Untitled 1
 
  تريد فيو (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 343 )           »          كيفية شراء الاسهم الامريكية الحلال (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 445 )           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 579 )           »          حساب سعر الصرف (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 788 )           »          قصيدة رثاء في حمد الحضبي السبيعي (اخر مشاركة : عبدالله الحضبي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 672 )           »          قمصان نوم تركي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 588 )           »          فستان مناسبات (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 603 )           »          جلابيات مغربية (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 620 )           »          ايشارب حرير (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 535 )           »          رسوم الحساب الاستثماري في تداول الراجحي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 946 )           »         
 

 
العودة   منتديات سبيع الغلباء > المنتديات المتخصصة > منتدى التدريب و التوظيف
 

منتدى التدريب و التوظيف إعلانات دورات تدريبية ،تسجيل القطاعات الحكومية والوظائف الرسمية وكثير من الوظائف في الشركات والبنوك والسعودية ، فرص وظيفية متنوعة وجديدة


o11oالتعليم هو كلمة السرّ!!SO

إعلانات دورات تدريبية ،تسجيل القطاعات الحكومية والوظائف الرسمية وكثير من الوظائف في الشركات والبنوك والسعودية ، فرص وظيفية متنوعة وجديدة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
سبيعN1-1
عضو نشط
رقم العضوية : 6483
تاريخ التسجيل : 22 - 03 - 2006
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 49 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : سبيعN1-1 is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
o11oالتعليم هو كلمة السرّ!!SO

كُتب : [ 18 - 06 - 2006 ]

نائبة الرئيس المسؤول عن قطاع التنظيم العام في «مايكروسوفت» ... جيري إليوت: التعليم هو كلمة السرّ
القاهرة الحياة - 15/06/06//


جيري اليوت
من قال إن المرأة العاملة الناجحة تكون متجهمة، مكفهرة، وأحياناً عدوانية، وتعيش حياة أسرية مفككة إن وجدت، وان انجبت فابناؤها وبناتها على آخر قائمة أولوياتها؟

ومن أشاع ان المرأة اذا دخلت معترك العمل فإنها تكون عنصراً مساعداً لقرارات المديرين من الذكور بعيداً من مواقع اتخاذ القرار؟

جيري إليوت ليست كذلك، إنها أحد رموز شركة «مايكروسوفت» العالمية، وتحديداً نائبة الرئيس المسؤول عن قطاع التنظيم العام. فهي المسؤولة عن دعم العملاء والشركاء في داخل الحكومات في قطاعي التعليم والصحة في 75 دولة حول العالم، وترأس نحو 1200 شخص يعملون في مجال المبيعات. لها عين ثاقبة لكل ما يتصل بالمرأة والإبداع والتعليم وتكنولوجيا المعلومات.

تحمل معها 22 عاماً من العمل في الكثير من المناصب التنفيذية كرئيسة، من اليابان الى الهند الى الصين وتايوان وهونغ كونغ وكوريا، ومن استراليا ونيوزيلاندا وبالطبع الى الولايات المتحدة الأميركية. كانت من أبرز المشاركات في القمة العالمية للمرأة وحملت في جعبتها الكثير من المبادرات والأفكار الإبداعية الخاصة بتمكين نساء المنطقة.

وعلى رغم أن المثل الشعبي يقول «قيراط حظ ولا فدان شطارة»، تعكس اليوت المعادلة. ففي الوقت الذي لا تنكر أنها محظوظة الى حد ما، تؤمن تماماً بأن مبدأ العمل الجاد كتب لها النجاح في حياتها العملية حتى وصلت الى هذا المنصب. تقول في حديث خاص: «والدتي كانت تتمتع بأخلاقيات عمل ممتازة. وكنت أول من حصل على شهادة جامعية في أسرتي. وكنت محظوظة ببدايتي في مجال عمل يعتمد على المحصلة النهائية وهو المبيعات، فبغض النظر عن عدد الساعات التي كنت أمضيها في المكتب، كان المهم هو النتيجة، كما لدي عشق شديد للتكنولوجيا وقدرتها الفائقة على إحداث تغييرات في حياة البشر».

ولحسن حظ اليوت أنها خلال السنوات الأربع الأولى التي عملت فيها كان مديروها من السيدات، لذا لم تواجه صعوبات تذكر كتلك التي يقابلها بعض النساء لمجرد كونهن إناثاً. تقول: «كنت أعتقد بأن هذا هو الوضع الطبيعي، وإن بدأت مشاكل تظهر لاحقاً، ففي العام الخامس من عملي وكنت رزقت بابني الأول، وكنت وزوجي نخطط لإنجاب ابننا الثاني، فوجئت بمديري ينصحني بأن عليّ الاختيار بين أن أكون أماً أو مهنية ناجحة، فما كان مني إلا أن سألته: وماذا كان اختيارك أنت في هذا الشأن؟».

وتؤكد إليوت ان حتمية الاختيار بين الأمومة والعمل ليست إلا أكذوبة، لأنه يمكن الجمع بين الاثنين، لا سيما أن النساء حالياً يتمتعن بمميزات وحقوق أكثر من ذي قبل، وان كانت التحديات لم تنته بأي حال من الأحوال.

فمثلاً قبل وصولها الى القاهرة مباشرة، عرفت أن ابنتها نجحت في الانتقال من الصف الثامن المدرسي الى المدرسة الثانوية، وعلى رغم أنها كانت تتمنى أن تكون مع ابنتها في هذه المناسبة السعيدة، حالت ظروف عملها دون ذلك. تقول ضاحكة: «نحتاج الى طائرات أسرع حتى نتمكن نحن النساء من التحرك بين الدول في شكل أسرع لنوازن بين حياتنا الأسرية والمهنية، ربما تنجح «مايكروسوفت» في تطوير تقنية ما في هذا الشأن».

وإذا كانت «مايكروسوفت» لن تنجح في المستقبل القريب في ابتكار تقنية تمكن الأمهات العاملات من الوجود في مكانين مختلفين في الوقت نفسه، فإنها تعمل جاهدة - على حد تأكيد اليوت - على أن «تحسين نوعية معيشة الأفراد والأعمال» ممكنة لا سيما من خلال التكنولوجيا التي تسهّل لنا حماية المواطنين والأطفال. وهنا تنوه اليوت بالشراكة التي أنجزتها «مايكروسوفت» بالتعاون مع حكومة كندا من أجل حماية الأطفال من الاستغلال على شبكة الإنترنت ومناهضة المعتدين المجرمين الذين يقومون بهذه الجرائم البشعة، فابتكرنا برنامجاً إلكترونياً اسمه «نظام تتبع استغلال الأطفال»، وهو الذي مكن 26 منظمة كندية حكومية مختلفة لتتبع حالة واحدة في حال وجود شكوك حول معتد ما، وبفضل هذا النظام تم إنقاذ 14 طفلاً من الإيذاء والاعتداء الجنسي. تقول: «ويكفينا في مثل هذه الأمور إنقاذ طفل واحد لأننا نتحدث عن تحسين نوعية حياة البشر ونحن نقدم هذا البرنامج للحكومات من دون مقابل». كما أعلنت الشركة عن استثمار قدره مليون دولار حول العالم للتدريب على تقنية المعلومات لضحايا الاتجار في البشر، وأولئك الأكثر عرضة لأن يكونوا ضحايا في الدول الأفقر، لا سيما النساء والأطفال وذلك في ست دول آسيوية.

التعليم إذاً هو كلمة السر، فإتاحة التعليم للأفراد تمكنهم من العثور على فرص عمل، ومن ثم حماية أنفسهم من أن يتحولوا الى ضحايا. لذلك كان تدريب المعلمين على إدماج تقنية المعلومات في المناهج التي يدرسونها، اضافة الى تدريب الطلاب وكذلك تشجيع التعليم المستمر للكبار، لا سيما للمعوقين واللاجئين والنساء والأقليات فأولئك في حاجة الى صقل خبراتهم ومواهبهم من خلال برامج الكومبيوتر المختلفة.

إحساس التفاؤل الذي يبثه حديث تقنية المعلومات لا سيما للنساء يمتد كذلك الى التعبيرات المستخدمة، فبدلاً من الحديث عن «الهوة الرقمية» تتحدث إليوت عن «التضمين الرقمي» وذلك بإدماج تقنية المعلومات في التفاصيل الدقيقة في الحياة اليومية للبشر، لا سيما للنساء.

وتنطلق المرأة «الدينامو» الى اجتماعات أخرى ومنها الى الطائرة التي تنقلها الى أسرتها وابنائها لتمارس حياتها الأسرية والمهنية التي يتخللها الكثير من تكنولوجيا المعلومات، والتعليم المستمر، والتمكين.


<h1>نائبة الرئيس المسؤول عن قطاع التنظيم العام في «مايكروسوفت» ... جيري إليوت: التعليم هو كلمة السرّ</h1>
<h4>القاهرة الحياة - 15/06
</table>من قال إن المرأة العاملة الناجحة تكون متجهمة، مكفهرة، وأحياناً عدوانية، وتعيش حياة أسرية مفككة إن وجدت، وان انجبت فابناؤها وبناتها على آخر قائمة أولوياتها؟</p>
<p>ومن أشاع ان المرأة اذا دخلت معترك العمل فإنها تكون عنصراً مساعداً لقرارات المديرين من الذكور بعيداً من مواقع اتخاذ القرار؟</p>
<p>جيري إليوت ليست كذلك، إنها أحد رموز شركة «مايكروسوفت» العالمية، وتحديداً نائبة الرئيس المسؤول عن قطاع التنظيم العام. فهي المسؤولة عن دعم العملاء والشركاء في داخل الحكومات في قطاعي التعليم والصحة في 75 دولة حول العالم، وترأس نحو 1200 شخص يعملون في مجال المبيعات. لها عين ثاقبة لكل ما يتصل بالمرأة والإبداع والتعليم وتكنولوجيا المعلومات.</p>
<p>تحمل معها 22 عاماً من العمل في الكثير من المناصب التنفيذية كرئيسة، من اليابان الى الهند الى الصين وتايوان وهونغ كونغ وكوريا، ومن استراليا ونيوزيلاندا وبالطبع الى الولايات المتحدة الأميركية. كانت من أبرز المشاركات في القمة العالمية للمرأة وحملت في جعبتها الكثير من المبادرات والأفكار الإبداعية الخاصة بتمكين نساء المنطقة.</p>
<p>وعلى رغم أن المثل الشعبي يقول «قيراط حظ ولا فدان شطارة»، تعكس اليوت المعادلة. ففي الوقت الذي لا تنكر أنها محظوظة الى حد ما، تؤمن تماماً بأن مبدأ العمل الجاد كتب لها النجاح في حياتها العملية حتى وصلت الى هذا المنصب. تقول في حديث خاص: «والدتي كانت تتمتع بأخلاقيات عمل ممتازة. وكنت أول من حصل على شهادة جامعية في أسرتي. وكنت محظوظة ببدايتي في مجال عمل يعتمد على المحصلة النهائية وهو المبيعات، فبغض النظر عن عدد الساعات التي كنت أمضيها في المكتب، كان المهم هو النتيجة، كما لدي عشق شديد للتكنولوجيا وقدرتها الفائقة على إحداث تغييرات في حياة البشر».</p>
<p>ولحسن حظ اليوت أنها خلال السنوات الأربع الأولى التي عملت فيها كان مديروها من السيدات، لذا لم تواجه صعوبات تذكر كتلك التي يقابلها بعض النساء لمجرد كونهن إناثاً. تقول: «كنت أعتقد بأن هذا هو الوضع الطبيعي، وإن بدأت مشاكل تظهر لاحقاً، ففي العام الخامس من عملي وكنت رزقت بابني الأول، وكنت وزوجي نخطط لإنجاب ابننا الثاني، فوجئت بمديري ينصحني بأن عليّ الاختيار بين أن أكون أماً أو مهنية ناجحة، فما كان مني إلا أن سألته: وماذا كان اختيارك أنت في هذا الشأن؟».</p>
<p>وتؤكد إليوت ان حتمية الاختيار بين الأمومة والعمل ليست إلا أكذوبة، لأنه يمكن الجمع بين الاثنين، لا سيما أن النساء حالياً يتمتعن بمميزات وحقوق أكثر من ذي قبل، وان كانت التحديات لم تنته بأي حال من الأحوال.</p>
<p>فمثلاً قبل وصولها الى القاهرة مباشرة، عرفت أن ابنتها نجحت في الانتقال من الصف الثامن المدرسي الى المدرسة الثانوية، وعلى رغم أنها كانت تتمنى أن تكون مع ابنتها في هذه المناسبة السعيدة، حالت ظروف عملها دون ذلك. تقول ضاحكة: «نحتاج الى طائرات أسرع حتى نتمكن نحن النساء من التحرك بين الدول في شكل أسرع لنوازن بين حياتنا الأسرية والمهنية، ربما تنجح «مايكروسوفت» في تطوير تقنية ما في هذا الشأن».</p>
<p>وإذا كانت «مايكروسوفت» لن تنجح في المستقبل القريب في ابتكار تقنية تمكن الأمهات العاملات من الوجود في مكانين مختلفين في الوقت نفسه، فإنها تعمل جاهدة - على حد تأكيد اليوت - على أن «تحسين نوعية معيشة الأفراد والأعمال» ممكنة لا سيما من خلال التكنولوجيا التي تسهّل لنا حماية المواطنين والأطفال. وهنا تنوه اليوت بالشراكة التي أنجزتها «مايكروسوفت» بالتعاون مع حكومة كندا من أجل حماية الأطفال من الاستغلال على شبكة الإنترنت ومناهضة المعتدين المجرمين الذين يقومون بهذه الجرائم البشعة، فابتكرنا برنامجاً إلكترونياً اسمه «نظام تتبع استغلال الأطفال»، وهو الذي مكن 26 منظمة كندية حكومية مختلفة لتتبع حالة واحدة في حال وجود شكوك حول معتد ما، وبفضل هذا النظام تم إنقاذ 14 طفلاً من الإيذاء والاعتداء الجنسي. تقول: «ويكفينا في مثل هذه الأمور إنقاذ طفل واحد لأننا نتحدث عن تحسين نوعية حياة البشر ونحن نقدم هذا البرنامج للحكومات من دون مقابل». كما أعلنت الشركة عن استثمار قدره مليون دولار حول العالم للتدريب على تقنية المعلومات لضحايا الاتجار في البشر، وأولئك الأكثر عرضة لأن يكونوا ضحايا في الدول الأفقر، لا سيما النساء والأطفال وذلك في ست دول آسيوية.</p>
<p>التعليم إذاً هو كلمة السر، فإتاحة التعليم للأفراد تمكنهم من العثور على فرص عمل، ومن ثم حماية أنفسهم من أن يتحولوا الى ضحايا. لذلك كان تدريب المعلمين على إدماج تقنية المعلومات في المناهج التي يدرسونها، اضافة الى تدريب الطلاب وكذلك تشجيع التعليم المستمر للكبار، لا سيما للمعوقين واللاجئين والنساء والأقليات فأولئك في حاجة الى صقل خبراتهم ومواهبهم من خلال برامج الكومبيوتر المختلفة.</p>
<p>إحساس التفاؤل الذي يبثه حديث تقنية المعلومات لا سيما للنساء يمتد كذلك الى التعبيرات المستخدمة، فبدلاً من الحديث عن «الهوة الرقمية» تتحدث إليوت عن «التضمين الرقمي» وذلك بإدماج تقنية المعلومات في التفاصيل الدقيقة في الحياة اليومية للبشر، لا سيما للنساء.</p>
<p>وتنطلق المرأة «الدينامو» الى اجتماعات أخرى ومنها الى الطائرة التي تنقلها الى أسرتها وابنائها لتمارس حياتها الأسرية والمهنية التي يتخللها الكثير من تكنولوجيا المعلومات، والتعليم المستمر، والتمكين.</p>
</p>

NAWAF BIN SHAYFAN
N1=1:105317569 :


رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلمة حق.................................؟؟ ابو الوفاء2006 المنتدى المـفـتـوح 3 09 - 08 - 2009 01:16
مسابقة و لكن كل كلمة لها الاجر عند الله.... دسمان بن مشلهب المنتدى الإسلامي 1 07 - 04 - 2006 23:28
كلمة من أبو عمر ( ربيع الثاني ) خالد الشماسي المنتدى المـفـتـوح 12 27 - 05 - 2004 11:25
(( كلمة للمهموم )) البدر المنتدى الإسلامي 6 17 - 04 - 2004 15:16
كلمة واحدة فقط .....لن تخسر قاهر الظلام المنتدى الإسلامي 4 16 - 12 - 2003 00:33


الساعة الآن 15:27.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها