كنت اشاهد القنوات التي تنقل الينا اخبار اخوننا المجاهدين في الفلوجه وارض العراق وخاصه مايسمى بالمثلث السني ولقد استوقفني كثيرا مشاهد هؤلاء الابطال الذين وقفو في وجه الت القمع الامريكيه بقلوب مؤمنه مستبشره بالنصر يرجون ثواب الله والشهاده في سبيل الله وهم يقولون للعالم عامه والعربيه والاسلاميه خاصه ان خذلتونا فالله لن يخذلنا سبحانه وهم رجال صدقو ماعهدو الله عليه نحسبهم والله حسيبهم .
نعم هذا هو ماريناه وشاهده العالم اجمع فما كان من هؤلاء البغات الامريكين ومن معهم من الصليبين وغيرهم الا ان اخذو يستهدفون المدنين العزل والنساء والاطفال في محاوله لضغظ على المجاهدين وشاهد الجميع كما شاهدت صور الاطفال والنساء المصابين والذين ليس لهم حيله سوا الشكو لله سبحانه وتعالى
نرجو من الله ان ينصر المجاهدين في كل مكان وان يرينا في بوش وجنوده يوم اسود انه لايعجزه شي .
ولقد هاضني ذلك على بدع هذه القصيده ارجو ان تنال على رضاكم وارجو ان تكون في موازين اعمالي وانا لم اقلها الا حسره وفخر في نفس الوقت على هؤلاء المسلمين المستضعفين الذين مازلو في قمة المجد شاء من شاء وابا من اباء صابرين محتسبين
اليكم اخواني القصيده
[
الشاعرالكبير:
عبدالعزيز ال حمد
العريني السبيعي