عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 11 )
خيَّال الغلباء
وسام التميز
رقم العضوية : 12388
تاريخ التسجيل : 01 - 03 - 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : نجد العذية
عدد المشاركات : 20,738 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 49
قوة الترشيح : خيَّال الغلباء is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : أضرار الهاتف الجوال

كُتب : [ 02 - 07 - 2008 ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيال الغلباء مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الألماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك أجهزة الموبايـل مفتوحة في غرف النوم على الدماغ البشري , وقال : في لقاء خاص معه في ميونيخ , إن إبقاء تلك الأجهزة أو أية أجهزة إرسال أو استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الأرق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدي الطويل إلى تدميـر جهـازالمنـاعـة في الجسم .

وأكد في تصريح صحفي أنه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل , الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري إلى مخاطر عديدة مشيرا إلى محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الإشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما أن الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل أقوي من الأشعة السينية التي تخترق كافة أعضاء الجسم والمعروفة باشعة " ا** ".

وأشار العالم الكيميائي الألماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ أنه يمكن أن تنبعث من الموبايل المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز على نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكروثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز .

وأشار بهذا الصدد إلى العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والأرق والقلق أثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان . وفسر طنين الأذن بأنه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت إليه عن طريق التعرض إلى المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .

وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل أثناء عمله في شركة سيمنس الألمانية للإلكترونيات , أن إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه إرتفاع نسبـــــــــة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .

وحسب منظمة الصحة العالمية فإنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول " موبايل " ويحتمل أن يصل هذا العدد إلى مليار .

وأكد عالم الكيمياء فولنهورست الذي نجح أيضا في زيادة سعة رقائق المعلوماتية من واحد إلى أربعة غيغابايت وأحدث ثوره في صناعة تقنية المعلومات إنه تعرض لمرض سرطان العظام أثناء عمله في هذه الصناعة البالغة الدقة .

وأشار إلي أنه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل بذور المانجو المجففة والثوم المجفف وأشار إلى أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول وأوصى بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون على المدى الطويل حيث أن القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلى نتائج خطيرة .

وقال : البروفيسور الألماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن إكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لا بد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل .

وأشار إلي أن الإتحاد الأوروبي شرع في إجراء دراسة حول اّثار الموبايل على الصحة العامة نظرا لأن الشركات التي تنتج وتسوق المحمول لا تعطي أية بيانات عن تأثيراته عند استخدامه خلال فترات طويلة لأن هذه الدراسات لم تجر من قبل نظراً لحداثة استخدامه .

غير أنه قال : إنه عادة ما تتحول في جسم الإنسان بعض الخلايا العادية إلى خلايا سرطانية ولكن يقوم الجهاز المناعي في الجسم إذا كان سليماً بالتخلص منها ووجد أنه عند تعرض خلايا المخ إلى الإشعاعات المنبعثة من الموبايل فإنه ترتفع نسبة التحول السرطاني في الخلايا من 5% إلي 59% .

وأكد أنه لم يستخدم الهاتف المحمول في حياته لمعرفته بمخاطره على الإنسان وقال : إنه يرفض استخدام أية أجهزة الكترونية في منزله مثل التلفزيون أو الكمبيوتر أو الأنترنيت نظرا لخطورتها على الصحة على المدى الطويل ودعا إلى إبعاد الهاتف المحمول عن غرف النوم أو إغلاقة بالكامل بعد الإنتهاء من العمل لتقليل وقت التواجد معه في حيز مغلق لأن تأثيرات الإشعاع تزداد على الشخص النائم وخاصة العين والنشاط الكهربي للمخ .

وحذر عالم الكيمياء الألماني في ختام الحوار الذي أجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة أجهزة الموبايل أو الإلكترونيات عموما على صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ، كالمخ والقلب , وقال إن التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في إرتفاع معدلات الأمراض الأكثر شيوعا في الدول المتقدمة .

ويحمل العالم الألماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية أمضي 45 عاما من حياته في الإختراعات التقنية , يحمل في جيبه ذراعا صغيرة من الألمنيوم ابتكرها بنفسه يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الإشعاع في أي مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم كما أنه يحدد بها إتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة .

وقال : إنه لم يتمكن من الزواج وتكوين أسرة له بسبب إنشغاله الدائم بالإختراعات التي جلبت له مرض سرطان العظام .

وأشار ضاحكا " غير أنني فخور بما أنجزت لوطني ألمانيا ولهذا العالم وفخور أيضا بأنني تعرفت على الخلايا السرطانية في عظامي وأوقفت نموها في منزلي بعيدا عن الأطباء والمستشفيات . منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
من أضرار استخدام الجوال :

زيادة حرارة الدماغ مما يحدث تفاعلا بين الكالسيوم داخل خلايا الدمـاغ وخارجها فيمنعه من الدخول إليها ويجعلها غير آمنة فإذا حصل أي طارئ لا تستطيع الدفاع عن نفسها .

تسبب فقدان الذاكرة .

عند وضعه على الخصر في تأثيره على النخاع الشوكي مما يؤثر على جهاز الكريات الحمراء والبيضاء و جهاز الدماغ والجهاز التناسـلي .

يحدث انخفاضا في الضغط الدموي .

أما ضرره على النساء :

فيؤثر على خلايا الحمل فهي تغير في الجينات والكروموزوم وقد يحدث تشوهات للجنين إذا تعرض لإشعاعاته .

أما ضرره على قائدي السيارات :

إذا كان الجوال بالسيارة يتجلى ضـرره في حصر الموجات المغناطيسية والذبذبات داخل علبة مقفلة لتتـفاعل أكثر ويصبح مفعوله أكثر ضررا خمس عشرة مرة كما يتجلى خطره في تأثيره على الإنتباه وتخفيف ردة الفعل فإذا كان هناك إمكانية حدوث حادث ما فإن قائد السيارة يمكن أن يفرمل بعد بضع عشر ثانية أكثر من المعتاد .

يحدث انشطارا في الحامض النووي وإذا حصل تسبب سرطان الدماغ .

الإحترازات والوقاية :

يجب إبعاده عن المرأة الحامل دائما مسافة 25 سنتيمتر .

يفضـل عدم وضعه على الخصر .

ألا يتعدى الحديث عن الدقيقة وإن زاد عن ذلك يتم نقل الجوال للأذن الأخرى .

يفضل استخدام السبيكر ( صوت خارجي ) إذا كانت مدة المكالمة طويلة . منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .



رد مع اقتباس