وإن الذي بيني وبين بني أبي = وبين بني عمي لمختلف جدا

[جعد الوبر]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ والتي يقول فيها :



يعاتبني في الدين قومي وإنما= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة = وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا = ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته = حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي = وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم = دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم = قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم = وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي = زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم = وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم = سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد= وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

[خالد الشماسي]

الله يبيض وجهك يا جعد الوبر



لقد اتحفتنا بهذه الرائعة ..




منهم اشهر شعراء سبيع بن عامر ؟

[جعد الوبر]

أخوي خالد الشماسي الله يحييك ووجهك أبيض وسبيع جلها شعراء

[حزم الجلاميد]

مشكور اخوي جعد الوبر على القصيدة مع اطيب الامنيات والسلام

[جعد الوبر]

أخي الكريم / حزم الجلاميد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم برائعة المقنع الكندي ولا شكر على واجب والله يعافيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق شكري وامتناني مقرونا بجزيل محبتي واحترامي مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .

[راقي المعالي]

مشكور وارك الله بيك

تحياتي

[ابوحمدان]

.. أود شــــــــــــــــــــكرك على العرض الجيـــــــــــــــــــــــــــــــــــد ..

... تشرفنا بالمرور والاطلاع ...

[جعد الوبر]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ قال : المقنع الكندي

يعاتبني في الدين قومي وإنما
= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة
= وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا
= ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا
= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها
= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته
= حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي
= وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم
= دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم
= قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
= وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم
= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي
= زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم
= وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم
= سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى
= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر
= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد
وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أخوي راقي المعالي مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي

[جعد الوبر]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ قال : المقنع الكندي

يعاتبني في الدين قومي وإنما
= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة
= وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا
= ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا
= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها
= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته
= حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي
= وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم
= دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم
= قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
= وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم
= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي
= زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم
= وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم
= سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى
= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر
= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد
وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أخوي أبو حمدان مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[ابو سعود 99]

الأخ جعد الوبر شكراً على نشر هذه القصيدة الرائعة للشاعر المقنع الكندي

[جعد الوبر]

أخوي / أبو سعود مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[منسم الحفيات]

جعد الوبر جزاك الله خيرا

[جعد الوبر]

أخوي منسم الحفيات مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه والله يجزاك خيرا مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[مسلط 22]

جعد الوبر بيض الله وجهك ولا هنت .

[عواكيس]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ قال : المقنع الكندي

يعاتبني في الدين قومي وإنما
= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة
= وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا
= ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا
= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها
= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته
= حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي
= وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم
= دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم
= قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
= وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم
= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي
= زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم
= وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم
= سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى
= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر
= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد
وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أخوي / جعد الوبر بيض الله وجهك وشكرا لك على هذه القصيدة الجميلة مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[جعد الوبر]

أخوي مسلط مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه والله يجزاك خيرا ولا يهينك يا أبيض الوجه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[جعد الوبر]

أخوي / عواكيس مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه والله يجزاك خيرا ولا يهينك يا أبيض الوجه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[حمد ع ح]

مشكور ولا هنت

[جعد الوبر]

أخوي / حمد مشكور على المرور بقصيدة المقنع الكندي في ربعه والله يجزاك خيرا ولا يهينك يا أبيض الوجه مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[كليب]

جزاك الله خيرا

[جعد الوبر]

أخوي / كليب عامر مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[مخايل الغربي]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ قال : المقنع الكندي

يعاتبني في الدين قومي وإنما
= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة
= وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا
= ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا
= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها
= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته
= حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي
= وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم
= دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم
= قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
= وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم
= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي
= زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم
= وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم
= سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى
= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر
= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد
وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

مشكور ولا هنت

[جعد الوبر]

أخوي / مخايل الغربي مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[صامل الميقاف]

بيض الله وجهك ولا هنت

[جعد الوبر]

أخوي / صامل الميقاف مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[خيّال العرفا]

جزاك الله خيرا

[جعد الوبر]

أخوي / خيال العرفا مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[وطبان]

جزاك الله خيرا

[جعد الوبر]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ قال : المقنع الكندي

يعاتبني في الدين قومي وإنما
= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة
= وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا
= ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا
= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها
= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته
= حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي
= وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم
= دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم
= قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
= وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم
= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي
= زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم
= وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم
= سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى
= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر
= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد
وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أخوي / وطبان مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[lion1430]

جزاك الله خير

[جعد الوبر]

أخوي / الأسد مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[خيَّال الغلباء]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ والتي يقول فيها :



يعاتبني في الدين قومي وإنما= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة = وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا = ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته = حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي = وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم = دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم = قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم = وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي = زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم = وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم = سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد= وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أراهم إلى نصري بطـاءا وإنْ هـمُ
= دعوني إلى نصـر أتيتهـم سنـدا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

جزاك الله خيرا

[جعد الوبر]

أخوي / خيال الغلباء مشكور على مرورك العذب والله يجزاك خيرا ولا يهينك وكل عام وأنتم بخير مع أطيب أمنياتي وخالص تحياتي .

[خيَّال الغلباء]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم هذه القصيدة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي والتي تعبر عن أجمل صور الشهامة العربية بما تعنيه الكلمة من معنى وذلك لما عاتبه قومه بما يراه صوابا ويرونه خطأ والتي يقول فيها :



يعاتبني في الدين قومي وإنما= ديوني في أشياء تكسبهم حمدا

ألم ير قومي كيف أوسر مرة = وأعسر حتى تبلغ العسرة الجهدا

فما زادني الإقتار منهم تقربا = ولا زادني فضل الغنى منهمو بعدا

أسد به ما قد أخلوا وضيعوا= ثغور حقوق ما أطاقوا لها سدا

وفي جفنة ما يغلق الباب دونها= مكللة لحما مدفقة ثردا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

وفي فرس نهد عتيق جعلته = حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا

وإن الذي بيني وبين بني أبي = وبين بني عمي لمختلف جدا

أراهم إلى نصري بطاءا وإن هم = دعوني إلى نصر أتيتهم شدا

إذا قدحوا لي نار حرب بزنــدهم = قدحت لهم في كل مكـــــرمة زندا

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم = وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيويبهم= وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا

وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي = زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا

ولا أحمل الحقد القديم عليهم = وليس كريم القوم من يحمل الحقدا

فذلك دابي في الحياة ودابهم = سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا

لهم جل مالي إن تتابع لي غنى= وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا

على أن قومي ما ترى عين ناظر= كشيبهم شيبا ولا مردهم مردا

بفضل وأحلام وجود وسؤدد= وفي ربيع في الزمان إذا شدا

منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

أراهم إلى نصري بطـاءا وإنْ هـمُ
= دعوني إلى نصـر أتيتهـم سنـدا

وإنِّي لعبد الضيـف مـا دام نـازلاً
= وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا