عبق القصيد
03 - 08 - 2003, 01:01
السلام عليكم
غريبة مايفعله الامريكان للسيطرة على العقول.
كنت أتصفح جريدة اليوم فوقع بصري على موضوع أستغربتة ولكن ماشدني له هو مايبذله اليهود والمسيح من طاقة لهدم الإسلام والقضاء عليه. وللأسف أن بعض الدول تساعدهم بغباء منها تظن أنه التطور وتسير على خطا الضلال. والموضوع هو ( واشنطن تخصص خمسة ملايين دولار لتشجيع القراءة في الشرق الأوسط) شئ غريب أن تنسى واشنطن الحرب وتلتفت لتشجيع القراءة عند العرب ونسبة الأميه تستفحل عندهم في الولايات المتحدة. ياترى هل نسوا ذلك أم هي خطة جهنمية أخرى ليغزو بها عقول الأطفال؟ لم يتوفقوا عند غزو عقول المراهقين بشتى أنواع الإبتذال من الناحية الأخلاقة بل يريدون أن يتعدوا هذه المرحلة لكي يتربى أطفالنا على دينهم. وما شدني أكثر وأنا أقرأ جملة كتبت وهي ( من الضروري أن تكون جميع الكتب القراءة بالعربية عالية الجودة وكذلك مراقبة العناوين والنصوص بدقة كبيرة وترجمتها لضمان الإحترام الثقافي المناسب) جملة تحمل كل غرابة في إهتماهم فجأة لتشجيع القراءة. فقد لايلاحظ الأباء مافقد قد يدسه هؤلاء بين الأسطر من قيم لهدم المجتمع المسلم ودس اليهودية والمسيحية والقضاء على الأسلام. وهناك من يرحب بهذه الفكرة ولايدري أنها خطة أخرى من خططهم. وقد وضع الرئيس بوش 40 كتاب بالعربية للمرحلة الابتدائية : هل رأيتم إهتما الرئيس بوش بنا؟ (الرئيس بوش) مساكين من فرحوا بهذه الفكرة. مارأيكم انتم أيها الشباب في هذه الفكرة؟
هل وصل حب واشنطن لنا لكي تدفع خمسة ملايين دولار لتشجيع القراءة عندنا؟ أم هل هو إحساس بالذنب لما يفعلونه بنا؟ أم أن بوش يحبنا ويريد أن نرقى وتختفي الامية؟:)
غريبة مايفعله الامريكان للسيطرة على العقول.
كنت أتصفح جريدة اليوم فوقع بصري على موضوع أستغربتة ولكن ماشدني له هو مايبذله اليهود والمسيح من طاقة لهدم الإسلام والقضاء عليه. وللأسف أن بعض الدول تساعدهم بغباء منها تظن أنه التطور وتسير على خطا الضلال. والموضوع هو ( واشنطن تخصص خمسة ملايين دولار لتشجيع القراءة في الشرق الأوسط) شئ غريب أن تنسى واشنطن الحرب وتلتفت لتشجيع القراءة عند العرب ونسبة الأميه تستفحل عندهم في الولايات المتحدة. ياترى هل نسوا ذلك أم هي خطة جهنمية أخرى ليغزو بها عقول الأطفال؟ لم يتوفقوا عند غزو عقول المراهقين بشتى أنواع الإبتذال من الناحية الأخلاقة بل يريدون أن يتعدوا هذه المرحلة لكي يتربى أطفالنا على دينهم. وما شدني أكثر وأنا أقرأ جملة كتبت وهي ( من الضروري أن تكون جميع الكتب القراءة بالعربية عالية الجودة وكذلك مراقبة العناوين والنصوص بدقة كبيرة وترجمتها لضمان الإحترام الثقافي المناسب) جملة تحمل كل غرابة في إهتماهم فجأة لتشجيع القراءة. فقد لايلاحظ الأباء مافقد قد يدسه هؤلاء بين الأسطر من قيم لهدم المجتمع المسلم ودس اليهودية والمسيحية والقضاء على الأسلام. وهناك من يرحب بهذه الفكرة ولايدري أنها خطة أخرى من خططهم. وقد وضع الرئيس بوش 40 كتاب بالعربية للمرحلة الابتدائية : هل رأيتم إهتما الرئيس بوش بنا؟ (الرئيس بوش) مساكين من فرحوا بهذه الفكرة. مارأيكم انتم أيها الشباب في هذه الفكرة؟
هل وصل حب واشنطن لنا لكي تدفع خمسة ملايين دولار لتشجيع القراءة عندنا؟ أم هل هو إحساس بالذنب لما يفعلونه بنا؟ أم أن بوش يحبنا ويريد أن نرقى وتختفي الامية؟:)