سهل ان ينطق الانسان الكلمات وهو يضمر في خفايا اعماقه حقائقا مهولة
ومن المؤلم ان ترى من يصرح ويملأ الدنيا ضجيجا
بانه جاء من اجل احلال السلام والوئام بين الاهل والاحبة
وهو حتى مازال يؤوي قطيع الذئاب التي لاهم لها الافتراس بوحشية
واليوم نعرض لكم ذئبا من قطيع الذئاب ذات الفصيلة المتوحشة التابع الى
مقتدى الصدر مع فيديوا يحوي ادانته باعطاء فتوى لقتل اهل السنة بدعوى الوهابية
وحتى بدون تمييز البريئ من القاتل
فاي وئام وسلام تتحدث عنه يا سماحة السفاح
بعد مشاهدتي لفيديوا يتحدث فيها ذئب من قطيع القتلة عن فتوى للقتل ويبرر القتل ويشجع عليه
ترقرت في عيني الدموع وانا اناجي نفسي واقول
الى متى ياعراق تتلاعب بك الانذال واشباه الرجال
الى متى ياعراق تتلاعب بك القتلة وشراذم الافاق وقطاع السبيل
فلنسال مقتدى كم قتلت مليشياته من الالاف من شعب العراق بهذه الكلمات التي اطلقها ذئبه الاعرجي
لماذا لايقوم مقتدى بتسليم القتلة وقطاع الطرق الى القضاء لمحاكمتهم
اليس الاعرجي يمين مقتدى الضاربة بقاتل
اترككم مع الفيديوا الخطير
ام ان مقتدى يحتفظ بهم لتشكيل حكومته الشرعية التي كان عازما على اقامتها
في أكتوبر 2003 والتي كان ينوي إعلانها بعد أن شكلت قوات الاحتلال الأمريكي مجلس الحكم الانتقالي.
فمن المعلوم ان مقتدى اخذته الرعونة وسطوة الشباب وهو تحت تصرفه 33 مقعدا
فياترى ماذا سيفعل الان بعد ان حصل على 44 مقعدا
هل تنتقل عاصمة العراق الى مسجد الكوفة بقيادة السفاح مقتدى ووزارة الذئاب بتهيئة اضطرابات طائفية
تقوم بها اجندة خارجية
ام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وصدق المثل حين قال
السفاح يتحين الفرص والذئاب تنتظر
فهل ننسى أن 3200 عالم عراقي بمختلف الاختصاصات والمجالات تمت تصفيتهم جسديًا على يد منظمة بدر وجيش المهدي, وحسب ما أعلنته منظمة "عراقيون" لحقوق الإنسان في بغداد حيث أوضحت أنهم علماء في الطب والكيمياء والفيزياء والفلك والذرة والعلوم الحياة والآثار, وذلك منذ احتلال العراق وحتى الآن.
فيما ذكرت أن 87 عالمًا مهمًا لديه براءات اختراع عالمية تمت تصفيتهم أيضًا وأوضحت أن 700 عالم دين سنيًا تمت تصفيتهم من بينهم أكثر من 170 عالمًا من هيئة علماء المسلمين, وكذلك حفظة للقرآن الكريم وخطاطون احترفوا كتابة المصحف الشريف، فيما قالت: إن 150 صحافيًا قتلوا منذ الاحتلال وحتى الآن؛ 30 منهم قتلوا على يد الاحتلال و80 منهم قتل على يد جيش المهدي و"فيلق بدر"
واحتلت خانة ضباط الجيش العراقي السابق المرتبة الأولى في تلك الأرقام، حيث قتل 11 ألف ضابط منهم على اختلاف صنوفهم بين القوة الجوية والبحرية والمشاة والدروع
فيما تم تصفية 328 تاجرًا من أهل السنة كانوا يعتبرون أهم التجار المتحكمين في بورصة السوق العراقية في منطقة الشورجة وجميلة والمنطقة الصناعية في جنوب شرق بغداد
غير متصل
