راعي الجوفا
08 - 01 - 2007, 12:47
قالت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أمس الأحد، إن برنامجها الخاص بتلقي عروض الشركات للحصول على تراخيص خدمات الاتصالات الثابتة والمتنقلة يسير وفق الخطط المرسومة ولا تعترضه أي معوقات فنية أو إدارية.
وأكد مدير عام سياسات القطاع ودراسات السوق والمتحدث الرسمي للهيئة، أن الكثير من الشركات المحلية والعالمية مهتمة برخصة الهاتف المتنقل والثابت، وذلك قياساً بالفرص الاستثمارية الواعدة في قطاع الاتصالات السعودي الذي يتوقع أن يشهد منافسة محتدمة على نيل تلك التراخيص. وقال:"مشروع منح التراخيص لتقديم خدمات الاتصالات الثابتة والمتنقلة يسير حسب المخطط له ولم يتبق إلا فتح باب المنافسة لاستقبال عروض الشركات للحصول على الرخصة الثالثة لتقديم خدمات الاتصالات المتنقلة، والذي حُدّد له الرابع والعشرون من شهر فبراير المقبل كموعد نهائي، في حين حدد العاشر من شهر مارس المقبل، موعدا نهائيا لاستقبال طلبات الحصول على ترخيص تقديم خدمات الاتصالات الثابتة. وتأتي تأكيدات هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بعد أقل من أربع وعشرين ساعة من القرار المفاجئ للشركة الوطنية للاتصالات في الكويت التي أعلنت تراجعها عن المنافسة على رخصة الهاتف النقال الثالثة في السعودية، بسبب ضعف الفرصة الاستثمارية للشركة الفائزة التي قد تصل المنافسة فيها إلى مستويات غير مجدية استثماريا من وجهة نظر الشركة الكويتية . وتسبب إعلان الشركة الوطنية للاتصالات الكويتية في حدوث نوع من الالتباس والغموض في أوساط المهتمين والمتابعين للمنافسة المرتقبة، حيث ذهب البعض إلى أن إعلان التراجع هذا يخص شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية "أم تي سي"، التي جددت تأكيداتها بأنها ماضية قدماً لنيل الرخصة الثالثة للهاتف المحمول، وأنها وظفت جميع إمكانياتها لتحقيق هذا الهدف
وأكد مدير عام سياسات القطاع ودراسات السوق والمتحدث الرسمي للهيئة، أن الكثير من الشركات المحلية والعالمية مهتمة برخصة الهاتف المتنقل والثابت، وذلك قياساً بالفرص الاستثمارية الواعدة في قطاع الاتصالات السعودي الذي يتوقع أن يشهد منافسة محتدمة على نيل تلك التراخيص. وقال:"مشروع منح التراخيص لتقديم خدمات الاتصالات الثابتة والمتنقلة يسير حسب المخطط له ولم يتبق إلا فتح باب المنافسة لاستقبال عروض الشركات للحصول على الرخصة الثالثة لتقديم خدمات الاتصالات المتنقلة، والذي حُدّد له الرابع والعشرون من شهر فبراير المقبل كموعد نهائي، في حين حدد العاشر من شهر مارس المقبل، موعدا نهائيا لاستقبال طلبات الحصول على ترخيص تقديم خدمات الاتصالات الثابتة. وتأتي تأكيدات هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بعد أقل من أربع وعشرين ساعة من القرار المفاجئ للشركة الوطنية للاتصالات في الكويت التي أعلنت تراجعها عن المنافسة على رخصة الهاتف النقال الثالثة في السعودية، بسبب ضعف الفرصة الاستثمارية للشركة الفائزة التي قد تصل المنافسة فيها إلى مستويات غير مجدية استثماريا من وجهة نظر الشركة الكويتية . وتسبب إعلان الشركة الوطنية للاتصالات الكويتية في حدوث نوع من الالتباس والغموض في أوساط المهتمين والمتابعين للمنافسة المرتقبة، حيث ذهب البعض إلى أن إعلان التراجع هذا يخص شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية "أم تي سي"، التي جددت تأكيداتها بأنها ماضية قدماً لنيل الرخصة الثالثة للهاتف المحمول، وأنها وظفت جميع إمكانياتها لتحقيق هذا الهدف