْـنَـا
فَكَافَـوْهُ بِـأَنْ قَتَلُـوا رِعَـاهُ
= وشَلُّـوْهُـنَّ شَــلاًّ مُسْرِعِـيْـنَـا
|
مشكور وما قصرت ولا هنت
|