عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
الامعط الغبيوي
عضو
رقم العضوية : 43624
تاريخ التسجيل : 29 - 07 - 2010
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الامعط الغبيوي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
قبيلة الغبيات واميرهم بن نجم

كُتب : [ 01 - 08 - 2010 ]


الغبيات هم ابناء غابي بن عمربن عطاالله من المزاحمة من الروقة وينقسمون الي قسمين

1-ال فطيم وهم المصاولة-الفرنتية-ذوي ناصر
2-الفنش وهم 1-ذوي سفر-ذوي رضيان -الغمدان.......

ويشتهر الغبيات بالصلابة والشدة عرف عنهم التدين الشديد وكان غالبيتهم من الاخوان ومنهم من شارك في حروب الدولةالسعودية الثانية ومنهم من شارك في حرب الحجاز مع ابن بجاد



وسم قبيلة الغبيات = المطارق على الخد الايمين ومطرق على الخد الايسر





ابرز فرسان الغبيات

ابرز فرسان هذه القبيل قديماً:



الامير والفارس المشهور شليل بن نجم واخوه ناصر







من قصيد ابن نجم :
أنا احمد الله جاب لي جلموده *** غصب على الحربي بليا طيب
الحد في جوفة هوى مع عوده *** كم دون جذلات السبيب

وجلمودة فرس من اطيب الخيل للحربي ابن ربيق


الفارس منصور بن نجم

والفريس
( غازي بن زبن



مصلح بن زبن.

شاهر بن بارود الغبيوي





دحيم بن بارود الغبيوي,

صائل بن شريان واخوه منير ومسحل الخرم .

مشعل بن جريبيع الغبيوي



صقر بن جريبيع الغبيوي

حنيان بن علي بن مسهر الغبيوي



عبيد بن جميل الغبيوي.

راجح بن جريذي بن ركوان الغبيوي



العويد بن جريذي بن ركوان الغبيوي





وعبد العالي بن ذهنه الغبيوي

دعجون الغبيوي

مشرع بن ناجي الغبيوي



بخيت الردعي الغبيوي

اخصيوي الردعي الغبيوي

عبدالهادي بن نشاء . الغبيوي

سلمان بن منيديبه. الغبيوي

هوشان بن نازح .الغبيوي




سعود بداي . الغبيوي

صقر الصباحي .الغشياء الغبيوي

وبرجس الغشيا الغبيوي

وصالح الغشيا . الغبيوي

نجاء بن سفر. الغبيوي

مطلق الوتار . الغبيوي

هوشان مشيد .. الغبيوي

مبارك الفرنتي ..الغبيوي

حمود الماشي الغبيوي



محمد الماشي الغبيوي



حامد الماشي الغبيوي



نميش بن صماعر الغبيوي



مشعان بن حبينان بن جميل الغبيوي



من القابهم

معشي الوركا :الشيخ الفارس شليل بن نجم
مورد الهياب : الفارس ناصر بن نجم
المعترض :الشيخ الفارس بخيت بن غلاب الردعي
قطاع العزبات :الشيخ العقيد الفارس خصيوي بن غلاب الردعي يقول فيه أحد شعراء زمانه:
والا لبن غلاب سقم المردم =خصيوي عذاب أقطاع بدو منيسات
كم هجمة عدا بها ماتعزم = وكم ليلة عنده يبون الوعيدات
المقصود بالعزبات الابل اللي عازبه فالمفلى .
أبو عجرا: الشيخ الفارس محمد الماشي
أخوان سارة المواشي حمود وحامد والحميدي وحمدان
البكاي:الشيخ الفارس مصلح بن زبن




من اقوال شعرائها:هوشان بن عبدالله بن فريان الغبيوي


يزوغ قلبي زوغ طيراً الــيا زاغ طلــعه بعيد مطلقاتن سبوقـه

يشوف له صيداً تقفا غدا مــزاع صف المناكب شارهاًفي لحـوقه

صيده جلال الصيـد ماهـوب قناع والا دقاق الصيـد عيا يــذوقـه

لي ربعتن يفرح بهم كـل من جاع تلقاء الشحم والعود الازرق نشوقه

وجدي عليهم وجد من طاح وارتاع واخطاء العهد والجيش ضيع طروقه

لااله ولد عما وفي التهلكــه ضاع وجعان ظامــي والـمنايا تسـوقه

ويقول شاعر اخر

لو ان مابي يونسه حضن والنير لتروح طـــراف البتايل هيالي

تبكي دموعاً من صفاها شخاتير وتزعـج بصوتاًمثل صوت المحالي

ياعــد وين مكرمين الخطاطير من عقبهم ياعـــد جعلك هلالي

في ما مضي ياعد تزها الدواوير وتزها البيوت الي سوات الجبالي

يازين رفـــع ارباعهم للمسايير وعن ضيفهم مايــدعون النوالي

ياعد وين اهـل الثياب المقازير والعين ساطـن في بردها خـلالي

ستكون البدايه مع شيخ قبيلة الغبيات وهو اول من وحد شمل الغبيات وصار شيخا لهم

يقول الراوي الكبير ابوحمرا الثبيتي في كتابه اسر مشهوره ذات زعامه في قبيلة عتيبه

ابن نجم ( الغيبات )
أسرة معروفة بالكياسة والتعقل ؛ برز منهم فرسان كثر أمثال شليل بن نجم وغيره قبله وبعده ؛ والغيبات لازال لهم منازل في الطائف لجدهم غابي كما كما قال العبيد ان قليل الثبيتي أراه بيتهم وبيت مرشد جد المراشدة . وفي هذا العصر برز من الغيبات رجال كثر ممن تعلموا وخدموا وطنهم .

ويقول الشيخ/ناهس الذويبي

عيا على التالين شيخ الغبيات....شليل زبن اللي دعوثن يداها


هو الأمير والفارس شليل بن نجم بن مصاول الغبيوي من المزاحمه من الروقه من عتيبه أحد أشجع وأشهر فرسان زمانه وهو من فرسان عتيبه المشهورين.


له ايام مشهوده منها يوم السرده هو وعفاس بن محيا حموتالي جيشهم من مطير وحرب مجتمعه ..ويعرض أحد فرسان الروقه ذلك اليوم لم يحضر ويقسم على الله :انه مايهزم جمع فيه عفاس وشليل لفروسيتهم وشجاعتهم .وكذا يوم ابو دخن .ويوم مثارات الضيطة
وشليل من الفرسان اللذين اشتهروا بالفزعة فقلما يلحق فازع حتى لو كان وحده دون ان يعود بالمسيوق ليس في حلاله وحلال الغبيات وانما دون عتيبه بشكل عام مثل مفزاعة يوم اخذه ابل السناري الحزيمي



من لابة(ن) مروين حد الرهيفـات * * ليا جاء نهار(ن) فيه قاصر وطايل
إليا أعتلوا فوق المهار الأصيـلات * * يردون حوض الموت فعل بصمايل
يردون ميـراد السبـاع المغيـرات * * هم النجـوم مطوعـة كـل عايـل
وإبن نجم تشبـع وراه المجيعـات * * بـألاد غابـي منزحيـن القبايـل







لــقــبـه : مـعـشــي الـوركــا والـوركــا هي إنـثـى الضـبـع..

أشتهر بالفروسيه منذ الصغر وكان قائد وعقيد الغبيات في غزواتهم وكان يرجع غالباً بالغنائم من غزواته

وهذه قصه من قصصه الكثيره :

كان الأمير شليل بن نجم وقومه الغبيات يريدون الغزو على مطير وكان عفاس بن محيا بقومه الحناتيش يريدون غزو مطير أيضاً فألتقى شليل بعفاس وكلاهما يريدان غزوا مطير فأنظموا لجيش واحد وقاده عفاس فصبحوا مطير وأخذوا أبلهم فلحقهم علوش بن سقيان وفيصل بن سقيان وقد أُخذت إبلهم فلحقوا بعفاس وشليل بن نجم وأما بقية فرسان مطير أنهزموا ولم يبقى منهم إلا قليل مع علوش وفيصل بن سقيان يريدون إسترداد إبلهم فقال علوش لفيصل بن سقيان أنا أبي عفاس بن محيا وأبيك تفكني من شليل بن نجم فذهب فيصل بن سقيان لشليل بن نجم وعندما أقترب منه ضربه شليل بن نجم بالسيف بجانب أنفه فسقط من على فرسه وعلوش لا يعلم مالذي حصل بين شليل وفيصل بن سقيان وكان همه عفاس بن محيا فلما أقترب من عفاس قال يا عفاس ما كفتك أبل عتيبه تبي تاخذ أبل مطير وعفاس معطي علوش بن سقيان ظهره يوم ألتفت عفاس على علوش وإذا شليل بن نجم بجانب علوش بن سقيان ويضربه بالشلفا ويسقط علوش بن سقيان من على فرسه مثل فيصل وشليل وعفاس بن محيا يحسبونه مات والشلفا فيه وأنكسرت رجل علوش بن سقيان أما فيصل بن سقيان سلم...

وهاذي قصيدة حصين الدعجاني في شليل بن نجم منها :



يارب خل لنا شليـل
يرعى وحنا في ذراه
ليا ركب بنت الأصيل
ماحدٍ طمع منه بنجاه
وليا احتزم بالمارتيل
الطير يرمي له عشاه
ماعندنا مـالٍ سبيـل
للعبدلي واللـي وراه





ورد في كتاب الراوي محمد علي العبيد جمع وتحقيق فائز موسسى البدراني صفحه 71 مانصه
(خشي عبدالعزيز بن سعود أن عتيبه ينطلقون من يده , فنهض بغزو قليل مايزيد على المئه يقصده , ينزل مع عتيبة خوفا من أن يصاحبون , أبن رشيد فتشد عليه الوطأ , فصدف ان نجدا كلها مجدبه في تللك السنه , فأول مانزل على الروقه وهم على كبشان , ثم ان مشايخ الروقه اجتمعو ونزلوا حجرة الثريا وسط شعباء وخي الجبال المتشابكه , فنزل معهم في ذالك المكان وكانوا يلتفون حوله , وكان يقدم الحذر دائما عن ابن رشيد وقد أبقى محمد أخاه في بريدة ومعه رجال من حاشيته ومن خدامه , وقصده من ابقاء اخيه محمد في القصيم زيادة لثقتهم , وكان قد أكد على أخيه محمد اين يعاقب السبور على ابن رشيد فان وجد عنده حركة نحو عبدالعزيز بن سعود فليسرع بالنذارة له حسب ما أمكنه ذالك , فلما تحقق محمد أل عبدالرحمن ان ابن رشيد قد قصد أخاه عبدالعزيز استدعى احد رجاله من النفعه من برقا , اسمه سواد بن ركيان في تللك الساعه التي أتاه بها الخبر , فقرب له مطية أخيه عبدالعزيز المذكوره مصيحة , فركبها سحرا من بريدة , وكانوا في رمضان , وكان حين ركب من بريده لايعلم اين مكان عبدالعزيز من ديرة عتيبه , ومر بالأثله , وفي نفي من ضحوته يسأل عن مكان الأمام عبدالعزيز فلا يجد من يعطيه الخبر عنه , فدفعها ألى كبشان وعليها المراشدة من الروقه وهم عرب أبو خشيم , وقد نزل عليهم حلول مضوى وحلالهم في مرحانه , فحينما سألهم افادوه بأن عبدالعزيز مع شيخان الروقه وأنهم كلهم متنازلون على حجرة الثريا , فما أكل عندهم ولا شرب ولا أناخ , فير أنه من وقفته تلك , أرخى لها حبالها وجعلها تضبح وتعدو عديا منكرا ,فوصلهم وقد مضى من الليل ثلثه الاول , فأناخها على صيوان عبدالعزيز , فلم يجد فيه ألا أخا له اسمه سعد , فحينما رأى معه مصيحه علم أنها لم تأت ألا لأمر مهم , فأخرج الكتب ليناولها سعد , فقال له سعد ؛ أبقها في يدك حتى يحضر الأمام , وكان الامام متزوجأ تلك الليله على بنت لطاس الضيط من مشايخ الروقه , وكانوا قد برزوا له بيت شعر وحجبوه عليه كعادة الباديه , فقام اخوه سعد في الحاله ومشى الى البيت الذي فيه عبدالعزيز , فلما وصل قريبا من البيت الذي فيه عبدالعزيز تكلم له برفق , وكان من عادته قليل النوم , فجاوبه عبدالعزيز على فوره بأن قال له : خير ياسعد فقال سعد؛ خير ان شاء الله هذا سواد بن ركيان مرسله محمد على مصيحة , ومع أحاطة عبدالعزيز بأن مصيحة لاتركب ألا في المهمات الجسيمة , رد عليه الأمام قائلا له خير ياسعد , وأرسل خدامه كل واحد منهم الى شيخ من شيخان الروقه, وكان عبدالعزيز في سجيته أنه ثابت عند نزول الشدائد وينظم أمره برباطة جأش دون أرتباك , فلما حضروا قال لهم : أني دعيتكم لخير وهذه الكتب وردة علينا من اخوي محمد من بريدة , والمرسول هذا هو جالس ومطيته التي عليها مصيحة ذلول شدادي , ومحمد يقول في كتابه : عدا عليكم ابن رشيد أمس العصر , وراح الكهفه . وانا أعلم انه مايريد ألا أنا ولاتغير خيله على عرب قبلي وأنا ومن نزل معي , ولكن أعطوني رأيكم , وكان شيخان الروقه عنده كثيرين , فمنهم عبدالرحمن بن تركي بن ربيعان , ومارق صنيتان الضيط , وفاجر بن شليويح , وعفاس بن محيا , وشليل بن نجم , وبجاد أبو خشيم , وضيف الله بن رازن , وضيف الله بن تنيبيك , ودعيج بن جبار الغنامي , وفارس الزحاف , وسويد بن طويق , وغيرهم رؤساء , فلما تكلموا عنده قال لهم عطوني رأيكم , فبداهم بالرأي تركي بن ربيعان وكان أكبرهم سنا بأن قال : نركب على الخيل ونضف علينا الشاذ من عرباننا ثم نحط بالبل على عقالين ثم نخلي له البيوت وتظهر جموعنا وخيولنا رزو واحد , ثم أذا صبح انقضينا عليه وبراي والله أننا نهزمه فقال له عبدالعزيز هذا رأي , ولكنكم اعرضوا علينا غيره , فتكلم مارق بن صنيتان الضيط بأن قال : ياعبدالعزيز , انا متأكد أن ابن رشيد قومان وأكثرهم الخيل , والراي عند الله ثم عندي لما اني أعرف يقينا أنه مايفوت صباحه باكر علينا , وهذا وما أدري لعل سبوره تديرنا هذه الليله , وكان المللك عبدالعزيز يستمع لرأيه فقال : أني أرى ياعبدالعزيز أن أطيب الرأي عندي : فأنت وهؤلاء الشيخان الحاضرين , فأقول : أنك انت وحضرك وخيامك اسر هذه الساعه وتوكل على الله , وحنا نخلي البل تسري بها الخيل معك وحنا نقفاكم , بالبيوت والغنم , وأخر وعد لكم النير لأن حنا بدو وضارين بالهجايج والتصابيح فوافق هذا الرأي لعبدالعزيز , وكان عبدالعزيز لاينساه لمارق الضيط , وحينما طرح مارق الضيط هذي الرأي بمجلس الامام عبدالعزيز رضوه جميعا حينما رأو انه موافقا الأمام , فانفض مجلسهم على ذالك , ومن ساعتهم شلعوا أطناب الخيام بعد مامضى من الليل نصفه , ثم سروا جميعا كما ذكرنا , فاما العرب البدو فهم حين ماسرت أبلهم تبعوها بالمظاهير , وكتبت لهم السلامه جميعا .)


الشيوخ المذكورين
عبدالرحمن ابن تركي ابن ربيعان كبير الروقه
مارق صنيتان الضيط من شيوخ المزاحمه
وعفاس ابن محيا من شيوخ طلحه
شليل ابن نجم امير الغبيات
فاجر بن شليويح العطاوي من فرسان ذوي عطيه
بجاد ابو خشيم من امراء المراشده
ضيف الله بن رازن من امراء الخشمان الروازن
ضيف الله بن تنيبيك من امراء المراشده
دعيج بن جبار الغنامي من فرسان ذوي عطيه
وفارس الزحاف امير الاساعده
سويد بن طويق الحافي من مشاهير الحفاه



المصدر مخطوطة العبيد .. النجم اللامع



ذكر سعيد بن عبدالله بن جنيدل في كتابه عالية نجد



الجزء الاول ص282



ان بن حميد استنجد بشيوخ الروقه يوم الهييشه وكان من ضمنهم الشيخ/شليل بن نجم

وهذا نص ماقاله بن جنيدل



(فأرسل بن حميد للذويبي يطلبه الارتحال من الهييشه فرفض الذويبي وفي اول ايام المناخ تقاتلو وهزم بن حميد فاستنجد بن حميد بالروقه فأقبل مارق الضيط (شيخ العضيان)وعفاس بن محيا شيخ الحناتيش وشليل بن نجم(شيخ الغبيات)وبن زريبه شيخ(السلتان والجذعان)وضيف الله بن عميره(شيخ المغايره)وفيحان بن تنيبيك(شيخ المراشده)والشغار(شيخ الدماسين)...)



ويبدو انه اخطا في قوله بن زريبه شيخ السلتان والجذعان والصحيح انه يقصد شيخ السياحين والجذعان







ومن ايام الغبيات مافعله شليل ابن نجم بمحسن ابن جبرين شيخ بني

عبدالله من مطير عندما غزوا علي الحناتيش والغبيات لاخذ الثار"لحجيلان

بن جبرين" الذي قتل قبل ذالك بعام وعند ما تقابل الرجال قام محسن

ابن جبرين يصيح بعالي صوته ليحمس رجاله"حجيلان يثاير...حجيلان

يثاير" والتحم الرجال "وشاف محسن ابن جبرين عفاس بن محيا وبغا

السداد منه لكن عفاس اعرض عنه ولم يرد مواجهته((وسوف يتضح في

اخر المقال لماذا لم يرد عفاس مقابلته)) وشاف شليل محسن وهو يبغا

ذبحة عفاس وشليل يلحقه يوم اقبل عليه قال شليل يمحسن ناد اخوك

وهو يلتفت لون شلفا شليل قدامه وهي تضربه مع العضيده واذا هي

صرمتها""قال محسن ياشليل لاتذبحني واردها لك"وتركه شليل(ويعتبر

مثل هذا الامر معروف يجب رده)وبعد ذلك قال شليل لعفاس انت وراك

مابغيت ذبحته قال عفاس((انا ذابح اخوه العام ولابغيت ذبحة محسن

ها السنة)............................................ ..............................


.................................................. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,
وسمعت ان الشيخ /محسن بن جبرين بعد استتباب الامن أدمه الله علي يد الملك المؤسس

عبد العزيز رحمه الله*كان يكثر من الترحم علي شليل (وهذا يدل علي الصفات الكريمة

والنفوس الجزلة الذي كانوا يتحلون به هولاء الرجال فلم يمنعهم حربهم

وقتالهم من ان يثنوا علي خصومهم"ولاغرابة فهم مطير حمران النواظر

ميبسة الريق في النهار الكبير نمدحهم وهم اهل للمدح



هذه احد الوقائع بين مطير والغبيات عندما غزوا مطير على فخذ الغبيات وهم تحت راية عبدالله ابو قرنين المطيري
واخذوا ابل الغبيات فلحقوا بهم الغبيات وهم سبعة رجال فقط فلما راهم ابو قرنين طلب من ربعه مطير ان يتركونهم له لوحده ليقضي عليهم فلما اقتربوا صوب احدهم فصوب رجله على قلب الحصان والرميه الاخرى قتلت الثاني ولكي لااقلب الموازين لا استطيع ان احدد المصاب هل هو مشعان ام طراخم فأذا بالفارس البطل مجيديع ومايلقب بجدعان فوق راسه فضربة بالشلفا في راسه فخرج راسها من الجهه الاخرى من راسه فداس بقدمه على راسه واخرج الشلفا واعادو الابل
ويقول الشاعر في هذه المناسبه









لحقوا عيال الجد هرجٍ بثبتان

والكل منهم يقول الحق عندي ثباتي

لحق صقر الصباحي وبرجس وجدعان

وشليل زبن الفحم الجاثياتي

والكل منهم يلتفت وين مشعان

طار ٍ يطرّح( قاسي الحايماتي)

لحقوا بشلفٍ صنهن صنع نجران

تورد حياض الموت عقب الحياتي

ماعندنا يامطير زرعٍ وبستان

الا عدايلنا من ايا الجهاتي

هذي عدايلنا على وقت غالان

خلفٍ مصاغيرٍ ولقحن مشاتي

يتبع