Untitled 1
 
  تريد فيو (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 352 )           »          كيفية شراء الاسهم الامريكية الحلال (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 455 )           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 593 )           »          حساب سعر الصرف (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 798 )           »          قصيدة رثاء في حمد الحضبي السبيعي (اخر مشاركة : عبدالله الحضبي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 688 )           »          قمصان نوم تركي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 601 )           »          فستان مناسبات (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 613 )           »          جلابيات مغربية (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 633 )           »          ايشارب حرير (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 549 )           »          رسوم الحساب الاستثماري في تداول الراجحي (اخر مشاركة : ارينسن - عددالردود : 0 - عددالزوار : 963 )           »         
 

 
العودة   منتديات سبيع الغلباء > المنتديات الـعـامـة > المنتدى الإسلامي
 

المنتدى الإسلامي فتاوى ، مقالات ، بحوث اسلامية لكبار العلماء وستجد ايضا معلومات عن الفرق الضالة والأديان بما في ذلك الديانة النصرانية واليهودية والمجوسية وغيرها


الجـــامية

فتاوى ، مقالات ، بحوث اسلامية لكبار العلماء وستجد ايضا معلومات عن الفرق الضالة والأديان بما في ذلك الديانة النصرانية واليهودية والمجوسية وغيرها


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
ابو لذعة
عضو
رقم العضوية : 41029
تاريخ التسجيل : 17 - 02 - 2010
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابو لذعة is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
Cool الجـــامية

كُتب : [ 20 - 02 - 2010 ]


الجامية



لا شك أن عندي قناعة لا يتطرق اليها احتمال عن فساد هذا المنهج ، ومخالفته لمنهج " اهل السنة والجماعة " ، وكذا مخالفتها لمنهج " السلف " رضوان الله عليهم .. إن الدعاوى لا تنفع ابدا مالم تقم عليها الادلة البينات ، والله تعالى يدعو الناس إلى أن يكون البرهان هو الحكم والفيصل في باب الاختلافات كماقال تعالى " قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين " ، ولذا فان مجرد ( التعزي ) باسم السلفية ، أو ادعاء منهج السلف ليس امرا كافيا في قبول مايأتي من الانسان من مناهج حتى يقيم على قوله الدليل ، والا لقال من شاء ما شاء ، ولتعزي بـ( السلفية ) حتى اهل البدع المغلظة ، والعجيب انك تجد جماعة مثل ( الاحباش ) تقول نحن الذين نمثل منهج ( السلف ) فهل يقبل منهم هذا ؟
إن الاشكالية في الفكر ( الجامي ) كبيرة ، والخرق المنهجي خطير للغاية ، فهم ( غلاة ) إلى الثمالة ، ولكن هذا الغلو لم يتوجه إلى ( الحكام ) ولكنه توجه إلى ( الدعاة والعلماء ) ، ولذا فان هذا ( الغلو ) الجامي لن يقف عند حد ، وما ادل على ذلك من تفرق الجاميين وتشتتهم ، وتشرذمهم ، حتى اصبحت كل ( جامية ) تلعن اختها في الصباح والمساء



هناك عدة ملحوظات منهجية على هذا الفكر الرديء :




اولا : الفجر في الخصومة ،


وقد عد النبي صلى الله عليه وسلم من صفات المنافق انه ( اذا خاصم فجر ) ، فبمجرد أن تخالفه في مسالة محتملة حتى يكيل لك انواع السباب والشتم ، ويتفنن في ذلك حتى يخيل اليك أن مثل هذا لا يحمل في قلبه أي الفة للمؤمنين ، ولذا تجد( الجامي ) غير مأمون الصداقة ، فاليوم معك سمنا على عسل ، وفجأة فاذا هو عدو لدود ، يعاديك كما يعادي الكفار الاصليين ، بل إن الكافر الاصلي لا يوجد لدى ( الجامي ) مساحة كبيرة له في جهده وعمله والوقوف ضده ، بل ، إن قلت انه لا يوجد لاصحاب البدع الكبيرة كالرافضة والجهمية وغيرهم مساحة من اهتمامهم ، بينما تجد الواحد منهم يطير بخطأ أو كلمة زل بها داعية أو عالم كل مطار ، ويضخمها ويحشي عليها حتى يكاد يخرج قائلها من الاسلام ، وفي المحصلة النهائية تجد إن هذه المسالة هي مسالة قابلة للاجتهاد ، وليست مخالفة للنص القطعي من الكتاب والسنة ، ولا ما اجمعت عليه الأمة


ثانيا : الخلط المنهجي في المصطلحات الشرعية ،

فلفظ مثلا كلفظ ( البدعة ) ، هو امر مضبوط عند اهل العلم ، وليس من السهل اطلاقه على أي احد الا بشروط تتحقق ، وموانع تنتفي ، تماما كما هو وصف لفظ ( الكفر ) على المعينين ، ومع ذلك تجد أن هذه الكلمة ( البدعة ) ابتذلت بشكل كبير عند شتات ( الجامية ) ، فاصبح لفظ ( البدعة ) أو ( المبتدع ) سلاحا يشهر بوجه الخصم ، حتى ولو كان الخلاف يسيرا ، وفي مسالة محتملة ، حتى إن هؤلاء ( الجامية ) الان ربما لا يوجد على وجه الأرض ( سلفي ) غيرهم ، وكل من لم يدخل ( بحزبهم ) فهو مبتدع ضال ، فاي حزبية هذه ، واي منهج هذا الذي يتخذ من ( الطعن ) باديان الناس منهجا ، تلاك فيه اعراض المسلمين ، من دون برهان ولا بينة ولا كتاب منير

كذلك فان كلمة ( خارجي ) اصبحت عند الجامي من اسهل الكلمات اطلاقا ، فكل من خالف ( الجامي ) في طريقة التعامل مع ( الحاكم ) فهو خارجي ، ولا يعرف هؤلاء إن اهل العلم قد فصلوا وفرقوا في هذه المسميات الداخلة تحت منهج اهل السنة في ( الاسماء والاحكام ) ، وفرقوا بين ( الخارجي ) الذي يتأصل باصول بدعية ، وبين ( الباغي ) الذي يخرج على الامام بتأول سائغ ، وبين من عنده ( غلو ) في مسالة التكفير وان كانت اصوله سنية ، وعدم التفريق هذا ناتج من ( الخلط المنهجي ) عند هؤلاء الاغرار ، الذين تسلقوا على اكتاب اعراض المؤمنين ، ونصبوا انفسهم ائمة للجرح والتعديل ، ولم يراعوا لداعية قدره ، ولا لعالم مكانة ، حتى مجهم الناس ، ورفضوهم ، فهم الان في مزبلة التاريخ ، ينتظرون فقط الضربة القاضية حتى تندرس اخبارهم ، وتمحي معالم منهجهم الذي احدث في الأمة خرقا منهجيا واخلاقيا وسلوكيا ، حيث معاداة الاولياء ، والوقوف امام الدعوة ، والانحياز إلى صف اعداء الدعوة من العلمانيين والليبراليين وغيرهم ....



ثالثا : تتجلى في " الجامية " معالم الحزبية البغيضة التي طالما حذروا الناس منها ،



فأي معنى للحزبية اذا لم تكن ( الجامية ) حزب له مفكروه ، وقادته ، وعلماؤه ، يتميزون عن الناس بطريقة معينة بالتعامل ، والاجتماع ، ولهم مواقع لا يدخلها غيرهم ، ولهم اصول ، وطرائق في النيل من الاخرين ، وفوق ذلك كله فان عندهم اغضاء عن اخطاء انفسهم ، واحتمالها ، دون احتمال اخطاء الاخرين ، وغض الطرف عن اصحابهم حتى لو خالفوا الادب والذوق في التعامل مع الاخرين ، بينما يشنعون على من ينال منهم باقل لفظ .. انها والله ( الحزبية ) البغيضة تتجلى بابشع صورها .. انه ( الحزب الجامي ) الآيل إلى السقوط ، فانتظروا انا منتظرون



رابعا : لا يملك ( الجاميون ) مشروعا علميا واضح المعالم ، فهم يقتاتون على نتاج الاخرين ،



فغاية ما يقدمون هو إن يقرأوا كتابا لعالم أو داعية ويفلوه فليا حتى يخرجوا منه لفظا محتملا ، ثم يشنعوا عليه فيه ، فهو فكر ( ذبابي ) مقيت ، لا يقع الا على مواطن ( العفن ) ، وهذا لا شك من تتبع عورات المسلمين ، والتفاضح المحرم ، والفرح بخطأ المؤمنين ، وعدم التساتر الذي امرالله تعالى به ، اضافة إلى الحيل في بتر النصوص والاقوال عن سياقاتها الصحيحة حتى يخرجوا من السياق الصحيح سياقا خاطئا ، بمكر ودهاء ، وكانهم عصابة محترفة للكذب والتزوير ، اعاذنا الله من طرائق اهل الهوى



خامسا : عملت ( الجامية ) وخاصة في ( السعودية ) على ايجاد فجوة كبيرة بين ( الحاكم والمحكوم ) ،

فهم قد صورا للحاكم إن كل هؤلاء الدعاة والشباب ، والمكتبات الخيرية ، والمراكز الصيفية ، والجمعيات الخيرية ، كلها تتألب عليهم ، فاحدثوا في الواقع انفصالا في المجتمع ، واصبح هناك توجسا من شريحة عظيمة من الرعية ، ولا شك أن لهذا الامر انعكاسات خطيرة على موقف الحاكم من الدعوة ، ومن ثم وقوع الفتن الكبيرة ، واختلال الامن ، وتحريض اهل السياسة على اهل الاصلاح والخير .. نسال الله العافية



سادسا : لقد ربت " الجامية " اتباعها على العنف في اللفظ ، والتساهل في التبديع والتفسيق والتكفير ،


حتى غدت هذه المصطلحات الشرعية العوبة في ايدي اغيلمة صغار ، بحجة اتباع منهج السلف ، واصبحت هذه المصطلحات سيفا مصلتا على رؤوس المجتمع كله ، وللاسف فهم يحذرون من ( التكفيريين ) وهم اشد منهم فتكا في هذا المجال.



سابعا : في مقابل الموقف من ( الدعوة والدعاة ) ، لا تجد للجامية أي جهد في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،


وخاصة في مظاهر المنكرات العامة ، ولا اعرف جاميا واحدا يعمل في الهيئات ، واذا عمل فانه يعمل عمل ( الراصد ) الذي يتتبع أي لفظ يقوله الاعضاء ، ولم اجد لجامي واحد مقالا في فضح العلمانية مثلا والتي تعتبر مضادة للاسلام من اصوله وقواعده ، بينما من السهل عليه إن يكتب كتابا ضخما في كلمة قالها ( داعية ) أو عبارة محتملة ، أو خطأ بين ، وهذا هو الذي يجعل الانسان يضع على هذا المنهج الف علامة استفهام.



ثامنا : ضيق النفس في الحوار ،


فلم اجد يوما ( جاميا ) يحاور حوارا علميا رصينا ، ويصبر على ( التبديع ) حتى نهاية الحوار ، بل انه يظن إن الغلظة في اللفظ ، والسوء في التعامل هو الدليل على ( اتباع منهج السلف ) ، وضيق العطن هذا ناتج من قلة العلم ، واضطراب المنهج ، والا فان الانسان الواثق من منهجه يحاور أي احد بهدوء تام ، ويكون رائده في هذا الوصول إلى الحق ، لا مجرد المراء والجدل المذموم والذي هو صفة من صفات ( الجامية ) واذا كنتم تعرفون حوارا مؤدبا لجامي فاسعفوني به ...



تاسعا : لم تبين الجامية معنى محددا لــ ( منهج السلف ) ،

ولا تدري حين يقول لك ( الجامي ) هذا أي معنى يقصد ، فهم قد عيموا هذا اللفظ حتى يرمون فيه المخالف ، فما اسهل ما يقول : وهذا مخالف لمنهج السلف ، ولذا فانك ستسأله ماذا تقصد بمنهج السلف ، هل تقصد موافقة القول أو مخالفته للقران والسنة .. ام تقصد مخالفة اجماع السلف ، أو تقصد مخالفة قول ( آحاد السلف ) ، أو هو يقصد : القواعد الكلية المنهجية التي اتفق السلف عليها ، ولذا فانك حين التفصيل مع ( الجامي ) في هذا اللفظ لا تجد فهما ثاقبا لهذه الكلمة التي اصبحت سلاحا يرمي فيه المخالف



عاشرا : معاملة الجامية خصومهم بــ ( اللازم ) ،

والتسلسل في الاحكام ، وقد كتب احدهم مقالا اخيرا يبدع فيه داعية ويصفه بانه ( اشعري ) فقيل له : لم انت تصفه بالاشعرية ، وهو متأصل باصول اهل السنة ، قال : الم يقل انه درس على الشيخ فلان والشيخ فلان وهم اشاعرة ... انظر إلى هذا الفهم المعوج ، فحين صار شيخه مبتدعا ، فلا بد إن يكون هو كذلك ، ولو طردنا هذه القاعدة لبدعنا جماعات من السلف الصالح ، من اهل السنة لانهم تلقوا العلم على مبتدعة



الحادي عشر : الانتقاء في قراءة ( منهج السلف الصالح ) ،

فحين يريد إن ينظر للموقف من الحاكم ، فان ( الجامي ) ياخذ الشواهد والامثلة التي لم تصادم الحاكم أو لم تخرج عليه ، ولكنه يغضي الطرف عن بعض السلف الذين خرجوا على الحكام ، ولا شك إن هذا خرق منهجي ، فلا بأس إن ترجح عدم جواز الخروج على ( الحكام ) ولكنك حين دراسة التاريخ لا تهمل الشواهد التي ضدك .. وتأخذ الشواهد التي تدعم قولك ، لان في هذا انتقائية واضحة ، يجعل النتائج العلمية نتائج مهترئه جدا .. لا ترقى إلى البحث العلمي الرصين



كذلك ، فانهم حين يريدون تأصيل قضية ( هجر المبتدع ) مثلا ، فانهم يأخذون من السلف الشواهد التي تؤيد مثل هذا القول ، ولكنهم يتركون الشواهد من اقوال السلف أو تصرفاتهم والتي لم تهجر المبتدعة ، مما يدل على وجود نزعة الهوى في اختيارات هؤلاء المنهجية ، وكذا في الاخذ من العالم الواحد ، فانهم ينتقون من تراث ابن تيمية رحمه الله ما يوافق اقوالهم ومنهجهم ، ولكنهم يغضون الطرف عن الاقوال التي تأتي على منهجهم من اصوله وتقضي عليه .

فمثلا / حينما يريدون تأصيل قضية ( هجر المبتدع ) فانهم يأخذون تصرف الامام احمد رحمه الله مع الحارث المحاسبي ، ولكنهم يتركون ما نقل عن الامام احمد من تقريبه لعبدالعزيز بن صالح الازدي ، والذي كان فيه رفض ، فيقعون في اشكالية الانتقاء ..... فتأمل



الثاني عشر : اعتبارهم اقوال آحاد السلف كانها نصوص شرعية ،


ولا شك بان ( السلف ) لهم فضيلة ومزية على غيرهم ، ولكن الحجة هي في قول الله وقول رسوله عليه الصلاة والسلام وما اجمعت عليه الأمة ، وتلك الاصول الكلية التي اعتمدها السلف في النظر والاستدلال ، اما اعتبار قول ( آحاد ) السلف حجة بذاته ، فهو مخالفة صريحة للكتاب والسنة ، ومتى كانت اقوال الرجال حجة على الخلق ، الا عند هؤلاء المختلطين ،


وخذ على ذلك مثلا :


قال البربهاري في كتاب السنة ( اذا رايت الرجل يدعو للسلطان فاعلم انه صاحب سنة ، واذا رايت الرجل لا يدعو للسلطان فاعلم انه صاحب بدعة ) هذا القول : يتعامل معه ( الجاميون ) كتعاملهم مع الكتاب والسنة ، بل انهم يحكمون على سنية الرجل وبدعيته من خلال دعائه للسلطان من عدمة ..

هذا فقط شاهد واحد ، والا فالشواهد كثيرة على هذا الامر ، والذي تعدى اعتماد اقوال احاد السلف إلى اعتماد اقوال من يرضونه من العلماء ، فصارت احكام العلماء على الناس قطعية لا تقبل اخذا ولا ردا .. إن الخلاف مع الجامية ليس خلافا علميا ، وانما هو خلاف منهجي في الموقف من المخالف ، وفي طريقة تناول مسائل المنهج ، والسرعة في النيل من الاخرين ، والتبديع ، والتفسيق ، والهجر ، وتفريق الصف ..

هذه بعض الامور التي تقع فيها ( الجامية ) في تعاملها مع الاخرين ، وهذه بعض الملحوظات على هذا المنهج ( الخطير ) الذي افسد في الناس اكثر مما اصلح ، وقانا الله شرهم ، وكف اذاهم عنا ...

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


منقول ... لتنوير بعض العقول ..
[/CENTER][/SIZE]


رد مع اقتباس
 
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجامية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:40.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها