المنتدى الإسلاميفتاوى ، مقالات ، بحوث اسلامية لكبار العلماء وستجد ايضا معلومات عن الفرق الضالة والأديان بما في ذلك الديانة النصرانية واليهودية والمجوسية وغيرها
* حين يشعر المسلم شعورا عميقا بأن الله جلا وعلا هو المعطي فإنه لا يحسد أحدا، ويطلب من الله أن يجود عليه، كما جاد على غيره، وحين يشعر بأن الله خالق كل شيء، فإنه لا يحس آنذاك بالكبر والعجب. [ د.عبدالكريم بكار ]
* لم يكن أهل الخير في عصر من عصور التاريخ أكثر عددا من أهل الشر أو يساوونهم، ولكن عصور الخير هي التي تمكن فيها أهل الخير من توجيه دفتها. [ د.مصطفى السباعي ]
* إن كثيرا ممن تمارس الخشونة في تربيتهم، تنشأ في نفوسهم أحقاد دفينة، وتميل طبيعتهم إلى القسوة، ويظهرون قدرا أقل من التسامح مع المخالفين، ومع الأفكار المباينة لأفكارهم، ولذلك فإن المربي حين يقسو على من يريبه يترك آثارا سلبية بعيدة المدى. [ د.عبدالكريم بكار ]
* إن رجال الدين في القرون الوسطى، قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة، لقد كانوا يعتبرونه عدوا للمسيحية، لكنني اطلعت على أمره، فوجدته أعجوبة، وتوصلت إلى أنه لم يكن عدوا للمسيحية بل يجب أن يسمى منقذ البشرية، وفي رأيي أنه لو تولى أمر العالم اليوم، لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام التي يرنو البشر إليها. [ الكاتب الايرلندي برناردشو ]
* يصبح المرء كبيرا حين ينجز الأعمال الكبيرة ويصبح المرء أشبه بالأموات حين يعجز عن إنجاز الأعمال الصغيرة أما الرواد فإن مهمتهم شق الطرق في الأماكن الوعرة حتى يمضي خلفهم الكبار والصغار، وبالإخلاص والصدق وبالمثابرة والعزم يمكن للمرء أن يجد نفسه بينهم. [ د.عبدالكريم بكار ]
* ما ضعف المسلمون إلا لأنهم خالفوا كتاب ربهم، وسنة نبيهم وتركوا السنن الكونية التي جعلها الله بحكمته مادة حياة الأمم ورقيها في هذه الحياة، فإذا رجعوا إلى ما مهده لهم دينهم، وإلى تعاليمه؛ فإنهم لابد أن يصلوا إلى الغاية، وليعلم أن المسلمين أقرب الأمم إلى النجاح الحقيقي والرقي الصحيح. (ابن سعدي)
* قال صلى عليه وسلم (كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها) دلّ الحديث على أن كل إنسان، إما ساع في هلاك نفسه، أو فكاكها، فمن سعى في طاعة الله فقد باع نفسه لله وأعتقها من عذابه، ومن سعى في معصية الله تعالى باع نفسه بالهوان وأوبقها بالآثام الموجبة لغضب الله وعقابه. [ ابن رجب ]
* الحمد ليست كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة، ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها، فحمد الغني أن يعطي الفقراء، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء، وحمد الصحيح أن يعاون المرضى، فهل حمد الله من كان في نعمة وشبع ودفء، وجاره وأولاده في جوع وبرد؟ [ علي الطنطاوي ]
* ليس الخير في كثرة مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك، فإن أحسنت حمدت الله، وإن أسأت استغفرته، ولا خير في الدنيا إلا لرجلين: رجل أذنب ذنوبا فهو يتداركها بالتوبة، ورجل يسارع في الخيرات. [ علي بن أبي طالب رضي الله عنه ]
* إذا أردت أن تكون ناجحا فاذهب إلى النوم في كل ليلة وأنت تشعر بالنجاح راضيا تماما عن نفسك ومعتقدا بأنك ولدت لتنجح، وفي النهاية ستزرع فكرة النجاح في عقلك الباطن. [ د.جوزيف ميرفي ]
عسى شايعتنا في عيون الرجال اجلال = = وعسى عايبتنا خافيه غير مكشوفه
أشوف لي رجل يعدد جدوده = لو إن أبوه وجده أضعف من الـدود
لعـل رحمـة خالقـه ما تـعـوده = وعساه مع زمرة هل النار بخلـود
هـذا زمـان هايـبـات فـهـوده = والناس نادوا عنتره باسم مسعـود
غير متصل
