عين الصحافة
12 - 03 - 2008, 13:07
في هجاء الخسيسة وفاء سلطان التي شتمت الإسلام ونبينا الكريم وذلك على قناة الجزيرة في برنامج الإتجاه المعاكس ومعها فيصل القاسم
بـغـت حمْـقـاءُ لـيـس بـهـا وفــاءُ
ســواءٌ عـقـلُ جـحْــشٍ أو وفـــاءُ
تصيحُ كأنّ صياحها أصوات نبح
و(فيصـلـهـا)كـأنَّ بــــه رغـــــاءُ
وسـاقـطـة مـجـمـعّـة الـمـســاوي
بـهـا مــن كـــلّ معـضـلـة شـقــاءُ
تـجـول بـهـا مــن الأحـقـاد ســودٌ
كـمـغــلــوثٍ بــــــه ســـــــمُّ وداءُ
وتـخـتـبِـطُ الــكـــلام بلـهـزمـيـهـا
فتعـصـف منـهـمـا ريـــحٌ فـســاءُ
تبـثُّ علـى الفـضـاء لـهـا نهـيـقٌ
بنهقـتـهـا قـــد اســـودَّ الـفـضــاءُ
لتـنـبـحَ مـثــل شـيـطــان رجــيــمٍٍ
فــديـــن الله يـعــلــوه الــســنــاءُ
ويـبـقـى كالـنـجـوم لــهــا عــلــوُّ
بأجـنـحـة الـسّـمـوِّ لـــه ارتــقــاءُ
يـقـوم بـــه مـــن الأبـطــال بُـلْــجٌ
إلـى وحـي السمـاء لـهـا انتـمـاءُ
وفـيـهـم قــــام لــلإســلام مــجــدٌ
فــهـــم لـعــلــوِّ ديـنــهِــمُ فـــــداءُ
وهـل ضـرَّ السمـاءَ عــواءُ كـلـبٍ
فـلا هــا الله ، مــا دَرَتِ السـمـاءُ
حامد بن عبدالله العلي
بـغـت حمْـقـاءُ لـيـس بـهـا وفــاءُ
ســواءٌ عـقـلُ جـحْــشٍ أو وفـــاءُ
تصيحُ كأنّ صياحها أصوات نبح
و(فيصـلـهـا)كـأنَّ بــــه رغـــــاءُ
وسـاقـطـة مـجـمـعّـة الـمـســاوي
بـهـا مــن كـــلّ معـضـلـة شـقــاءُ
تـجـول بـهـا مــن الأحـقـاد ســودٌ
كـمـغــلــوثٍ بــــــه ســـــــمُّ وداءُ
وتـخـتـبِـطُ الــكـــلام بلـهـزمـيـهـا
فتعـصـف منـهـمـا ريـــحٌ فـســاءُ
تبـثُّ علـى الفـضـاء لـهـا نهـيـقٌ
بنهقـتـهـا قـــد اســـودَّ الـفـضــاءُ
لتـنـبـحَ مـثــل شـيـطــان رجــيــمٍٍ
فــديـــن الله يـعــلــوه الــســنــاءُ
ويـبـقـى كالـنـجـوم لــهــا عــلــوُّ
بأجـنـحـة الـسّـمـوِّ لـــه ارتــقــاءُ
يـقـوم بـــه مـــن الأبـطــال بُـلْــجٌ
إلـى وحـي السمـاء لـهـا انتـمـاءُ
وفـيـهـم قــــام لــلإســلام مــجــدٌ
فــهـــم لـعــلــوِّ ديـنــهِــمُ فـــــداءُ
وهـل ضـرَّ السمـاءَ عــواءُ كـلـبٍ
فـلا هــا الله ، مــا دَرَتِ السـمـاءُ
حامد بن عبدالله العلي