[ذعـــار]

إحتار قلمي وتاه فكري كيف أبداء بعلم من أعلام سبيع أمضى حياته في خدمة العلم والوطن والقبيلة...

فهو شخصاً وقوراً أديباً مكافحاً منافحاً شامخاً كشموخ العرفا لا يكل ولا يمل في رقي وسمو القبيلة ومنتداها فالله درك يا أبا عمر



فهو كيف تريد تجده كذلك إن أردته مهندس؛؛ فمهندساً بارعاً
وإن أردته شاعر؛؛ فشاعرأً حالماً نرجسياً فحلاً من فحول الشعر والنثر
وإن أردته رياضي؛؛ فهو رياضياً قوياً ليس بالقطع كتايسن لكنه يمتلك جسماً لابأس به
وإن أردته مصمم؛؛ فمصمماً للمواقع فهذا الموقع الذي تقلب صفحاته من تصميمه الشخصي ومن بنات أفكاره
وإن أردته قناص؛؛ فهو قناصاً خطراً ماهراً لاتخطي طلقته


مــــــا أروعــــــــــك

فأبا عمر الرنياوي هو أبا زيد الهلالي زمانه عرف عنه الحمية والنخوة فهو فزاعاً حماياً لربعه,, فلا تستغرب رحلته الشهيرة التي تداولتها الألسن إلى بلاد الهند وسند أرض البنجلاديش وإمتطائه عربة الركشة في شوارع دكا وأزقتها كانت لخدمة أحد أبناء القبيلة...
نعم هذي حياة أبا عمر هي لغيره أكثر من نفسه,, فهو كالشمعة؛؛ يضئ للناس ويحرق في نفسه
كلمة أخيرة: هذا العمل والموضوع أقل هدية نقدمها لأبا عمر
طبت وطاب ممشاك