قيصر الشعر
23 - 02 - 2008, 21:01
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكون لي عظيم الشرف والإمتنان بالإنضمام إلى هذا الصرح
الشعري الشامخ الأشم المشرئب ،،
فقد عشقت الشعر من الصغر ،، وعشقت شعر العبقري
ناصر الفراعنة منذ سنوات ،، بل من أول بيت شعر ٍ سمعته له
بعدها استمرت رحلتي في غياهب هذا الألمعي
فهو بحق من فرضة الجمهور على الإعلام وليس العكس
كما هو حال السواد الأعظم من مستشعرينا ،،
لا أجيد صياغة المقدمات ،، فسأدخل في القصيدة مباشرة
هي قصيدة كتبها الشاعر عبدالله محمد عبدالله العطني الحربي (عبادي)
عبارة عن مجاراة للشاعر ناصر الفراعنة في قصيدته ملوك الجن
(( دمي علي من الثرى يا غانيه .. ))
أحببت إدراجها علها تصل إلى شخص ناصر أو على الأقل تسمع معجبية وجمهوره
يقول الشاعر ..
" من العطني لإبن الفراعنة "
حزني عليك من الأسى أشقانيه
سقوطك بالأمس هز وجدانيه
لخلافة إسلامية عربية
مرتع الموت في بيوت ٍ باليه
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
عاشقها من قبل عهد الموارنة
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
ألإدي الحبيبة أهلي وخلانيه
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
شاكي السلاح محفوظ مكانيه
أقاسم ملوك الأرض بملكهم
وأسحرهم من بديع جنانيه
تنقل الريح كل بيت أقوله
وتطرب الجن على شذى ألحانيه
فلكأني سليمان على عرشه
والقوافي جن وريح بسلطانيه
أأمر البيت فيأتي طائعا
كأنما نقلته من ورقة لثانية
ولو تحالف أهل الأرض قاطبة
ومثلهم ، لم يستطيعوا هوانيه
أنا مارد الحرف الذي
عجز الزمان أن ينهانيه
في ساحة الشعر أصرخ ملقيا
وفي مجلس النثر تلقانيه
وفي ساح الوغى أسل مهندا ً
وفي ساح الحوار أسل لسانيه
لا أضع هذا مكان ذاك ولا
أبدل محل الأولى بالثانية
ومن ضاقت به الأحوال يوما
نخاني فاصبح في عيشة هانيه
وجدت بعصر ٍ به العباقرة انتهوا
فاصبحت العبقرية عنوانيه
كان بشق البدر للكفار آية
وها أنا ذا لهم آية ثانية
فبأيهن آمن القوم فقد
دخلوا ذات القطوف الدانية
قالوا بأن للأرض معجزات سبعة
وبي أصبحت المعجزات ثمانية
فلو لم يكن لي عزة
إلا انتسابي لبني حرب ٍ كفانيه
أنا من خير بيت ٍ في مزينة منسب
بمنزلة عن كل القبائل نائيه
ترجوا القبائل أن تكون بمثلها
وماالله محقق لكل عبد ٍ أمانيه
هجم المجوس عليك حبيبتي
لم يرى الزمان بمثلها في الآنية
حرقوا المساجد والمعابد كلها
والقصور المشمخرات في ثانية
وبعد أن كنتم ذوو عزة
أصبحت تبكون العهود الفانية
ومن بعد ماكان المهيب جنابه
صار الأسير محطم الأركانية
وقف الهزبر بأرضه صامدا
وكل يد لما زرعت جانيه
فسبحان من يدوم الملك بملكه
عالم الغيب والسر والعلانيه
ينصر الإله الحق بوعده
كنصرة موسى إذ غشته فراعنة
من شاعر الغد تلك تحية
لشاعر الثقلين إبن الفراعنة
عبدالله محمد عبدالله العطني الحربي (عبادي)
abadi-alrass@hotmail.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكون لي عظيم الشرف والإمتنان بالإنضمام إلى هذا الصرح
الشعري الشامخ الأشم المشرئب ،،
فقد عشقت الشعر من الصغر ،، وعشقت شعر العبقري
ناصر الفراعنة منذ سنوات ،، بل من أول بيت شعر ٍ سمعته له
بعدها استمرت رحلتي في غياهب هذا الألمعي
فهو بحق من فرضة الجمهور على الإعلام وليس العكس
كما هو حال السواد الأعظم من مستشعرينا ،،
لا أجيد صياغة المقدمات ،، فسأدخل في القصيدة مباشرة
هي قصيدة كتبها الشاعر عبدالله محمد عبدالله العطني الحربي (عبادي)
عبارة عن مجاراة للشاعر ناصر الفراعنة في قصيدته ملوك الجن
(( دمي علي من الثرى يا غانيه .. ))
أحببت إدراجها علها تصل إلى شخص ناصر أو على الأقل تسمع معجبية وجمهوره
يقول الشاعر ..
" من العطني لإبن الفراعنة "
حزني عليك من الأسى أشقانيه
سقوطك بالأمس هز وجدانيه
لخلافة إسلامية عربية
مرتع الموت في بيوت ٍ باليه
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
عاشقها من قبل عهد الموارنة
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
ألإدي الحبيبة أهلي وخلانيه
أوا لم تكن بغداد تدري أنني
شاكي السلاح محفوظ مكانيه
أقاسم ملوك الأرض بملكهم
وأسحرهم من بديع جنانيه
تنقل الريح كل بيت أقوله
وتطرب الجن على شذى ألحانيه
فلكأني سليمان على عرشه
والقوافي جن وريح بسلطانيه
أأمر البيت فيأتي طائعا
كأنما نقلته من ورقة لثانية
ولو تحالف أهل الأرض قاطبة
ومثلهم ، لم يستطيعوا هوانيه
أنا مارد الحرف الذي
عجز الزمان أن ينهانيه
في ساحة الشعر أصرخ ملقيا
وفي مجلس النثر تلقانيه
وفي ساح الوغى أسل مهندا ً
وفي ساح الحوار أسل لسانيه
لا أضع هذا مكان ذاك ولا
أبدل محل الأولى بالثانية
ومن ضاقت به الأحوال يوما
نخاني فاصبح في عيشة هانيه
وجدت بعصر ٍ به العباقرة انتهوا
فاصبحت العبقرية عنوانيه
كان بشق البدر للكفار آية
وها أنا ذا لهم آية ثانية
فبأيهن آمن القوم فقد
دخلوا ذات القطوف الدانية
قالوا بأن للأرض معجزات سبعة
وبي أصبحت المعجزات ثمانية
فلو لم يكن لي عزة
إلا انتسابي لبني حرب ٍ كفانيه
أنا من خير بيت ٍ في مزينة منسب
بمنزلة عن كل القبائل نائيه
ترجوا القبائل أن تكون بمثلها
وماالله محقق لكل عبد ٍ أمانيه
هجم المجوس عليك حبيبتي
لم يرى الزمان بمثلها في الآنية
حرقوا المساجد والمعابد كلها
والقصور المشمخرات في ثانية
وبعد أن كنتم ذوو عزة
أصبحت تبكون العهود الفانية
ومن بعد ماكان المهيب جنابه
صار الأسير محطم الأركانية
وقف الهزبر بأرضه صامدا
وكل يد لما زرعت جانيه
فسبحان من يدوم الملك بملكه
عالم الغيب والسر والعلانيه
ينصر الإله الحق بوعده
كنصرة موسى إذ غشته فراعنة
من شاعر الغد تلك تحية
لشاعر الثقلين إبن الفراعنة
عبدالله محمد عبدالله العطني الحربي (عبادي)
abadi-alrass@hotmail.com