بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ينفخ اسرافيل في الصور يموت جميع من في الارض من الخلايق وبعد ذالك تاتي النفخه الثانيه فاذا هم قياما ينضرون شاخصه ابصارهم من الخوف وذالك لضلام الذي يعم الارض لايسمعون الا همسا لان جميع الكون في اختلال عجيب تلك الساعهفقد انطفات جميع مصادر النور من شمس وقمر ونجوم وكلا يمنح في تلك الحضه نورا على قدر عمله ومن الناس من لايستطيع النهوض بسهوله لكثره ذنوبهومنهم من يمشي على وجهه الى ارض المحشر بعد ذالك يطوى السماء وينزل ملك الملوك جلا جلاله نزولا يليق بجلاله والملائكه في صفوف بعد ذالك يوتى بنار يحملها 500000 مليار ملك وتوزع الكتب على الخلايق
احد يستلم كتابه بيمينه والاخر بشماله عند ذالك يذهب من اخذ كتابه بيساره الى ابناءه واقرباءه يريد ان يعطونه من حسانتهم فكلا يقول نفسي نفسي فيقول الملك سبحانه خذوه فغلوه الى اخر الايه فكلا يحاسبه الرحمن فردا فردا ويكلف كل شخص ان يحضر شريكه الذي عمل معه معصيه في الدنيامثلا ان يزني رجلا ومراة والعياذ بلله من يقدم للحساب اولا يحاول ان يقول هي التي اغرتني او تقول هو الذي اغراني عند ذالك يطلب منها ان تبحث عنه في تلك الجموع الغفيره الشاخصه الابصارفبعد ان تجته تحاول ان تلصق التهمه به وهو كذالك ويتشادان بلايدي عند ذالك يختم على افوواههم ويقيم عليهم الرحمن شهدا من انفسهم بعد ذالكيوضع الميزان توزن فيه اعضاء الانسان حسب عملها التي كسبت من خير وكتسبت من شر فبعد ذالك يوضع السراط على النار علما بان الذي اخذوا كتبهم بشمالهم قد دخلوا النار قبل الميزان لان الله لاينضر اليهم وكل شخص يمر على السراط بسرعه الذي كان يقوم بها الى ادا الطاعات في الدنيامنهم من يمر كا البرق ومنهم كا الفرس ومنهم من يزحف ومنهم من تخطفه الخطا طيف وتلقي به في النار فبعد ذالك اي اذا قطعوا السراط هناك القنطره كل واحد ضلم او اذا او سرق او تكلم في عرض احد يجد اولائك الاشخاص امامه في انتضاره نتكلم عن المومنين فياخذون من حسانته بقدر ما خذا منهم في الدنيا
اخواني الى هنا سمعت تلك القصه ومقدر ذالك اليوم خمسين الف سنه زعسا ان ينفعني وياكم وهوا السميع المجيب
غير متصل
