الحلقه 1
---------------------------------------
يقال : ان أحد فرسان سبيع كان سارح عند الإبل في ضاحية من الخرمه ، وكان هو فارس الإبل وحاميها إلا انه كان يحب النوم :26_f:
فأتى غزو إلى الإبل فساقوها .......
الحلقه 2
---------------------------------------
ثم أتى الرعاة إلى فارسهم فأيقظوه
فقال : لهم ما بكم ... أنى أرى الذعر في وجيهكم
قالوا : لقد أخذ الغزو الإبل .
قال ما فعلتم بهم ؟
قالوا : أوسعناهم شتماً وساروا بالإبل .
فقال بئس الرجال أنتم .
فركب فارسنا على حصانه الأدهم ........
الحلقه 3
--------------------------------------
ثم توجه صوب الغزو وكان ذلك في يوم حار
فأتى إلى مكمن ماء في الطريق فشرب وأسقى حصانه
ثم أغار عليهم
فلما بلغهم وجد أحد الرعاة وقيل أخوه قد ساقوه مع الإبل فجعله في الجهة المقابلة له وبينهما لإبل وركب الغزو
فرمى الطلقة الأولى ثم أشار إلى الراعي بيده
بمعنى أين العيار الناري ؟
فأشار الراعي وقال له لقد ارتفعت الطلقة عن القوم الغزاه .
فرمى الثانيه فإذا هي في قائد القوم فأذا هو مترجل على الأرض طريح
فهرع أصحابه عليه وتركوا الإبل .
فرد الراعي الإبل تجاه أهلها وأخذ فارسنا بطرفها الآخر وعادو بها
إنها قصة حقيقية سمعتها ورهمتها لعدم ذكر راعيها
فقط اردتكم أن تحفظونها وقد نجد من يعرف القصه
غير متصل
