عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 9 )
الاضجم
عضو هـام
رقم العضوية : 38284
تاريخ التسجيل : 14 - 08 - 2009
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 442 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الاضجم is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد: وفد بني عامر وقصة / عامر بن الطفيل و / أربد بن قيس

كُتب : [ 22 - 09 - 2009 ]

اخي خيال الغلباء عامر ابن الطفيل الذي الذي تكلم عنه التاريخ وليس انا ولا انت ولا متسولي الانساب
عامر الطفيل ذكره المؤرخون واثنوا على فروسيته وشجاعته وتهيبه الرسول الاعظم
عامر الطفيل نقلت لك موضوع مختصرا عنه منقول من كتب وكتب عنه كثير من المؤرخين
عامر الطفيل ينومس قبائل قيس عيلان كاملة وليس بني عامر فقط ..

ملاحظة اخي خيال ليتك تركز قليل انا تكلم عن الفارس والسيد زعيم الجمجمتين العظام ولا دخل لنا في المذاحجة وما ادراك ما المذاحجة .. انا اعلم انه يوجد فيه افضل من عامر ابن الطفيل - وان كان هذا الامر صعب لكن ليس موضوعنا موضوع مقارنه الله يهديك وينور قلبك..

ولست ادري لماذا هذه الحساسية من هذا الزعيم الذي وصلته شهرته عظيم الروم وتكلم عنه شعراء عصره


ليتك يا اخي الفاضل تبدي مداخلة بشكر او تبحث لك عن ابطال من المذاحجة او القبائل الاخرى



سرية بئر معونة



وقد كانت في صفر منها، وأغرب مكحول رحمه الله حيث قال: إنها كانت بعد الخندق.

قال البخاري: حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثنا عبد العزيز، عن أنس بن مالك قال:

بعث رسول الله سبعين رجلا لحاجة يقال لهم القراء، فعرض لهم حيان من بني سليم رعل وذكوان عند بئر يقال لها بئر معونة، فقال القوم: والله ما إياكم أردنا، وإنما نحن مجتازون في حاجة للنبي فقتلوهم، فدعا النبي عليهم شهرا في صلاة الغداة، وذاك بدء القنوت وما كنا نقنت.

ورواه مسلم من حديث حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس بنحوه.

ثم قال البخاري: حدثنا عبد الأعلى بن حماد، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا سعد، عن قتادة، عن أنس بن مالك أن رعلا وذكوان وعصية وبني لحيان استمدوا رسول الله على عدو، فأمدهم بسبعين من الأنصار كنا نسميهم القراء في زمانهم، كانوا يحتطبون بالنهار، ويصلون بالليل، حتى إذا كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم، فبلغ النبي فقنت شهرا يدعو في الصبح على أحياء من العرب على رعل وذكوان وعصية وبني لحيان.

قال أنس: فقرأنا فيهم قرأنا، ثم إن ذلك رفع، بلغوا عنا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا.

ثم قال البخاري: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا همام، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، حدثني أنس بن مالك أن النبي بعث حراما أخا لأم سليم في سبعين راكبا، وكان رئيس المشركين عامر بن الطفيل، خير رسول الله بين ثلاث خصال فقال:

يكون لك أهل السهل ولي أهل المدر، أو أكون خليفتك، أو أغزوك بأهل غطفان بألف وألف، فطعن عامر في بيت أم فلان فقال: غدة كغدة البكر في بيت امرأة من آل فلان، ائتوني بفرسي فمات على ظهر فرسه، فانطلق حرام أخو أم سليم وهو رجل أعرج، ورجل من بني فلان فقال: كونا قريبا حتى آتيهم، فإن أمنوني كنتم قريبا، وإن قتلوني أتيتم أصحابكم.


وللمعلومية ففي دراسة تاريخية للدكتور والباحث احمد الدعيج وهي مادة من العيار الثقيل : انه لم يذكر قتل عامر الطفيل في سرية بئر معونه وانما قتلهم بنو سليم منهم رعل وذكوان وعصية . اما عامر فدعا عليه المصطفى ان يكفيه شره ومات على ظهر الفرس..


الأضجم / بعد السلام تاريخ الغادر/ عامر بن الطفيل ينومسك أنت ومن هم على شاكلتك!!!!!!!!!!!! الاخ خيال : انا افكر اذا انا موجود

للمعلومية لم اقراء ردك الا الآن ..




هذه مبادئنا التي نسعى لها في حالة الاسرار والاعلان
الله غايتنا وهل من غاية اسما واغلا من رضى الرحمن

وزعيم دعوتنا الرسول ومالنا غير الرسول محمد من ثاني

دستورنا القرأن وهو منزل والعدل كل العدل في القرأن
والموت أمنية الدعاة فهل ترى ركن يعاب في هذه الاركاني

. . . . . . . . .
أنا وحدي ضعيف حول وطول
عاجز معدم ذليل جبان

و أنا منك في غنى وإقتدار
و شجاع تهابه الشجعـــــــان

التعديل الأخير تم بواسطة الاضجم ; 22 - 09 - 2009 الساعة 22:23
رد مع اقتباس