يرفض الشاعر الكبير فلاح بن ضاوي الحنان كل اعذار ابناء البقر وكل وزراء دولة الدينمرك الحقيره التي اساءت صحافتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم خير مخلوقات الله ويرد عليهم بقصيدته العصماء عزة الإسلام.
عزة الإسلام
الله اكبر يا وزير الدينمرك = وزير وتمثل نغول ووقاحة
حريتك يادينمركي بمثبرك = ما عندنا حرية لك مباحه
تفاهتك بين الخلايق تصغرك = عقلك جريح مزمن في جراحه
اسائتك للمصطفى ما تعبرك = للتفرقة ما فيه فرصه متاحه
جهلك بحق الله وخلقه مدهورك = لاتحسب الإسلام للرسم واحه
بالله عليك انظر سذاجة تحظرك = انت الهزوه لابغيت الصراحه
طفل من الإسلام مفروض يحقرك = مارخص من الباعوض إلا جناحه
ما هي قضية عذر نقبل تعذرك = ولا هي قضية جهل وإلا فصاحه
قصدك تبي شي مع الناس يشهرك = وحنا نبي نلغيك شعب ومساحه
تجيك ساعات البلى في مجاحرك = ما هو قطاعة منتجات وملاحه
ادنى حقوق أهل العقيدة يدمرك = ما قبل تدميرك على الأرض راحة
إن كان مقت فلول الإرهاب جسرك = فانت الوباء اللي مستحيل صلاحه
قدام يوم الحشر ناداك محشرك = مالك محل في مجال السماحه
حنا علينا دحر الإلحاد والشرك = وحنا بني الإسلام دين النصاحة
السيف لا طالت أناملك يسخرك = مرضى القلوب علاجهم بالسفاحة
بحور الأرض وملحها ما يطهرك = لولاك ما فرض الجهاد وكفاحه
غير متصل
