سعود الصندلي
11 - 04 - 2007, 16:10
من منا ليس مريضا ؟ سؤال إذا طرحناه في واقعنا الحاضر فستسمع صراخات وآهات ، الكل يشتكي الكل يتوجع ، الكل يبحث عن دواء .
ـ طيب قبل أن تشتكي من المرض الذي ألم بجسدك ، لماذا لا تعالج داخلك ، وتدخل إلى أعماق نفسك ، فالنفس الداخلية المدركة إذا مرضت زاد مرضك الجسدي أضعافا مضاعفة ، وربما لن ينفع معك لا دواء ولا علاج .
ـ أثناء اطلاعي وبحثي في بعض من عوالم وأسرار النفس البشرية وتأثيرها على الجسد وجدت أرقاما مرعبة تشير إلا أن الكثير والكثير من الأمراض العضوية تزداد أو تقل خطورة حسب مدى إنفعال أو هدوء نفسية المريض . بل بعض المرضى إستطاع أن يتعايش مع مرض خطير ألم به ، وفي الأخير زال المرض نهائيا .
* طيب سيقول لي البعض بأن كلامي صحيح لكن يريدون دواء أو طريقة أو برنامجا أو وصفة يتّبعونها لكي يتغلبون على ألمهم .
* أقول لهم أجل سأعطيكم وصفة طبية أعتبرها أنا أثمن وأحلى وصفة في الوجود ، من حاول أن يعرف جيدا معانيها ويلتزم بها فأكيد سيزول وجعه ، وسأترك لكم أصدقائي الأعضاء الوصفة الطبية :
*** خذ عروق الفقر وورق الصبر مع اهلِيلج التواضع . واجمع الكل في إناء اليقين . وصُبّ عليه ماء الخشية وأوقد تحته نار الحزن . ثم صَفّهِ بمصفاة المراقبة في جام الرضا . وامزجه بشراب التوكل . وتناوله بكفّ الصدق . واشربه بكأس الإستغفار . وتمضمض بعْدهُ بماء الورع . واحْتم عن الحرص والطمع فتشفى إن شاء الله تعالى .
ـ طيب قبل أن تشتكي من المرض الذي ألم بجسدك ، لماذا لا تعالج داخلك ، وتدخل إلى أعماق نفسك ، فالنفس الداخلية المدركة إذا مرضت زاد مرضك الجسدي أضعافا مضاعفة ، وربما لن ينفع معك لا دواء ولا علاج .
ـ أثناء اطلاعي وبحثي في بعض من عوالم وأسرار النفس البشرية وتأثيرها على الجسد وجدت أرقاما مرعبة تشير إلا أن الكثير والكثير من الأمراض العضوية تزداد أو تقل خطورة حسب مدى إنفعال أو هدوء نفسية المريض . بل بعض المرضى إستطاع أن يتعايش مع مرض خطير ألم به ، وفي الأخير زال المرض نهائيا .
* طيب سيقول لي البعض بأن كلامي صحيح لكن يريدون دواء أو طريقة أو برنامجا أو وصفة يتّبعونها لكي يتغلبون على ألمهم .
* أقول لهم أجل سأعطيكم وصفة طبية أعتبرها أنا أثمن وأحلى وصفة في الوجود ، من حاول أن يعرف جيدا معانيها ويلتزم بها فأكيد سيزول وجعه ، وسأترك لكم أصدقائي الأعضاء الوصفة الطبية :
*** خذ عروق الفقر وورق الصبر مع اهلِيلج التواضع . واجمع الكل في إناء اليقين . وصُبّ عليه ماء الخشية وأوقد تحته نار الحزن . ثم صَفّهِ بمصفاة المراقبة في جام الرضا . وامزجه بشراب التوكل . وتناوله بكفّ الصدق . واشربه بكأس الإستغفار . وتمضمض بعْدهُ بماء الورع . واحْتم عن الحرص والطمع فتشفى إن شاء الله تعالى .