هم هل الغلباء وتكفيك العباره = هم الغلباء كعام العايليني
كُتب : [ 05 - 06 - 2009 ]
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الاعزاء /متصفحي منتدى سبيع الغلباءالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعداحب ان اكتب لكم هذه القصيده لااحدشعراءالبقوم القبيله المعروفه و المجاوره لقبيلة سبيع الغلباءاهل الوديان وهوالشاعرمعدي جمل البقمي و الذي يمدح فيهاسبيع الغلباء مماوجده من كرم وحسن استقبال عنداحدابناءها ونشكر الشاعرعلى حسن شعوره والقصيده تعبرعن نفسها ولايكرم الاالكريم يقول في القصيده
رد: هم هل الغلباء وتكفيك العباره/هم الغلباءكعام العايليني
كُتب : [ 05 - 06 - 2009 ]
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الأعزاء / متصفحي منتدى سبيع الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد أحب أن أكتب لكم هذه القصيدة لأحدشعراء البقوم القبيلة المعروفة والمجاورة لقبيلة سبيع الغلباء أهل الوديان وهو الشاعر / معدي جمل البقمي والذي يمدح فيها سبيع الغلباء مما وجده من كرم وحسن استقبال عند أحد أبناءها ونشكر الشاعر على حسن شعوره والقصيدة تعبر عن نفسها ولا يكرم إلا الكريم يقول في القصيدة :-
ما كذب يا عبيد من قال التجاره
= التجاره عرفكم للطيبيني
ناصر الممدوح من ساس الإماره
= يالله إنك توفقه دنيا وديني
والسبيعي عز لضيفه وجاره
= عرفنا لهم على طول السنيني
هم هل الغلباء وتكفيك العباره
= هم الغلباء كعام العايليني
رجلهم يشبه انجم (ن) في مداره
= يشهد الله والقبايل خابريني
من يوقرنا علي حق (ن) وقاره
= وله قدر (ن) مثل قدر الوالديني
منقول وأنتم سالمين
أخي الكريم / الزعيم الأول بعد السلام صح لسان الشاعر / معدي بن جمل البقمي وابن جروه يستاهل وجزاك الله خيراً ولا هنت والله يحفظكم ويرعاكم مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
رد: هم هل الغلباء وتكفيك العباره = هم الغلباء كعام العايليني
كُتب : [ 05 - 06 - 2009 ]
مشكور وما قصرت ولا هنت
إنا لقوم أبت أخلاقنا شرفا = أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا
قوم إذا خاصموا كانوا فراعنة = يوما وإن حكموا كانوا موازينا
تدرعوا العقل جلبابا فإن حميت = نار الوغى خلتهم فيها مجانينا
إن الزرازير لما قام قائمها = توهمت أنها صارت شواهينا
بيض صنائعنا خضر مرابعنا = سود وقائعنا حمر مواضينا
رد: هم هل الغلباء وتكفيك العباره = هم الغلباء كعام العايليني
كُتب : [ 30 - 10 - 2009 ]
مشكور وما قصرت ولا هنت
أشوف لي رجل يعدد جدوده = لو إن أبوه وجده أضعف من الـدود
لعـل رحمـة خالقـه ما تـعـوده = وعساه مع زمرة هل النار بخلـود
هـذا زمـان هايـبـات فـهـوده = والناس نادوا عنتره باسم مسعـود