كفرت بالناقـصة والـغدر والأنتـقام
وآمنت بأنك حزامي في النهار العسير
من لا يقدر ثباتك مع عجاج الزحام
ما هو مقدر والله وش معاني جرير
يا رأس عيطا يا مسك البدء قبل الخـتام
يا النـادر الي على صيد المكـارم شهير
يالمنتهي المنتظر بالحاجتين الجسام
الـمدهـ المسكته والأخذ بيد الضرير
يا سيدي ودي أفهق لك ضلوع العظام
وأعطيك شيئاً بصدري وأنت رجلً خبير
أنا تــراني أعــاني نوب من إنفصــام
يأثر على البرمجه في رأسي المستدير
وأصير أحس إني البارود وإلا الحسام
في ساحة الشعر من تبوك لأقصى عسير
مما يسبب لبعض أعدائــي الأحتـــدام
الي يحسبون درب الشعر مثل الشعير
والشعر إن كانه المقصود بأول مقام
فـ الله يرحم أبو الطيب ويرحم زهير
روح التنافس وحب الشيخ والأنظمام
ماهي تعني لدى الكثرة نهاية مصير
والشاعر الي معه عزوة خوال وأعمام
تفداهـ وائل وتــرقــب مستعدهـ مطيـــر
والله فـــلا ينـقـهر ويضــيق ويـضـام
لا جا اللزز والملاقى والقبس والنذير
جمع الدراهم ماهي أكبر طموح الغلام
الي جمع من قلوب الناس شيئاً كثيـر
من حـبني رغم تفـــويتي له الأنخــدام
واللي كرهني هذا شخص ملعون صير
دام المعارك صغيرة ماعلينا لزام
ينوب عن سيفي البتار أصغر جثير
قرأت فيما قرأته من بلوغ المرام
اللي ترك شيئا لله عاضه الله بخير
بالنسبة للبيت الخامس عشر عندما يقول يابو خلف كيف حالك ويسأله عنما لو نسى القصيدة لأنها في وقت توجيها لأبو خلف كانت عندما التفتت لابو خلف سياسية وذكر بها بعض الرؤسا
ابو خلف يبدو انه الجالس خلف الشيخ محمد بن زايد .
ولاكن ما ذا حدث بعد القصيدة :
تحدث الشاعر ويقول : محمد بن زايد تبناني من 4 سنوات عندما
كنت يرقه ترعرعت تحت يديه وتتلملذت من الشيئ الكثير ,
وسرقة من معلوماته ونسبتها لي من دون لا يدري من خلال
ثقافته ... وأفتخر .
اي أفتخر التويجري بتبني سمو الشيخ له وقال أيضا .
" أنا بطلب من الشيخ طلب كبير عندي وصغير لدى سمو الشيخ ,
بعدما قال التويجري : لا مرض الا مرض الضرس ولاهم إلا هم العرس .
وأكد أنه يريد الأكتفاء إلى هذه المرحله من المسابقة بما أنه
صنادله لا صار للشر مقباس= عدوهم يرمونه بسوء الاتلاف
خيالة عياله باسهم باس= عند اللقاء يوماً الارياق نشاف
لا زعزت صندل ودقن الاجراس= ودقت طبول الحرب ماعدوا خلاف