Untitled 1
 
  الباحه تداول تجريبي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2249 )           »          ما هو بنك سيتي جروب النصاب في السعودية؟ (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2206 )           »          شركة أديس القابضة (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6473 )           »          اختيار افضل شركة تداول (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6237 )           »          رسوم الحساب الاستثماري في تداول الراجحي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6615 )           »          كيف اعرف اسهمي القديمه برقم الهوية (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6084 )           »          تريد فيو (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11287 )           »          كيفية شراء الاسهم الامريكية الحلال (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11164 )           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11386 )           »          حساب سعر الصرف (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11549 )           »         
 

 
العودة   منتديات سبيع الغلباء > المنتديات المتخصصة > منتدى الأخبار
 

منتدى الأخبار أخبار دولية ومحلية واخبار قبيلة سبيع الغلباء كما ستجد فيه أبرز الأخبار الجديدة والسبق الصحفي في كثير من الميادين الإعلامية


حمى أوباما تجتاح بريطانيا والعالم

أخبار دولية ومحلية واخبار قبيلة سبيع الغلباء كما ستجد فيه أبرز الأخبار الجديدة والسبق الصحفي في كثير من الميادين الإعلامية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
فايع الفراعنه
عضو هـام
رقم العضوية : 28513
تاريخ التسجيل : 04 - 07 - 2008
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 445 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : فايع الفراعنه is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
حمى أوباما تجتاح بريطانيا والعالم

كُتب : [ 29 - 07 - 2008 ]

في الصحف البريطانية: حمى أوباما تجتاح بريطانيا والعالم



في صحيفة الإندبندنت الصادرة اليوم يستوقف القارىء رسم كاريكاتيري ساخر يظهر المدى الذي بلغته "حمى عشق أوباما"، المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية المقبلة، وطغيان أخباره، ليس فقط على الناس العاديين، بل حتى على رجال السياسة، كما تصورهم وسائل الإعلام.

يظهر في الرسم أوباما وقد اعتلى منصة بيضاء اللون وقد نُصبت أمامه عشرات الميكروفونات وفي يده اليسرى يحمل حقيبة لعله قد وضع فيها وصفات (رشتات) سياسية واقتصادية "شافية" ورفع يده اليمنى وكأنه حقق نصرا مؤزرا لتوه.

وفي اللحظة التي يطلق فيها السناتور الديمقراطي الأسود تحيته لدى وصوله (المرتقبة) إلى لندن "مرحبا لندن"، نرى زعيم حزب المحافظين البريطاني، ديفيد كاميرون، يحاول القفز متسللا لعله يحط على المنصة وراء الضيف الأمريكي البارز.

أما جوردن براون، رئيس الوزراء البريطاني، فحاله كانت أكثر تعاسة، وقد راح يصرخ وهو يحاول الخروج من حفرة عميقة كبيرة لعله يلحق بالضيف ويسرق منه بعض الوهج قبل أن يمضي بعيدا عن المنصة!

في صحيفة الإندبندنت، نقرأ مقالا نقديا ساخرا في السياق ذاته للكاتب جون رينتول جاء بعنوان "أوباما القوة الأكثر هيمنة في السياسة البريطانية."

يقول الكاتب في وصف أوباما: "إنه بيل كلينتون ونيلسون مانديلا وقد التقيا معا في شخصية واحدة عندما يتعلق الأمر بالسحر والفتنة. أما الآن وقد تخلص من أمتعته التي كانت تنتمي إلى جناح اليسار، فإن كلا من براون وكاميرون يأملان بأن يحل بعض من سحره عليهما."

ويعود رينتول ليوجه السؤال التالي: "ترى من هي الشخصية الأكثر هيمنة على عالم السياسة البريطانية اليوم؟

ويسارع الكاتب إلى تقديم الإجابة بنفسه إذ يقول: "إنه باراك أوباما، ظاهرة عالم السياسة ليس فقط في أمريكا، بل عبر العالم الذي يتحدث اللغة الإنكليزية وما بعده."

أما مارتن إيفينز، فيتصدى للموضوع ذاته في الصحيفة ذاتها وبطريقته الناقدة الساخرة.

يقول إيفينز في مقاله، الذي جاء بعنوان هيا يا قادتنا وزعماءنا فلتقتفوا أثر سحر أوباما، "وهيا لامسوا فقط طرف ثوب باراك أوباما واظفروا بالإيمان."

يضيف الكاتب قائلا إن براون يتطلع شوقا لزيارة أوباما لبريطانيا، فرئيس وزراء بريطانيا مفعم بالتوقعات الممزوجة بالأسف، "فهو (براون) كان لربما يشكل ثنائيا أكثر تجانسا مع هيلاري كلينتون فيما لو فازت بترشيح الحزب الديمقراطي لها."

إلا أن براون سيرحب، على أي حال، بفوز أوباما بالانتخابات المقبلة في أمريكا، فهو سنظر إلى مثل هكذا فوز كدليل على أن ثنائية "الديمقراطيين والعمال الجدد" مازالت تنبض بالحياة وتتمتع بالحيوية.

ويرى الكاتب أن حتى زعيم حزب المحافظين، ديفيد كاميرون، يتطلع شوقا للقاء السياسي الأمريكي الشاب، وذلك على الرغم من "التوأمة الروحية" بين الحزب الجمهوري الأمريكي وحزب المحافظين البريطاني.

ويضيف: "إن هناك انجذابا وتشابها واضحا بين الشابين (كاميرون وأوباما)، فكلاهما يمثل صوت الجيل الجديد وكلاهما يجري لاهثا ضد سياسي يكبره بالسن ومعتق داخل دهاليز السياسة ويحمل معه خلفية قوامها الإحباط الاقتصادي."

أما الصنداي تايمز، فتطالعنا بمقال تحليلي مطول من العاصمة الأمريكية واشنطن لسارا باكستر جاء بعنوان "باراك أوباما يخشى من أثر بلير: بطل في الخارج وعرضة للمساءلة القانونية في الداخل."

تقول الكاتبة إن المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية لا شك سيفوز بمعجبين جدد خلال جولته الأوروبية، لكن الناخبين الأمريكيين يحتاجون إلى شيء أكثر من مناسبات التقاط الصور التذكارية.

وتضيف قائلة: "إنه لو كانت بريطانيا وبقية دول الاتحاد الأوروبي لتصوت في الانتخابات الأمريكية المقبلة، فلربما فاز أوباما بالبيت الأبيض بأغلبية ساحقة."

وتذكرنا الكاتبة بنتائج استطلاع الرأي الذي كانت صحيفة الجارديان البريطانية قد أجرته الأسبوع الماضي وأظهرت نتائجه أن أوباما يتفوق بالشعبية في بريطانيا على خصمه الجمهوري جون ماكين بنسبة خمسة إلى واحد.

وتقول عن أوباما إنه يحظى بإعجاب في ألمانيا وفرنسا أكثر مما هي عليه الحال في بريطانيا، فقد بات كلا البلدين يُعرفان بـ "أوباما لاند".

وترى الكاتبة أن الرياح لا تجري دوما داخل الولايات المتحدة بما تشتهي سفن أوباما، فالرجل يصارع لإقناع ناخبيه بأنه "الخيار الأول"، على الرغم من أنه يحظى في الخارج بدعم الجميع: ابتداءا بشيوعي فرنسا، إلى حزب الخضر في ألمانيا، إلى العديد من المحافظين في بريطانيا.

وتعتقد أن على أوباما أن يتعظ من تجربة الرئيس الديمقراطي السابق بيل كلينتون الذي استطاع أن يضع يده على الجرح يوم صرخ بوجه خصمه بشعاره الذي أطلقه وسارع الناخبون الأمريكيون إلى تلقف مغزاه حين قال له: "إنه الاقتصاد أيها الغبي."

وتختم الكاتبة بالقول: "نعم، قد يعشق العالم أوباما، لكن الأمريكيين يحبون أن يروا رئيسا هو من التركيز كشعاع الليزر الذي يسلط ضوءه على همومهم ومشاغلهم فيكشفها ويعالجها."

أما الديلي تلجراف، فتخصص إحدى افتتاحياتها اليوم للحديث عن فرص وحظوظ سناتور ألينوي الأسود بالوصول إلى البيت الأبيض. جاذبية أوباما

تبدأ الصحيفة افتتاحيتها، التي جاءت تحت عنوان، إن جاذبية أوباما يجب أن تستند إلى سياساته، بالقول "إن الولايات المتحدة لديها قدرة عجيبة على إعادة اختراع نفسها."

وتدلل الصحيفة على صحة الفرضية التي ذهبت إليها من خلال عرض تجارب ناجحة لرؤساء أمريكيين سابقين تمكنوا من إنقاذ بلدهم في أعقاب غرقها في مستنقع أزمات عويصة.

نعم، قد يعشق العالم أوباما، لكن الأمريكيين يحبون أن يروا رئيسا هو من التركيز كشعاع الليزر الذي يسلط ضوءه على همومهم ومشاغلهم فيكشفها ويعالجها
سارا باكستر في الصنداي تايمز

تقول افتتاحية الديلي تلجراف إن الرئيس الأمريكي السابق جون إف كينيدي استطاع أن يهدئ ويبدد مخاوف بلاده خلال أحلك ساعاتها من الصراع مع الاتحاد السوفيانتي السابق إبان عهده في ستينيات القرن الماضي. كما وعد رونالد ريغان بإحياء الاقتصاد الأمريكي بعد أن كان قد بلغ معدل التضخم فيه أكثر من عشرة بالمائة خلال سبعينيات القرن الماضي. إنقاذ أمريكا

أما في الوقت الراهن، ترى الافتتاحية، فإن الكثير من الأمريكيين يعتقدون أن أوباما هو السياسي الذي سينقذ البلاد من مصاعبها الاقتصادية ويعيد إليها سمعتها التي تلطخت كثيرا عبر العالم خلال سنوات حكم الرئيس الحالي جورج دبليو بوش.

وتعبر الصحيفة عن شكوكها بشأن ما إذا كانت الخطوات والسياسات، التي يعلن أوباما أنه بصدد تنفيذها في حال فوزه بالرئاسة، قائلة إن مثل هذه الخطط لا تنبىء بأن أحلام أنصاره بانتعاش اقتصادي وأمجاد سياسية ستتحقق في ظل قيادته.

وترى الصحيفة أن خطط أوباما بشأن الانسحاب السريع من العراق وتقليل الاعتماد على نفط الشرق الأوسط قد تكون مضرة أكثر مما هي نافعة.

وتخلص الصحيفة إلى القول: "لا شك ان باراك أوباما يتمته بالجاذبية الشخصية (الكاريزما) اللازمة لكي تجعل منه رئيسا. لكن من أجل ان تنجح حيلته التالية، فيتعين عليه أن يطور سياسات تعادل وتساوي جاذبيته الشخصية الهائلة." مواجهة القاعدة

أريد ان أتكلم إلى القادة وأعرف منهم عن كثب ما هي أكبر همومهم. كما أود أن أشكر قواتنا من أجل عملهم البطولي الذي يقومون به
باراك أوباما، المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية

ومن أفغانستان، ترصد لنا الأوبزيرفر أيضا ما يحدث مع الأمريكيين، في حربهم الدائرة ضد القاعدة وحركة طالبان، وهذه المرة من خلال تقرير لمراسلها جيسون بيرك الذي يتحدث فيه عن "أوباما الذي نقل حملته للسباق إلى البيت الأبيض إلى ميادين المعركة."

يقول التقرير إن المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية المقبلة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل يرمي من خلال جولته الراهنة، التي تأخذه إلى كل من أفغانستان والعراق والأردن وإسرائيل وألمانيا وفرنسا وبريطانيا، إلى تعزيز صورته أمام ناخبيه الأمريكيين كلاعب يجيد اللعب في ميداني الأمن والسياسة الخارجية، بالإضافة إلى تقديم نفسه لبعض من حلفاء واشنطن من زعماء العالم.

ويلفت التقرير النظر إلى أن أوباما توقف، حتى قبل أن يصل إلى أفغانستان، في معسكر كامب أريفجان، وهي القاعدة العسكرية الأمريكية الأساسية في الكويت والبوابة الرئيسية للقوات الأمريكية المتجهة من وإلى العراق. على خط النار

كما أن أوباما بدأ زيارته إلى أفغانستان من خلال لقائه مع القادة العسكريين الأمريكيين والجنود المرابطين على خط النار في مواجهة مسلحي طالبان وأنصار تنظيم القاعدة.

وينقل التقرير عن أوباما، الذي يرافقه عدد كبير من الصحفيين ومندوبي وسائل الإعلام الأمريكية، قوله: "أريد ان أتكلم إلى القادة وأعرف منهم عن كثب ما هي أكبر همومهم. كما أود أن أشكر قواتنا من أجل عملهم البطولي الذي يقومون به."

ويذكِّرنا التقرير بفحوى استراتيجية أوباما التي تقوم على سحب القوات الأمريكية من العراق في غضون 16 شهرا من وصوله إلى البيت الأبيض، في حال فوزه بالانتخابات المقبلة، ومن ثم زيادة عدد القوات في أفغانستان بغية التمكن من القضاء السريع على تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن وحلفائه من فلول حركة طالبان. براون والرشاش

صحيفة الأوبزيرفر تنشر من العراق صورة لبراون يظهر فيها وهو يضع على صدره سترة واقية وقد أمسك بالرشاش الذي راح يصوبه من نافذة طائرة الهليوكبتر العسكرية من طراز سوبر بوما التي أقلته وهو يتنقل في سماء العراق.

إلا أن رئيس الوزراء البريطاني لم يبد في الصورة بذاك المحارب الشرس الذي يأبى التراجع أو الانسحاب في ميدان المعركة، فهو لم يرتد بزة العسكري المقاتل، بل بدا مرتاحا ببدلته الرسمية الأنيقة وقد علت محياه ابتسامة عريضة، لربما كانت تعبيرا عن فرحة القائد الذي سيغادر عما قريب ميدان المعركة.

وتنشر الصحيفة إلى جانب صورة براون تقريرا بعنوان "براون يعلن عن خطة للانسحاب البريطاني من العراق"، ويتحدث عن إعلان رئيس الحكومة البريطانية أنه يأمل تسليم البصرة إلى القوات العراقية قريبا. انسحاب بريطاني

يقول التقرير، الذي كتبه مراسل الصحيفة في البصرة، نيكولاس وات، إن براون كشف عن عزمه سحب كبير محتمل للعديد من عناصر القوة البريطانية المتبقية في العراق، وذلك مع مطلع العام المقبل.

وينقل التقرير عن براون قوله إن خطته المقبلة تتضمن أربع نقاط رئيسية وهي:


زيادة تدريب عناصر الشرطة والقوات العراقية لتتمكن من تسلم زمام الأمن وتعزيز التقدم السياسي في العراق قُبيل إجراء الانتخابات المقبلة في البلاد

تكثيف عمليات إعادة الإعمار في العراق

تقوية الاقتصاد العراقي وتحقيق معدل نمو يُقدر بـ 7 بالمائة مقارنة بواحد بالمائة العام الماضي

خلق الظروف الملائمة أمام العراقيين لتمكينهم من بسط السيطرة على الأمن في مطار البصرة، المقر الحالي للقوات البريطانية في العراق والبالغ قوامها حوالي أربعة آلاف عنصر، وبالتالي تحويله إلى مطار مدني يجري تشغيله بشكل كامل في القريب العاجل
وفي رصد تحليلي مطول لخطة براون والوجود العسكري البريطاني في العراق، تنشر الصحيفة مقالا لميرك تاونسيند جاء عنوانه على هيئة تساؤل يقول: "لقد حان الرجوع إلى الوطن، ولكن هل هذه هي النهاية حقا؟

يقول الكاتب: "لقد كان هنالك خطط لسحب غالبية القوات البريطانية من العراق في ربيع عام 2006، لكن بعد مضي عامين، ها نحن نجد 4 آلاف من رجالنا ونسائنا ما زالوا قابعين في البصرة." نار ولهب

وترفق الصحيفة مقال تاونسيند بصورة تعود لعام 2004 وقد تداخلت فيها أجساد العسكريين البريطانيين مع كرات النار واللهب يوم ألقى مسلحون عراقيون قنبلة على دورية للقوات البريطانية في البصرة، بينما يظهر ثلاثة من المدنيين يرقبون المشهد عن قرب وقد وضع أحدهم يديه وراء ظهره وكأنه يشهد نارا أضرمها فتية صغار بغية اللهو والتسلية.

ويتابع الكاتب في مقاله، الذي يحمل نبرة التشكيك وعدم التصديق حيال التزام براون بخططه، إذ يقول في وصف رئيس الوزراء البريطاني الذي راح يشد على يد جندي المشاة البريطاني بينما راح آخرون يتلظون تحت حر صحراء قاعدة مطار البصرة المحرقة:

"ترى، ألم يمروا من هنا من قبل؟ ألم يكل رئيس الحكومة البريطانية قبل سبعة أشهر من الآن المديح بنفس الطريقة للتقدم الذي أحرزه الجيش البريطاني في البصرة حين وعد بتخفيض عدد القوات؟" ما بين العراق وأفغانستان

لكن الكاتب يتبين من التباطؤ في تنفيذ وعود المسؤولين البريطانيين للانسحاب من العراق ذلك الخيط الذي يربط الصراع في العراق مع الحرب الدائرة على القاعدة وحركة طالبان في أفغانستان، إذ يقول:

"لا يمكن النظر إلى الصراع في العراق بشكل منعزل، فعلى بعد حوالي 1500 ميل إلى الشرق من مطار البصرة يقع وادي هلمند المتموج جنوبي أفغانستان حيث يغوص 8100 جندي بريطاني الآن في مستنقع الصراع الذي أقر وزير الدفاع البريطاني ديس براون بأن قوات بلاده ستظل متورطة فيه لعدة سنوات تالية."

ويرى الكاتب أنه في حال لم تتوصل المحادثات العراقية-البريطانية المرتقبة في الخريف المقبل إلى وضع خطة واضحة لمستقبل القوات البريطانية في العراق، فقد يعني ذلك أن شيئا كارثيا يكون قد حل في العراق وغير مسار خطة سحب القوات المرتقبة. جدول زمني

ولا ينسى الكاتب أن يرفق مقاله بجدول زمني يبين فيه كيف أن عدد القوات البريطانية التي شاركت في حرب العراق عام 2003 بلغ 46 ألف عنصر وانخفض العدد إلى حوالي 4 آلاف عنصر حاليا بعد تنفيذ خمسة انسحابات سابقة على ستة مراحل في أعوام 2003 و2004 و2005 و2006 و2007.

أما صحيفة الديلي تلجراف، فتبرز تصريحات رئيس الحكومة العراقي نوري المالكي التي يقول فيها إنه يود أن يرى القوات البريطانية والأمريكية تغادر تراب العراق خلال العام المقبل.

وترى الصحيفة في تصريحات المالكي، التي أدلى بها إلى صحيفة دير شبيغل الألمانية، تعزيزا لخطط براون وأوباما اللذين يرغبان بسحب قواتهما من العراق في أقرب وقت ممكن.

صحيفة الإندبندنت هي الأخرى تنشر الصورة ذاتها التي يظهر فيها براون من نافذة حوامته مبتسما وأمامه الرشاش، وفوق الصورة هذه المرة عنوان يقول: براون يخطط لسحب القوات من العراق ويدعم أوباما في الحرب على الإرهاب


رد مع اقتباس
 
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 2 )
س ب ع 777
وسام التميز
رقم العضوية : 7777
تاريخ التسجيل : 31 - 05 - 2006
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : منتديات سبيع الغلباء
عدد المشاركات : 4,976 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 13
قوة الترشيح : س ب ع 777 is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : حمى أوباما تجتاح بريطانيا والعالم

كُتب : [ 29 - 07 - 2008 ]







فايع:sparkles:والى الأمام






س ب ع 777


]
رد مع اقتباس
 
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 3 )
ابن جعوان
وسام التميز
رقم العضوية : 6963
تاريخ التسجيل : 17 - 04 - 2006
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 9,236 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابن جعوان is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : حمى أوباما تجتاح بريطانيا والعالم

كُتب : [ 31 - 07 - 2008 ]







:أخي: فايع الفراعنه : بارك الله فيك :

وبيض الله وجهك ماقصرت طال عمرك
اصفقلك على نقل الخبر
والله يجعلها في ميزان حسناتك


تستاهل
تقبل مروري لاهنت

أخـوك


أبن جعوان















رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيف أصدق إنباءا من الكتب = في حده الحد بين الجد واللعب خيَّال الغلباء منتدى الخواطر والحكم والالغـــاز 24 27 - 11 - 2009 14:44
"رسالة إلى إرهابي" تدفع أوباما لدعوة الشاعر السبيعي لحفل بواشنطن راعي الجوفا منتدى الأخبار 3 31 - 07 - 2008 11:14
تحتاج لدقة ملاحظه يا ذكى فهيد بن راكان آل دخيل الله الملحي استراحة المنتدى 13 21 - 12 - 2006 00:11
القضية البشعة التي هزت الكويت والعالم اجمع...بالصور المستــحــيـــل المنتدى المـفـتـوح 6 04 - 07 - 2004 02:45
صور تحتاج تعليقاتكم...هههههههه ولدالوجيرب استراحة المنتدى 4 21 - 06 - 2004 01:35


الساعة الآن 22:46.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها