الحرألأبيض
28 - 04 - 2007, 10:49
تعريف الدعاء ، حقيقته ، آدابه ، أسباب الاجابة (مدمج)
________________________________________
الدعاء لغة:
كلمة الدعاء في الأصل مصدر من قولك: دعوتُ الشيء أدعوه دعاءً، وهو أن تُميل الشيءَ إليك بصوت وكلام يكون منك
قال ابن منظور: "دعا الرجلَ دعوًا ودعاءً: ناداه. والاسم: الدعوة. ودعوت فلانًا: أي صِحت به واستدعيته - لسان العرب مادة (د ع و).
وأصله دعاوٌ؛ لأنه من دعوت, إلا أن الواو لما جاءت متطرّفة بعد الألف هُمزت - لسان العرب مادة (د ع و).
ثمّ أقيم هذا المصدر مقام الاسم ـ أي: أطلق على واحد الأدعية ـ، كما أقيم مصدر العدل مقامَ الاسم في قولهم: رجلٌ عدلٌ، ونظير هذا كثير - شأن الدعاء (ص3) .
الدعاء شرعًا:
عرِّف بعدة تعريفات:
فقال الخطابي: "معنى الدعاء استدعاءُ العبدِ ربَّه عزَّ وجلَّ العنايةَ، واستمدادُه منه المعونةَ. وحقيقته: إظهار الافتقار إلى الله تعالى، والتبرُّؤ من الحول والقوّة، وهو سمةُ العبودية، واستشعارُ الذلَّة البشريَّة، وفيه معنى الثناء على الله عزَّ وجلَّ، وإضافة الجود والكرم إليه"
وقال ابن منظور: "هو الرغبة إلى الله عز وجل" - لسان العرب مادة (د ع و).
معاني الدعاء في القرآن الكريم
ورد الدعاء في القرآن الكريم على وجوه، منها:
1- العبادة، كما في قوله تعالى: {وَٱصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ} [الكهف:28]، وقوله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ} [الأعراف:194].
2- الطلب والسؤال من الله سبحانه، كما في قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186]، وقوله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60].
3- الاستغاثة، كما في قوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَـٰكُمْ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمْ ٱلسَّاعَةُ أَغَيْرَ ٱللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ * بَلْ إِيَّـٰهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ} [الأنعام:40، 41]، وقوله تعالى: {وَإِن كُنتُمْ فِى رَيْبٍ مّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّن مِّثْلِهِ وَٱدْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ} [البقرة:23].
4- النداء، كما في قوله تعالى: {يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} [الإسراء:52]، وقوله تعالى: {إِنَّ أَبِى يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا} [القصص:25].
5- توحيد الله وتمجيده والثناء عليه، كما في قوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ} [الإسراء:110].
6- الحثّ على الشيء، كما في قوله تعالى: {قَالَ رَبّ ٱلسّجْنُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا يَدْعُونَنِى إِلَيْهِ} [يوسف:33]، وقوله تعالى: {وَٱللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ ٱلسَّلاَمِ} [يونس:25].
7- رفعة القدر، كما في قوله تعالى: {لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِى ٱلدُّنْيَا وَلاَ فِى ٱلآخِرَةِ} [غافر:43].
8- القول، كما في قوله تعالى: {فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءهُم بَأْسُنَا إِلا أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَـٰلِمِينَ} [الأعراف:5].
9- سؤال الاستفهام، كما في قوله تعالى:{ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيّنَ لَّنَا مَا هِىَ} [البقرة:68].
10- التسمية، كما في قوله تعالى: {لاَّ تَجْعَلُواْ دُعَاء ٱلرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُمْ بَعْضاً} [النور:63]، وقوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ أَيّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ ٱلأسْمَاء ٱلْحُسْنَىٰ} [الإسراء:110]، قال ابن القيم: "ليس المراد مجرد التسمية الخالية عن العبادة والطلب، بل التسمية الواقعة في دعاء الثناء والطلب، فعلى هذا المعنى يصح أن يكون في {تَدْعُواْ} معنى (تُسَمُّوا) فتأمله، والمعنى: أيا ما تسمّوا في ثنائكم ودعائكم وسؤالكم" – انظر بدائع الفوائد (3/5).
11- وقيل: ورد بمعنى العذاب، كما في قوله تعالى: {تَدْعُواْ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ} [المعارج:17]، قال المبرد: "تدعو أي: تعذِّب"، وقال غيره: "تناديهم واحدا واحدا بأسمائهم"، قال السمعاني: "وهو الأظهر" - تفسير السمعاني (6/47).
آداب الدعاء ، وأسباب الاجابة :
1- حضور القلب في الدعاء والاخلاص لله
2- لا يسأل الا الله وحده
3- أن يبدأبحمد الله ، والثناء عليه ، ثم بالصلاة والسلام علي النبي اللهم صلي عليه وسلم
ويختم بذلك
4- الوضوء قبل الدعاء ان تيسر ورفع اليدين
5- الاعتراف بالذنب والاستغفار منه
6- رد المظالم مع التوبة
7-استقبال القبلة
8- الدعاء ثلاثا
9- ان يكون المطعم والملبس من حلال
10- الدعاء بالخير ، ولا يدعو باثم او قطيعة رحم ، ولا يدعو علي الاهل والمال والولد والنفس
11- ويبدأ بنفسه ، لقوله تعالي ( ربنا اغفر لنا ولاخواننا ) سورة الحشر
12-خفض الصوت بالدعاء مع التضرع والخشوع والرغبة والرهبة
13- العزم في المسألة ، واليقين في الاجابة
14- الالحاح في الدعاء وعدم الاستعجال
15 - ولا يقول دعوت فلا يستجب لي ، ولا يقول استجب لي ان شئت
16- تحري الاوقات الفاضلة مثل ساعة الجمعة ، وبين الاذان والاقامة ، ودبر الصلوات المكتوبات ،
وفي السجود ، وقبل الفجر بساعة ، واثناء الصيام وفي يوم عرفه ، وعند نزول الغيث
17- تحري الاماكن المباركة ، عند الشرب من ماء زمزم ، وعند الكعبة وفي السفر
18- التوسل باسماء الله الحسني وصفاته العلي ، أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه
فائدة :
اجمع العلماء علي جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث ، والجنب والحائض والنفساء، ولكن
لمس المصحف وقراءة القرآة القرآن من المصحف حرام علي الجنب والحائض والنفساء
الدعاء
شروط إجابة الدعاء و آدابه
قرن الدعاء بالعمل
القلب النقي و اللسان الصادق
البر و لو قليلا مع الدعاء
ان يكون الطعام و المكسب حلالا
القلب الحاضر المقبل
اذا اقشعر الجلد و دمعت العينان
تمجيد الله تعالى و الصلاة على النبي و اله (ص)
الإقرار بالذنب
تعميم الدعاء و تقديم المؤمنين
حسن الظن بالإجابة
الإلحاح و عدم الملل
الدعاء عند السجود و بعد الفريضة
موانع إجابة الدعاء
ارتكاب الذنب
الظلم
أكل الحرام
الذين يستجاب دعاؤهم
إذا أطاع الله تعالى
إذا التزم آداب الدعاء و نسي حاجته
إذا انشغل بذكر الله عن المسألة
اليأس من الناس و الرجاء من الله تعالى
من رد أموره إلى الله
دعاء الوالد لولده فإنها احد من السيف بشرط أن يكون الولد بارا
دعاء المظلوم فانه مستجاب و لو بعد حين على ظالمه فقط
دعاء المؤمن للمؤمن بظهر الغيب
دعاء أطفال المسلمين الذين لم يقترفوا الذنوب
قارئ القران
الذين لا يستجاب دعاؤهم
الذي يبرر فعل الظالمين
ترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
الفاعل لما يخالف شرع الله
دعاء الحبيب على حبيبه ( ليؤذيه ) الدنيا
________________________________________
الدعاء لغة:
كلمة الدعاء في الأصل مصدر من قولك: دعوتُ الشيء أدعوه دعاءً، وهو أن تُميل الشيءَ إليك بصوت وكلام يكون منك
قال ابن منظور: "دعا الرجلَ دعوًا ودعاءً: ناداه. والاسم: الدعوة. ودعوت فلانًا: أي صِحت به واستدعيته - لسان العرب مادة (د ع و).
وأصله دعاوٌ؛ لأنه من دعوت, إلا أن الواو لما جاءت متطرّفة بعد الألف هُمزت - لسان العرب مادة (د ع و).
ثمّ أقيم هذا المصدر مقام الاسم ـ أي: أطلق على واحد الأدعية ـ، كما أقيم مصدر العدل مقامَ الاسم في قولهم: رجلٌ عدلٌ، ونظير هذا كثير - شأن الدعاء (ص3) .
الدعاء شرعًا:
عرِّف بعدة تعريفات:
فقال الخطابي: "معنى الدعاء استدعاءُ العبدِ ربَّه عزَّ وجلَّ العنايةَ، واستمدادُه منه المعونةَ. وحقيقته: إظهار الافتقار إلى الله تعالى، والتبرُّؤ من الحول والقوّة، وهو سمةُ العبودية، واستشعارُ الذلَّة البشريَّة، وفيه معنى الثناء على الله عزَّ وجلَّ، وإضافة الجود والكرم إليه"
وقال ابن منظور: "هو الرغبة إلى الله عز وجل" - لسان العرب مادة (د ع و).
معاني الدعاء في القرآن الكريم
ورد الدعاء في القرآن الكريم على وجوه، منها:
1- العبادة، كما في قوله تعالى: {وَٱصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ} [الكهف:28]، وقوله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ} [الأعراف:194].
2- الطلب والسؤال من الله سبحانه، كما في قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186]، وقوله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60].
3- الاستغاثة، كما في قوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَـٰكُمْ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمْ ٱلسَّاعَةُ أَغَيْرَ ٱللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ * بَلْ إِيَّـٰهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ} [الأنعام:40، 41]، وقوله تعالى: {وَإِن كُنتُمْ فِى رَيْبٍ مّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّن مِّثْلِهِ وَٱدْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ} [البقرة:23].
4- النداء، كما في قوله تعالى: {يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} [الإسراء:52]، وقوله تعالى: {إِنَّ أَبِى يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا} [القصص:25].
5- توحيد الله وتمجيده والثناء عليه، كما في قوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ} [الإسراء:110].
6- الحثّ على الشيء، كما في قوله تعالى: {قَالَ رَبّ ٱلسّجْنُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا يَدْعُونَنِى إِلَيْهِ} [يوسف:33]، وقوله تعالى: {وَٱللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ ٱلسَّلاَمِ} [يونس:25].
7- رفعة القدر، كما في قوله تعالى: {لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِى ٱلدُّنْيَا وَلاَ فِى ٱلآخِرَةِ} [غافر:43].
8- القول، كما في قوله تعالى: {فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءهُم بَأْسُنَا إِلا أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَـٰلِمِينَ} [الأعراف:5].
9- سؤال الاستفهام، كما في قوله تعالى:{ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيّنَ لَّنَا مَا هِىَ} [البقرة:68].
10- التسمية، كما في قوله تعالى: {لاَّ تَجْعَلُواْ دُعَاء ٱلرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُمْ بَعْضاً} [النور:63]، وقوله تعالى: {قُلِ ٱدْعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدْعُواْ ٱلرَّحْمَـٰنَ أَيّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ ٱلأسْمَاء ٱلْحُسْنَىٰ} [الإسراء:110]، قال ابن القيم: "ليس المراد مجرد التسمية الخالية عن العبادة والطلب، بل التسمية الواقعة في دعاء الثناء والطلب، فعلى هذا المعنى يصح أن يكون في {تَدْعُواْ} معنى (تُسَمُّوا) فتأمله، والمعنى: أيا ما تسمّوا في ثنائكم ودعائكم وسؤالكم" – انظر بدائع الفوائد (3/5).
11- وقيل: ورد بمعنى العذاب، كما في قوله تعالى: {تَدْعُواْ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ} [المعارج:17]، قال المبرد: "تدعو أي: تعذِّب"، وقال غيره: "تناديهم واحدا واحدا بأسمائهم"، قال السمعاني: "وهو الأظهر" - تفسير السمعاني (6/47).
آداب الدعاء ، وأسباب الاجابة :
1- حضور القلب في الدعاء والاخلاص لله
2- لا يسأل الا الله وحده
3- أن يبدأبحمد الله ، والثناء عليه ، ثم بالصلاة والسلام علي النبي اللهم صلي عليه وسلم
ويختم بذلك
4- الوضوء قبل الدعاء ان تيسر ورفع اليدين
5- الاعتراف بالذنب والاستغفار منه
6- رد المظالم مع التوبة
7-استقبال القبلة
8- الدعاء ثلاثا
9- ان يكون المطعم والملبس من حلال
10- الدعاء بالخير ، ولا يدعو باثم او قطيعة رحم ، ولا يدعو علي الاهل والمال والولد والنفس
11- ويبدأ بنفسه ، لقوله تعالي ( ربنا اغفر لنا ولاخواننا ) سورة الحشر
12-خفض الصوت بالدعاء مع التضرع والخشوع والرغبة والرهبة
13- العزم في المسألة ، واليقين في الاجابة
14- الالحاح في الدعاء وعدم الاستعجال
15 - ولا يقول دعوت فلا يستجب لي ، ولا يقول استجب لي ان شئت
16- تحري الاوقات الفاضلة مثل ساعة الجمعة ، وبين الاذان والاقامة ، ودبر الصلوات المكتوبات ،
وفي السجود ، وقبل الفجر بساعة ، واثناء الصيام وفي يوم عرفه ، وعند نزول الغيث
17- تحري الاماكن المباركة ، عند الشرب من ماء زمزم ، وعند الكعبة وفي السفر
18- التوسل باسماء الله الحسني وصفاته العلي ، أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه
فائدة :
اجمع العلماء علي جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث ، والجنب والحائض والنفساء، ولكن
لمس المصحف وقراءة القرآة القرآن من المصحف حرام علي الجنب والحائض والنفساء
الدعاء
شروط إجابة الدعاء و آدابه
قرن الدعاء بالعمل
القلب النقي و اللسان الصادق
البر و لو قليلا مع الدعاء
ان يكون الطعام و المكسب حلالا
القلب الحاضر المقبل
اذا اقشعر الجلد و دمعت العينان
تمجيد الله تعالى و الصلاة على النبي و اله (ص)
الإقرار بالذنب
تعميم الدعاء و تقديم المؤمنين
حسن الظن بالإجابة
الإلحاح و عدم الملل
الدعاء عند السجود و بعد الفريضة
موانع إجابة الدعاء
ارتكاب الذنب
الظلم
أكل الحرام
الذين يستجاب دعاؤهم
إذا أطاع الله تعالى
إذا التزم آداب الدعاء و نسي حاجته
إذا انشغل بذكر الله عن المسألة
اليأس من الناس و الرجاء من الله تعالى
من رد أموره إلى الله
دعاء الوالد لولده فإنها احد من السيف بشرط أن يكون الولد بارا
دعاء المظلوم فانه مستجاب و لو بعد حين على ظالمه فقط
دعاء المؤمن للمؤمن بظهر الغيب
دعاء أطفال المسلمين الذين لم يقترفوا الذنوب
قارئ القران
الذين لا يستجاب دعاؤهم
الذي يبرر فعل الظالمين
ترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
الفاعل لما يخالف شرع الله
دعاء الحبيب على حبيبه ( ليؤذيه ) الدنيا