أبوهمام الأثبجي
08 - 08 - 2006, 08:48
من مشكاة ورثة الأنبياء (4).
مبارك على الهندام الجديد لأبناء العم منتديات سبيع الغلبا.
قال فضيلة الداعية الموجه.د.عبدالكريم بكار-حفظه الله تعالى-: (( القلق لا يجرد الغد من مآسيه ولكن يجرد اليوم أفراحه.
ورجل بلا مال فقير،وأفقر منه رجل ليس لديه إلا المال )).
وقال أيضاً حول مايجرى في لبنان الجريح : (( مهما اختلفنا فيما يجرى على أرض لبنان فلا ينبغى أن نختلف في الدعاء على اليهود المجرمين،ولا نختلف في مد يد العون والمواساة للأبرياء المنكوبين والمشردين )).
قال العلامة الإمام ابن القيم الجوزية الزرعي-رضي الله عنه-: (( لو نفع العلم بلا عمل؛لما ذم الله سبحانه أحبار أهل الكتاب،ولو نفع العمل بلا إخلاص؛لما ذم المنافقين )).
وقال أيضاً ابن القيم الجوزية-رضي الله عنه-: (( المخلوق إذا خفته؛استوحشت منه وهربت منه.والرب تعالى إذا خفته؛أنست به،وقربت إليه)).
قال فضيلة الشيخ الداعية.د.سلمان بن فهد العودة-حفظه الله تعالى- :
((نص القرآن على أن الناس تجمعهم الرحمة واللين،وتفرقهم القسوة والفظاظة’’فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك’’.
وقال أيضاً حول ظاهرة تمسك الناس بالتحليل السياسي: (( من الخطأ الكبير أن يتحول التحليل السياسي إلى عقيدة نتقاتل عليها. إن العدو الأكبر هم اليهود وإذا جاءتهم النكاية من أي طرف فنحن نرحب بها.علينا التفاؤل بالمستقبل وليكن تفاؤلنا حذراً ومسئولاً )).
قال فضيلة الشيخ الداعية محمد الدويش-حفظه الله تعالى- : (( بدلاً من السعي وراء الرؤى والأخبار الواهية جدير بنا أن نعنى بسنن الله في المجتمعات،وأن نسعى لتحميل أنفسنا ومجتمعاتنا مسؤولية النهوض بالواقع والإصلاح)).
قال فضيلة الشيخ الداعية إبراهيم الدويش –حفظه الله تعالى- : (( سوء الخلق داء وبيل،وأكثر المتضررين منه نفس صاحبه؛لشدة قربها منه،ثم زوجه،ثم أولاده،ثم الأقرب فالأقرب)).
قال الإمام طاؤوس-رضي الله عنه-: (( إن هذه الأخلاق منائح،يمنحها الله من يشاء من عباده؛فإذا أراد الله بعبد خيراً منحه منها خلقاً صالحاً)).
قال الإمام ابن حجر العسقلاني-رضي الله عنه-: ((لم يرد في فضل شهر رجب-ولا في صيامه،ولا صيام شيئ منه معين،ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه-حديث صحيح يصلح للحجة)).
وقال أيضاً ابن حجر العسقلاني-رضي الله عنه-: (( وفي الأمل سر لطيف؛لأنه لولا الأمل ما تهنى أحد بعيش،و لاطابت نفسه أن يشرع في عمل من أعمال الدنيا،وإنما المذموم منه الإسترسال فيه،وعدم الإستعداد لأمر الآخرة،فمن سلم من ذلك لم يكلف بإزالته )).
ذكر صاحب صحيح الجامع الصغير : (( قال-صلى الله عليه وسلم- [أتحبون أيها الناس أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا اللهم أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك] )).
قال الإمام مسروق-رضي الله عنه-: (( كفى بالمرء علماً أن يخشى الله،وكفى بالمرء جهلاً أن يعجب بعمله)).
قال أحد الحكماء العلماء : (( إذا أردت أن تتحاشى النقد : فلا تعمل شيئاً،ولا تقل شيئاً،ولا تكن شيئاً )).
قال الإمام شيخ الإسلام احمد ابن تيمية النميري الحراني-رضي الله عنه-: (( وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين وإن أخطأ،وغلظ حتى تقام عليه الحجة،وتبين له المحجة،ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك،بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة،وإلة الشبهة )).
وقال أيضاً ابن تيمية-رضي الله عنه-: (( ‘‘لا حول ولا قوة إلا بالله‘‘...هذه الكلمة هي كلمة استعانة لا كلمة استرجاع،وكثير من الناس يقولها عند المصائب بمنزلة الإسترجاع،ويقولها جزعاً لا صبراً )).
قال الإمام الذهبي-رضي الله عنه-: (( ولكن إذا أخطأ إمام في اجتهاد لا ينبغى لنا أن ننسى محاسنه،ونغطى معارفه،بل نستغفر له ونعتذر له )).
قال أحد الحكماء العلماء : (( لا تثقل يومك بهموم غدك؛فقد لا تجيئ هموم غدك؛وتكون قد حرمت سرور يومك )).
قال أحد الحكماء العلماء : (( ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من شأن طموحاتك،صغار الشأن دائماً مايفعلون ذلك،ولكن العظماء حقاً يجعلونك تشعر أنك أنت يمكن أن تصبح عظيماً )).
مع تحيات وتقدير.
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد بن عبدالهادي الدريدي الأثبجي
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).
مبارك على الهندام الجديد لأبناء العم منتديات سبيع الغلبا.
قال فضيلة الداعية الموجه.د.عبدالكريم بكار-حفظه الله تعالى-: (( القلق لا يجرد الغد من مآسيه ولكن يجرد اليوم أفراحه.
ورجل بلا مال فقير،وأفقر منه رجل ليس لديه إلا المال )).
وقال أيضاً حول مايجرى في لبنان الجريح : (( مهما اختلفنا فيما يجرى على أرض لبنان فلا ينبغى أن نختلف في الدعاء على اليهود المجرمين،ولا نختلف في مد يد العون والمواساة للأبرياء المنكوبين والمشردين )).
قال العلامة الإمام ابن القيم الجوزية الزرعي-رضي الله عنه-: (( لو نفع العلم بلا عمل؛لما ذم الله سبحانه أحبار أهل الكتاب،ولو نفع العمل بلا إخلاص؛لما ذم المنافقين )).
وقال أيضاً ابن القيم الجوزية-رضي الله عنه-: (( المخلوق إذا خفته؛استوحشت منه وهربت منه.والرب تعالى إذا خفته؛أنست به،وقربت إليه)).
قال فضيلة الشيخ الداعية.د.سلمان بن فهد العودة-حفظه الله تعالى- :
((نص القرآن على أن الناس تجمعهم الرحمة واللين،وتفرقهم القسوة والفظاظة’’فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك’’.
وقال أيضاً حول ظاهرة تمسك الناس بالتحليل السياسي: (( من الخطأ الكبير أن يتحول التحليل السياسي إلى عقيدة نتقاتل عليها. إن العدو الأكبر هم اليهود وإذا جاءتهم النكاية من أي طرف فنحن نرحب بها.علينا التفاؤل بالمستقبل وليكن تفاؤلنا حذراً ومسئولاً )).
قال فضيلة الشيخ الداعية محمد الدويش-حفظه الله تعالى- : (( بدلاً من السعي وراء الرؤى والأخبار الواهية جدير بنا أن نعنى بسنن الله في المجتمعات،وأن نسعى لتحميل أنفسنا ومجتمعاتنا مسؤولية النهوض بالواقع والإصلاح)).
قال فضيلة الشيخ الداعية إبراهيم الدويش –حفظه الله تعالى- : (( سوء الخلق داء وبيل،وأكثر المتضررين منه نفس صاحبه؛لشدة قربها منه،ثم زوجه،ثم أولاده،ثم الأقرب فالأقرب)).
قال الإمام طاؤوس-رضي الله عنه-: (( إن هذه الأخلاق منائح،يمنحها الله من يشاء من عباده؛فإذا أراد الله بعبد خيراً منحه منها خلقاً صالحاً)).
قال الإمام ابن حجر العسقلاني-رضي الله عنه-: ((لم يرد في فضل شهر رجب-ولا في صيامه،ولا صيام شيئ منه معين،ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه-حديث صحيح يصلح للحجة)).
وقال أيضاً ابن حجر العسقلاني-رضي الله عنه-: (( وفي الأمل سر لطيف؛لأنه لولا الأمل ما تهنى أحد بعيش،و لاطابت نفسه أن يشرع في عمل من أعمال الدنيا،وإنما المذموم منه الإسترسال فيه،وعدم الإستعداد لأمر الآخرة،فمن سلم من ذلك لم يكلف بإزالته )).
ذكر صاحب صحيح الجامع الصغير : (( قال-صلى الله عليه وسلم- [أتحبون أيها الناس أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا اللهم أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك] )).
قال الإمام مسروق-رضي الله عنه-: (( كفى بالمرء علماً أن يخشى الله،وكفى بالمرء جهلاً أن يعجب بعمله)).
قال أحد الحكماء العلماء : (( إذا أردت أن تتحاشى النقد : فلا تعمل شيئاً،ولا تقل شيئاً،ولا تكن شيئاً )).
قال الإمام شيخ الإسلام احمد ابن تيمية النميري الحراني-رضي الله عنه-: (( وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين وإن أخطأ،وغلظ حتى تقام عليه الحجة،وتبين له المحجة،ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك،بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة،وإلة الشبهة )).
وقال أيضاً ابن تيمية-رضي الله عنه-: (( ‘‘لا حول ولا قوة إلا بالله‘‘...هذه الكلمة هي كلمة استعانة لا كلمة استرجاع،وكثير من الناس يقولها عند المصائب بمنزلة الإسترجاع،ويقولها جزعاً لا صبراً )).
قال الإمام الذهبي-رضي الله عنه-: (( ولكن إذا أخطأ إمام في اجتهاد لا ينبغى لنا أن ننسى محاسنه،ونغطى معارفه،بل نستغفر له ونعتذر له )).
قال أحد الحكماء العلماء : (( لا تثقل يومك بهموم غدك؛فقد لا تجيئ هموم غدك؛وتكون قد حرمت سرور يومك )).
قال أحد الحكماء العلماء : (( ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من شأن طموحاتك،صغار الشأن دائماً مايفعلون ذلك،ولكن العظماء حقاً يجعلونك تشعر أنك أنت يمكن أن تصبح عظيماً )).
مع تحيات وتقدير.
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد بن عبدالهادي الدريدي الأثبجي
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).