بسم الله الرحمن الرحيم
ما حكم الشيعة في الإسلام حيث أنهم يسبون الصحابة ويكفرونهم ويقولون بتحريف القران الكريم وينتقصون من آل البيت ووالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم
اولا لايقال شيعة إلا لبعضهم ممن لايكفر الصحابة رضي الله عنهم واما كفرهم فيقال عنهم بأنهم رافضة لرفضهم زين العابدي حين ترضى عن الشيخين وكذلك لرفضهم لأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
وحكمهم كالآتي
أما عامتهم فلانكفرهم حتى تقوم عليه الحجة فمن بلغته الحجة والدليل وأعرض عنه فإنه يخرج من ملة الإسلام
ثانيا : من كان من كبراؤهم أصحاب العمائم لإغنهم كفار لأنهم يعرفون الحق ويعرضون عنه وقد بلغتهم الحجة إذ أنهم يشركون بالله تعالى ويسجدون لغيره ويكفرون الصحابة رضي الله عنهم ويرمون عائشة رضي الله عنها بالزنا بعد أن برأها الله تعالى
ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟
هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً ، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين ..................يتبع
والله ورسوله اعلم
غير متصل
حـــــكم الشيعــــــــــه في الإســـــــــــــلام
