خالد الشماسي
30 - 06 - 2003, 18:34
نعم فتحت الباب وأشعلت الإضاءه وقمت برمي الشماغ جانباً
ثم ما لبثت حتى أشغلت الجهاز والشاشه وأحس بداخلي لإشتياق واسئلة تتردد .
فياترى من سوف اجده على المسنجر ، نعم إنهم يستحقون أن ابحث عنهم .
وبعد اشتغال الجهاز ، اتصلت بالشبكة نت وبعد ما تم الإتصال اشغلت المسنجر ، حقا أنني مشتاق لمحادثتهم ورؤية ما يكتبون .
فما هي إلا لحظات وإذ بالمسنجر يفتح ، فنظرت فإذا هو ذلك الشخص فقال السلام عليكم فقلت : وعليكم السلام .
ثم : أخذ بالحديث المعتاد فقال لدي ملف جميل هذا هو وافق .
فقال : وافق . مرة ثانية .
فوافقت ثقة فيه . فلما تم التحميل فإذا هو ملف فليس هو كما قال .
فضغط عليه راجيا فتحه فإذا هو لا يفتح .
فحاولت مسحه فإذا هو لا ينمسح .
فأطفأت الجهاز وقمت بعمل الفورمات وخسرت بعض الملفات التي ألهاني الحنق عليه من تذكرها .
فلما نزلت النظام الجديد وبحثت عن الملف وجدته قد ذهب بلا رجعه .
أما صاحبي فأطفأ المسنجر وأخذ يحاول البحث عن السيرفر ( الملف الذي بعثه لي ) ويحاول الإتصال به .
فلما عجز عن الإتصال بالسيرفر ( ملفه الملغوم ) اتصل مرة أخرى لينظر ماذا حدث عندي فحادثته ووكأن لم يحدث شيئا . ولا يزال معي على المسنجر .
هل تدري لماذ لم أخبره .
اريده أن يبحث عن هذا الملف طول حياته ...
إنني استطع الوصول لجهازه لكن لم تسمح لي نفسيء بضرره ومازلت أقنعها في السماح لي في تأديبه .
أما الشخص الآخر فقد أوهمني أن هناك برنامج ممتاز ويخدم المنتديات فقلت له أعطني الرابط لأنظر في شكلة حيث هو راكب فوجدت ذلك البرنامج عندي وهو يعرف انه عندي .
فقلت ارسل لي ملفك فلما أرسله في المسنجر عرفت نوعية المف فألغيته ثم قلت ارسل لي رسالة وضمنها البرنامج .
فأرسل ملفاً يختلف عن الملف الأول .
فلا تقل لي أنهم صغار ولا تقل لي انه مجنون ،،، إنما هو سوء الخلق قد تشربه مما اصابه من نكبات الزمان .
حقاً إنها رواية تنبه النبيه ............ وتزيد من الدراية فليس كل شخص يصح لك الثقة فيه خصوصاً اهل المسنجر .
انزلتها هنا ظنا ً ان الرواية والقصة جزء من هذا القسم:)
ثم ما لبثت حتى أشغلت الجهاز والشاشه وأحس بداخلي لإشتياق واسئلة تتردد .
فياترى من سوف اجده على المسنجر ، نعم إنهم يستحقون أن ابحث عنهم .
وبعد اشتغال الجهاز ، اتصلت بالشبكة نت وبعد ما تم الإتصال اشغلت المسنجر ، حقا أنني مشتاق لمحادثتهم ورؤية ما يكتبون .
فما هي إلا لحظات وإذ بالمسنجر يفتح ، فنظرت فإذا هو ذلك الشخص فقال السلام عليكم فقلت : وعليكم السلام .
ثم : أخذ بالحديث المعتاد فقال لدي ملف جميل هذا هو وافق .
فقال : وافق . مرة ثانية .
فوافقت ثقة فيه . فلما تم التحميل فإذا هو ملف فليس هو كما قال .
فضغط عليه راجيا فتحه فإذا هو لا يفتح .
فحاولت مسحه فإذا هو لا ينمسح .
فأطفأت الجهاز وقمت بعمل الفورمات وخسرت بعض الملفات التي ألهاني الحنق عليه من تذكرها .
فلما نزلت النظام الجديد وبحثت عن الملف وجدته قد ذهب بلا رجعه .
أما صاحبي فأطفأ المسنجر وأخذ يحاول البحث عن السيرفر ( الملف الذي بعثه لي ) ويحاول الإتصال به .
فلما عجز عن الإتصال بالسيرفر ( ملفه الملغوم ) اتصل مرة أخرى لينظر ماذا حدث عندي فحادثته ووكأن لم يحدث شيئا . ولا يزال معي على المسنجر .
هل تدري لماذ لم أخبره .
اريده أن يبحث عن هذا الملف طول حياته ...
إنني استطع الوصول لجهازه لكن لم تسمح لي نفسيء بضرره ومازلت أقنعها في السماح لي في تأديبه .
أما الشخص الآخر فقد أوهمني أن هناك برنامج ممتاز ويخدم المنتديات فقلت له أعطني الرابط لأنظر في شكلة حيث هو راكب فوجدت ذلك البرنامج عندي وهو يعرف انه عندي .
فقلت ارسل لي ملفك فلما أرسله في المسنجر عرفت نوعية المف فألغيته ثم قلت ارسل لي رسالة وضمنها البرنامج .
فأرسل ملفاً يختلف عن الملف الأول .
فلا تقل لي أنهم صغار ولا تقل لي انه مجنون ،،، إنما هو سوء الخلق قد تشربه مما اصابه من نكبات الزمان .
حقاً إنها رواية تنبه النبيه ............ وتزيد من الدراية فليس كل شخص يصح لك الثقة فيه خصوصاً اهل المسنجر .
انزلتها هنا ظنا ً ان الرواية والقصة جزء من هذا القسم:)