القهوة تقلل احتمال الإصابة بداء السكري

[بن قاعد]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة




أفادت دراسة جديدة انه قد يكون من الأفضل أن تبدأ يومك بتناول فنجان قهوة بدلا من كوب عصير مُحلي بالسكر.. علي الأقل إذا كنت قلقا من احتمال إصابتك بالنوع الثاني من داء البول السكري. ووجد الباحثون الذين درسوا حالات أكثر من 12 ألف بالغ في متوسط العمر إن من شربوا أربعة فناجين أو أكثر من القهوة يوميا قل احتمال إصابتهم بالنوع الثاني من داء البول السكري مقارنة مع أولئك الذين نادرا ما يشربون فنجانا منها. وتتفق نتائج الدراسة التي نشرت في الدورية الأمريكية لعلم الأوبئة مع نتائج دراسات عديدة سابقة. والسبب غير واضح إلا انه يحتمل أن يكون في مركب بعينه من مركبات القهوة ـ مثل المغنسيوم أو حمض الكلوروجينيك ـ الذي يحسن تنظيم الجسم لسكر الدم. وتري بعض الأبحاث أيضا إن الكافيين الموجود في القهوة يحفز علي إطالة أمد عملية حرق الجسم للطاقة (الأيض) الأمر الذي قد يسهم في السيطرة علي وزن الجسم. وتحدث الإصابة بالنوع الثاني من داء البول السكري حين يفقد الجسم علي نحو سريع هرمون الأنسولين الذي ينقل سريعا السكر من الدم إلى الخلايا ليستخدم من أجل الطاقة. ويرتبط حدوث هذا الخلل إلى حد بعيد بالبدانة. وعلي النقيض من القهوة فان المشروبات الغازية المليئة بالسكر والعصائر ارتبطت بالاصابة بالبدانة وزيادة احتمال الإصابة بداء السكري في دراسات بعينها. وفي هذه الدراسة فان طعم المشروبات الحلوة ليس سببا محتملا للإصابة بداء البول السكري.
وستـــــلامـــــتـــــكـــــم

[فـــالح السبيعي]

أشكرك أخي ابن قاعد

ولكن أعتقد أن الأفضل تناول كوب ماء

أو قليلٌ من العسل الطبيعي

[ماضي المديري]

أظهر بحث جديد أن المستويات العالية من التلوث الجوي والهوائي, تهدد مرضى السكري وتعرضهم لخطر أعلى للإصابة بالأمراض القلبية والوعائية.

فقد اكتشف الباحثون وجود ضعف ملحوظ في قدرة الأوعية الدموية على التحكم بتدفق الدم وجريانه لدى البالغين المصابين بداء السكري في الأيام التي ترتفع فيها نسبة تلوث الهواء بسبب الأدخنة المرورية ومصانع حرق الفحم.

وكانت الدراسات السابقة قد أظهرت أن معدلات دخول مرضى السكري إلى المستشفيات وغرف الطوارئ وتعرضهم للوفاة بسبب الأمراض القلبية والمشكلات الوعائية تكون أعلى عند ارتفاع مستويات التلوث الجوي.

وقال الأخصائيون في المعهد الوطني الأمريكي لعلوم الصحة البيئية, أن التغيرات في مرونة وتفاعلية الأوعية الدموية قد تساعد في تفسير تلك المعدلات العالية من الإصابات القلبية بين مرضى السكري.

وقام هؤلاء بمتابعة 270 شخصا, يقيمون في بوسطن, وتقسيمهم إلى مجموعتين; تتألف الأولى من المصابين بسكري النوع الأول, بينما تضم الثانية المصابين بالنوع الثاني, ومقارنتهم بعدد من الأصحاء غير المصابين بالسكري ولكنهم يملكون تاريخا عائليا للإصابة, أو مستويات أعلى من الطبيعي من سكر الدم, واستخدام تقنية الموجات فوق الصوتية للشريان العضدي لتقييم استجابة الأوعية الدموية عند المشاركين.


دراسة تربط بين السكري وأمراض القلب




CNN) -- أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق طبي بريطاني على نطاق واحد، أن أهمية النصائح الطبية والغذائية المقدمة لمرضى القلب، لا تقل أهمية بالنسبة لمرضى السكري.

ويجري الاعتقاد حتى الآن، بأن السيطرة على نسبة السكر في الدم، يكفي لحماية مرضى السكري من المضاعفات التي تؤدي في الغالب إلى خسارة أطراف الجسد.

وتقول الدراسة إن نصائح مرضى القلب، أي عدم التدخين، والحفاظ على وزن خفيف، ومراقبة ضغط الدم، هي ما يجب على مرضى السكري الانتباه منه أيضا، بحسب وكالة الأسوشيتد برس.

وقرر الأخصائيون في دراسة مرض السكري، في ضوء الاكتشاف الجديد، إجراء اختبارات على الأدوية التي تستعمل لخفض مستوى الكولستيرول في الدم، لمعرفة قدرتها على إبطاء عملية التلف العصبي، التي تصيب مرضى السكري.

ونشرت الدراسة، الخميس، في مجلة New England Journal of Medicine وأشرف عليها الدكتور سولومون تيسفاي.

واستنتجت الدراسة، بشكل عام، أنه على الطبيب أن يعالج صحة المريض على نطاق أوسع.

ولا يكفي العمل على خفض مادة الغلوكوز وحسب، بل يجب متابعة العوامل الأخرى أيضا التي عادة ما يتمّ التنبه إليها لدى مرضى القلب.


المشي نزولا دواء فعال للمصابين بالسكري



لويزيانا، الولايات المتحدة (CNN) -- بينت دراسة حديثة أجريت على المتنزهين والمتسلقين في جبال الألب، أن للأشكال المتنوعة في الرياضة تأثيرات مختلفة على الدهون في الجسم، وعلى السكر في الدم، وأن للسير نزولا فوائد أخرى إضافية لا يتوصل اليها الجسد من خلال المشي صعودا في مناطق جبلية.

فإذا كان المشي صعودا متعبا وصعبا، فلا تزال فرصة الإستفادة من المشي نزولا متوفرة، وهي الأسهل، بحسب وكالة الأسوشيتد برس.

فالدراسة التي بينت أن المشي صعودا ساعد على التخلص من الدهون بسرعة، وجدت أن النزول من أعلى أدى إلى خفض السكر في الدم بشكل ملحوظ، في حين ساهم المشي، صعودا أو نزولا، في خفض نسبة الكولسترول في الدم.

أجرى الدراسة الدكتور هاينز دريكسل، وهو طبيب يعمل في مستشفى فيلدريخ النمساوي، وتأتي أهميتها والجديد فيها من كون المشاركين فيها هم من هواة المشي في الجبال ومناطق التزلج.


وتؤكد الدراسة على فوائد المشي في كل الأحوال، صعودا كان أم نزولا، إلا أن مرضى السكري مثلا يستفيدون أكثر من ممارسة المشي نزولا، لا صعودا.

ويقول طبيب الأمراض القلبية بمستشفى مايو،إنه يمكن تطبيق هذه الدراسة في الحياة اليومية، فمرضى السكري الذين يعملون في مكاتب موجودة في مباني عالية مثلا، يمكنهم استقلال المصعد صعودا، والدرج نزولا.
__________________

:





الكرز ... قد يشكل مستقبلا العلاج لمرض السكري



دبي، الامارات العربية ( CNN)-- يتوقع العلماء أن تصبح فاكهة الكرز، واحدا من وسائل علاج الداء السكري .

وحسب رأي العلماء فإن تلك الكيماويات تدعى أنتوسيانين، تتواجد بصورة طبيعية في الكرز، وهي التي تمنحه ذاك اللون الأحمر اللامع، إضافة لعدد آخر من الخضراوات، الفواك ، والورود الحمراء.

ويتواجد الانتوسيانين أيضا في العنب الأحمر، الفريز أو الفراولة، توت العليق ، الخضار، النبيذ، الخل، والشاي.. ولكن يبقى النوع الأقوى تاثيرا منه على الأنسولين، هو ذاك الموجود في الكرز تحديدا .

وحسب دراسة نشرت فأن الفواكه التي تحوي على تلك المواد الكيماوية، يمكن أن تلعب دورا في خفض نسبة حدوث الأمراض القلبية.

وهذا ينطبق على مرضى السكري، حسب ما أورد الباحثون في جامعة ميتشيغان، الذين عمدوا إلى عزل مجموعة من الانتوسيانين من فاكهة الكرز، واختبارها على خلايا بنكرياسية مفرزة للانسولين، عزلت من أحد القوراض .

كعكة الكرز
وكانت النتيجة أن ارتفع مستوى افراز الانسولين في تلك الخلايا بمعدل 50 بالمائة ، عندما تم تطبيق الانتوسيانين عليها.

كما لوحظ في إحدى الحالات وصول إفراز الانسولين إلى الضعف تقريبا، مع تطبيق النوع الأكثر فعالية من الانتوسيانين .

ومما لا شك فيه أن هذا يشكل نقطة مهمة لمساعدة مرضى السكري، ولكن مازال الأمر يتطلب مزيدا من التجارب على الحيوان والانسان، كي يتم التصريح والسماح بإدراجه في قائمة العلاجات الناجحة لهذا الداء الذي اصبح ينتشر بكثرة عند مختلف الأعمار والأجناس.

ومن يدري لربما يصبح الانتوسيانين مستقبلا، حجر الاساس في العلاج الجديد لداء السكري.. وحتى ذلك الحين لا يمكن الاعتماد على الكرز وحده في السيطرة على مشاكل الانسولين .

وطالما أنه ليس للانتوسيانين أي تأثير سمي على جسم الانسان، فليس هناك ضرر من تناول الكرز كجزء من حمية غذائية صحية سليمة .


القهوة تقلل من احتمالات الإصابة بمرض السكري



دبي، الامارات العربية (CNN) -- سواء كانت القهوة مع كافيين أو بدونه، ثبت أن لها تأثير جيد في خفض احتمالات التعرض للإصابة بمرض السكري من النمط الثاني، حسب ما أشارت إليه دراسة حديثة طرحت في اجتماع جمعيات القلب الأمريكية هذا الأسبوع.

ومرض السكري من النمط الثاني، كما يقول المتخصصون هو ذلك النوع الذي يمكن التعايش معه بممارسة الرياضة، ودون الحصول على جرعات الإنسولين.

وقد أثبت الباحثون، أن النساء اللواتي يشربن أكثر من أربعة فناجين من القهوة العادية، أو بدون كافيين يوميا، تكون نسبة مركب الأنسولين لديهن أقل من غيرهن.

ويقول الأطباء إن مركب الأنسولين المقصود، والنسب العالية منه تشير إلى أن الجسم غير قادر على استخدام الأنسولين بصورة صحيحة، وهي حالة تعرف بمقاومة الأنسولين، وقد يعتبر مؤشرا على الإصابة بمرض السكري من النمط الثاني.

في هذه الدراسة، نظر الباحثون إلى العلاقة بين عادات شرب القهوة لدى النساء ومستوى (C-peptide)، لديهن، معتمدين على سجلات أكثر من 2000 امرأة.

وجد العلماء أنه كلما شربت السيدة القهوة ، كلما نقصت عندها نسبة (C-peptide ).

أما النساء اللواتي تناولن أكثر من أربع فناجين من القهوة يوميا فكانت نسب (C-peptide ) لديهن أقل بـ 13-14 بالمائة من اللواتي لم يشربن القهوة أبدا.

هذه العلاقة بين القهوة و(C-peptide ) كانت أقوى عند البدينات، حيث وصلت النسبة لديهن إلى 18-22 بالمائة أقل من هذا الهرمون المركب.

وقد اقترحت الدراسة أن الكافيين وغيره من عناصر القهوة قد تعمل كل منها على حدى وحتى مجتمعة على خفض نسبة خطورة الإصابة بمرض السكري من النمط الثاني عبر منع حدوث ظاهرة مقاومة الأنسولين.

ولكن يبدو، وكما يقول الخبراء، أن المزيد من الدراسات مطلوب للبحث عن تأثيرات القهوة العادية ومنزوعة الكافيين على حد سواء في الأنسولين والسكري


زيادة عدد الوجبات السريعة يقود للبدانة والسكري




دبي ، الإمارات العربية (CNN)-- أظهرت نتائج دراسة حديثة، أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الوجبات السريعة، هم عرضة للبدانة، والإصابة المبكرة بالداء السكري ،أكثر من غيرهم .

هذه الدراسة ضمت 3000 أمريكي من العرقين الأبيض والأسود ، واستمرت خمس عشرة سنة، سجل خلالها المشتركون، عاداتهم الغذائية، خاصة في تناول الوجبات السريعة وعددها أسبوعيا ، وذلك منذ كانوا في أعمار 18 وحتى 30 سنة .

وحسب ما قاله آرن استروب، فقد خلصت الدراسة إلى أنه" لا بد من التصرف السريع الذي يضمن تخفيف عدد الوجبات إلى الحد الطبيعي، واستخدام اللحوم غير المدهنة لقطع "البرغر" الخبز الأسمر أو النخالة، وقليل من المايونيز قليل الدسم ، والإكثار من الخضراوات والبطاطا المقلية بدسم أقل ، ومشروبات قليلة السكر."

كما كشفت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا الوجبات السريعة، أكثر من مرتين في الأسبوع، زاد وزنهم بمعدل 10 أرطال، خلال فترة الدراسة، وذلك اكثر من أولئك الذين تناولوا تلك الأطعمة لما معدله مرة واحدة أسبوعيا .

كما لوحظ زيادة مقدار مقاومة الأنسولين لديهم بنسبة الضعف، وهو مؤشر أولي على احتمال الإصابة بداء سكري مبكر .

ومن المعروف أن هناك معاناة لدى الأمريكيين في محاربتهم للبدانة المنتشرة بصورة مرضية، إذ أن حوالي ثلثي البالغين منهم ، يعاني من زيادة في الوزن، أو من بدانة حقيقية ، حسب تقرير نشرته جامعة مينيسوتا مؤخرا .

كذلك ينتشر الداء السكري بشكل واسع ، حيث أن هناك أكثر من مليون حالة إصابة جديدة كل عام، وفق ما ذكرته جمعية الداء السكري الأمريكية .

ويذكر أن أكثر من ستة بالمائة من الأمريكيين البالغين ، مصابون بالداء السكري ، وهو أكثر شيوعا لدى البالغين أو الأكبر بالعمر .

كما تفيد المعلومات أن حوالي 18 بالمائة من الأشخاص الذين يبلغون من العمر ستين سنة فما فوق، لديهم إصابة بالداء السكري، وهو ذات السبب الذي يمكن أن يؤدي لإصابات قلبية، أو جلطات دماغيه، أو العمى، وحتى الفشل الكلوي .

ومما لا شك فيه، أن القائمين على ذلك البحث العلمي لا يوجهون اللوم الأكبر على تلك الأمراض نحو الأطعمة السريعة فقط، بل إنهم يبدون اهتماما تجاه نمط الحياة، مثل عدم ممارسة الرياضة ، الجلوس الطويل أمام التلفزيون، وتناول أطعمة غير صحية .



يزخر حليب الأم بالكثير من العناصر الطبيعية، التي تغذي الأطفال الرضع وتحميهم من السمنة والأمراض العضوية والاضطرابات الهضمية. وكشفت دراسة جديدة فائدة جديدة للرضاعة الطبيعية، بعد أن تبين أنها تقلل خطر إصابة الأطفال بقصر النظر، وتغنيهم عن النظارات!

فقد وجد باحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية, بالتعاون مع زملائهم في جامعة سنغافورة الوطنية, بعد مقارنة عدد من الأطفال رضعوا طبيعيا من أمهاتهم, وأطفال آخرين تغذوا على الحليب الصناعي, أن من تغذوا على حليب الأم كانوا أقل عرضة للإصابة بقصر النظر، عند بلوغهم سن العاشرة إلى الثانية عشرة, مشيرين إلى أن هذا الأثر الوقائي يرتبط بوجود عناصر طبيعية معينة في حليب الأم.





التدخين يزيد من أسباب فقدان البصر



لندن - إنجلترا ( CNN) –
تشير الدراسات العلمية ، أن مرض (تحلل طبقة الماكيولا) المعروف (باعتلال اللطخة التنكسي) هي أكثر الأسباب الشائعة للعمى عند الكبار ، وتؤدي إلى فقدان شديد وغير رجعي للرؤية المركزية .

وتؤكد الدراسات ، على أن هذا المرض - الغير قابل للعلاج في أغلب الأحوال- قد يصيب المدخنين أكثر، على الرغم من أن أسبابه مازالت مجهولة ، خاصة وأنه يمكن للمرض أن يتطور بشكل سيئ ، ليصل إلى فقدان البصر بشكل كلي،

إلا أن الدليل على زيادة نسبة خطورة إصابة المدخنين به ، ورد في ثلاث دراسات متتالية ،إحداها مستشفى (بولتون الوطني البريطاني) ، يطلقون صفرات الإنذار ، محذرين المدخنين من خطورة التدخين على أعينهم.


و التقارير البريطانية قالت في هذا المجال ، والتي نشرت في (المجلة الطبية البريطانية) ، فتفيد بأن هناك مدخن واحد من بين خمسة من المصابين بمرض (تحلل طبقة الماكيولا) ، حيث بلغ عدد المصابين الإجمالي بسبب التدخين (54000) ، انتهى الأمر بنحو (18000) للإصابة بالعمى .
ويذكر ، أن التدخين يؤثر على الأوعية الدموية والتروية فيها ، والتي من بينها تلك التي تغذي الشبكية في العين .

الإقلاع عن التدخين عامل وقائي مهم جدا في منع حدوث وتطور اعتلال الشبكية التنكسي ، الذي يمكن أن يؤدي في مراحله الأخيرة للإصابة بالعمى .وتشير الدراسات ، أنه لا يوجد علاج شاف لهذا المرض - الذي قد يكون وراثيا في بعض العائلات - وقد يساعد تطبيق الليزر في تحسين بعض الحالات.

وأشار الباحثون ، إلى أن مرض تحلل الماكيولا العينية ، يظهر عند المدخنين بصورة مبكرة بعشر سنوات - على الأقل - من غير المدخنين ، منبهين إلى أن أكثر من ربع حالات هذا المرض المصحوب بالعمى أو ضعف البصر ، ينتج عن التعرض لدخان السجائر - سواء في الماضي أو الحاضر- .

[أبو يزيد]

اخواني في قسم الرعايه الصحيه بالمنتدى
شكرااا لكم على هذه نشر هذه التوعيه الصحيه بالمنتدى
شكرااا للجميع,,,,