أخي...مشعاب
مشكور على الخبر...و المهم أن المقاومه مستمره...لا يوقفها شيء..
الله يبيد اليهود و دولتهم المزعومه...و يدخل الرعب في قلوبهم أين ما كانوا..
شارون من أعتى الرؤساء الاسرائيليين ...و أشدهم كرها للإسلام و المسلمين..
و عقبال ما نسمع بانفجار يجيب أجله...و نرتاح منه
شارون ما تخفى علينا نواياه=عزمه على كره العرب ما يلينا
يذهب اليهود الى الفندق المقام في طابا...اعتقادا منهم بأنه أكثر أمنا لهم من عمليات المقاومه...
أما الآن...فالخطر سيصلهم أين ما كانوا...داخل فلسطين أو خارجها..
تحياتي...