راعي الجوفا
08 - 06 - 2007, 11:36
تحولت الشرطية اليمنية "ابتهال" إلى شرطي يمني ذكر يدعى "فهيم " بعد إجراء عملية جراحية لتصحيح الجنس .
وكشفت تقارير إخبارية يمنية أمس أن طبيبا ألمانيا استطاع تحويل الشرطية إلى ذكر خلال أسبوع. وحسب التقارير الطبية فقد كانت الأعضاء التناسلية للشرطية مزدوجة بين الذكورة والأنوثة .وقالت الشرطية بعد أن أصبحت ذكرا:"كان اسمي ابتهال عبد القادر عبده سيف من مديرية سامع، محافظة تعز وعمري 27 سنة من أسرة فقيرة، منذ أن ولدت وعرفت نفسي وأنا أنثى، تربيت وعشت بين الفتيات وتعلمت الابتدائي والثانوي في مدرسة البنات ثم واصلت تعليمي في معهد قسم الطالبات، تخصص قرآن وعلومه، كانت كل حركاتي وأعمالي المنزلية في الطبخ ونقل الماء من الآبار، وكذلك لبسي منذ طفولتي كان لباسا نسائيا، وفي عام 2005 قام أحد الأهل المقربين ويعمل في وزارة الداخلية بتسجيلي في الشرطة النسائية في العاصمة صنعاء وعملت في الشرطة النسائية ما يقارب عامين. وأضافت: "بعد ذلك ظهرت على جسمي ملامح الذكورة (شعر على الذقن والشارب) وحدثت لي تغيرات كثيرة أخبرت بها قيادة الشرطة النسائية وعملوا لي فحوصا كثيرة أثبتت ارتفاع نسبة الهرمونات الذكورية، وتم على ذلك التغيير في العمل والسكن حيث نقلوني إلى غرفة انفرادية ومن ثم جرى تحويلي إلى مديرية سامع وتسلمت عملي مديراً للأحوال المدنية والسجل المدني قسم النساء.وعن طلبا ت الزواج منه حينما كان أنثى أكد الشرطي فهيم لجريدة "الأيام" اليمنية اليومية أنه قبل ثلاثة أعوام تمت خطبتها، ولكن الله لم يقدر، وأنا الآن أنوي البحث عن شريكة العمر وأقنعت الأهل بعد نجاح العملية بأن أتزوج وأنجب أطفالا
وكشفت تقارير إخبارية يمنية أمس أن طبيبا ألمانيا استطاع تحويل الشرطية إلى ذكر خلال أسبوع. وحسب التقارير الطبية فقد كانت الأعضاء التناسلية للشرطية مزدوجة بين الذكورة والأنوثة .وقالت الشرطية بعد أن أصبحت ذكرا:"كان اسمي ابتهال عبد القادر عبده سيف من مديرية سامع، محافظة تعز وعمري 27 سنة من أسرة فقيرة، منذ أن ولدت وعرفت نفسي وأنا أنثى، تربيت وعشت بين الفتيات وتعلمت الابتدائي والثانوي في مدرسة البنات ثم واصلت تعليمي في معهد قسم الطالبات، تخصص قرآن وعلومه، كانت كل حركاتي وأعمالي المنزلية في الطبخ ونقل الماء من الآبار، وكذلك لبسي منذ طفولتي كان لباسا نسائيا، وفي عام 2005 قام أحد الأهل المقربين ويعمل في وزارة الداخلية بتسجيلي في الشرطة النسائية في العاصمة صنعاء وعملت في الشرطة النسائية ما يقارب عامين. وأضافت: "بعد ذلك ظهرت على جسمي ملامح الذكورة (شعر على الذقن والشارب) وحدثت لي تغيرات كثيرة أخبرت بها قيادة الشرطة النسائية وعملوا لي فحوصا كثيرة أثبتت ارتفاع نسبة الهرمونات الذكورية، وتم على ذلك التغيير في العمل والسكن حيث نقلوني إلى غرفة انفرادية ومن ثم جرى تحويلي إلى مديرية سامع وتسلمت عملي مديراً للأحوال المدنية والسجل المدني قسم النساء.وعن طلبا ت الزواج منه حينما كان أنثى أكد الشرطي فهيم لجريدة "الأيام" اليمنية اليومية أنه قبل ثلاثة أعوام تمت خطبتها، ولكن الله لم يقدر، وأنا الآن أنوي البحث عن شريكة العمر وأقنعت الأهل بعد نجاح العملية بأن أتزوج وأنجب أطفالا