مشاهدة النسخة كاملة : من وصايا طبيب العرب الحارث بن كلده
خيَّال الغلباء
02 - 04 - 2008, 21:25
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم بعض وصايا طبيب العرب / الحارث بن كلده من كتاب الطب النبوي لابن قيم الجوزية الإمام المحدث المفسر الفقيه / شمس الدين أبي عبدالله محمد بن أبي بكر الزارعي الدمشقي حيث قال : من أراد الصحة فليجود الغذاء وليأكل على نقاء وليشرب على ظمأ وليقلل من شرب الماء ويتمدد بعد الغداء ويتمش بعد العشاء ولا ينم حتى يعرض نفسه على الخلاء وليحذر دخول الحمام عقيب الإمتلاء ومرة في الصيف خير من عشر في الشتاء وأكل القديد اليابس بالليل معين على الفناء ومجامعة العجائز تهرم أعمار الأحياء وتسقم أبدان الأصحاء وقال الحارث / من سره البقاء ولا بقاء فليباكر الغداء وليعجل العشاء وليخفف الرداء وليقل غشيان النساء وقال الحارث / أربعة أشياء تهدم البدن الجماع على البطنه ودخول الحمام على الإمتلاء وأكل القديد وجماع العجوز ولما احتضر الحارث إجتمع إليه الناس فقالوا مرنا بأمر ننتهي إليه من بعدك فقال لا تتزوجوا من النساء إلا شابه ولا تأكلوا من الفاكهة إلا في أوان نظجها ولا يتعالجن أحدكم ما احتمل بدنه الداء وعليكم بتنظيف المعدة في كل شهر فإنها مذيبة للبلغم مهلكة للمرة منبتة للحم وإذا تغدى أحدكم فلينم على إثر غدائه ساعة وإذا تعشى فليمشي أربعين خطوة . وهو بذلك يذكرنا بقول الشاعر العربي :
ثلاث مهلكات للأنام
= وداعيات الصحيح إلى السقام
إكثار ندامة وإكثار وطئ
= وإدخال الطعام على الطعام
منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
مشعاب
03 - 04 - 2008, 17:48
ما قصرت
نصايح ذهبيه
خصوصا البيتين
خيَّال الغلباء
04 - 04 - 2008, 00:08
أخي الكريم / مشعاب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
ابن جعوان
04 - 04 - 2008, 00:47
اشكرك ياخيال الغلباء
على النصايح المفيدة
تقبل مروري لاهنت
خيَّال الغلباء
04 - 04 - 2008, 17:30
أخي الكريم الشاعر / ابن جعوان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده ولا شكر على واجب ومن قال ما هان هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
ابن جراح الثاني
04 - 04 - 2008, 21:19
مشكور على هذا الجهد المفيد
الحميدي محمد الفراعنه
04 - 04 - 2008, 21:32
بارك الله بك , شكراً أخي الكريم خيال الغلباء على النصائح
القيمة والمزاياء
خيَّال الغلباء
05 - 04 - 2008, 17:05
أخي الكريم / ابن جراح الثاني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده ولا شكر على واجب هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
خيَّال الغلباء
06 - 04 - 2008, 17:27
أخي الكريم / الحميدي بن محمد الفراعنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده ولا شكر على واجب والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
الـتميمي
07 - 04 - 2008, 01:33
مشكور اخوي خيال الغلباء على النصايح الهامه
بارك الله فيك
خيَّال الغلباء
08 - 04 - 2008, 01:44
أخي الكريم / التميمي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده ولا شكر على واجب والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
خيَّال الغلباء
16 - 04 - 2008, 02:45
بسم الله الرحمن الرحيم
قس بن ساعدة الإيادي بين يدي قيصر :
قال إسحاق بن إبراهيم الموصلي : حضرت مجلس المأمون ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ألا أحدثك عن الفضل بن يحيى ؟ قال : بلى ! فقلت : دخلت دار الرشيد ، وإذا الفضل بن يحيى وإسماعيل بن صبيح وعبد الملك بن صالح في بعض تلك الأروقة يتحدثون ، فلما بصر بي الفضل ، أومأ الي وقال : يا إسحاق انتظرناك منذ الغداة لتساعد على ما نحن فيه من المذاكرة . فقلت يا سيدي ، أنا السكيت إذا أجريت الجياد ، وفاز السابق والمصلي ! فقال : عبد الملك - مدحت نفسك ، ولما تكذب . ولما فرغ عبد الملك من حديثه قال الفضل أن لقس حديثا سمعته من الخليل بن أحمد فهل عند واحد منكم له ذكر ، فسكت القوم ، فقلت : يا سيدي ، ما تعرف له حديثا إلا حديث خطبته بعكاظ ! قال : ذاك شيء قد فهمته العامة واختبرته الخاصة . ثم أطرق ساعة ، فقلنا : إن رأيت أن تحدثنا ؟ فقال : حدثني الخليل بن أحمد : أن قيصر ملك الروم بعث إليه أسقف نجران قس بن ساعدة - وكان حكيما طبيبا بليغا في منطقه ، فلما دخل عليه ، ومثل بين يديه ، حمد الله وأثنى عليه . فأمره بالجلوس ، فجلس ورحب به ، وأدنى مجلسه وقال . ما زلت مشتاقا إليك لما سمعت من مناظرتك في الطب . فكان أول ما سائله عن الأطعمة ؟ قال : الأطعمة كثيرة مختلفة وجملة ما آمرك به الإمساك عن غاية الإكثار ، فإن ذلك من أفضل ما بلوناه من الأدوية ، وراس ما نأمر به من الحمية . قال له : عمن حملت الحكمة ؟ قال : عن عدة من الفلاسفة . قال : فما أفضل الحكمة ؟ قال : معرفة المرء بقدره . قال : فما تقول في الحلم ؟ قال : حلم الإنسان ماء وجهه . قال : فما تقول في المال وفضله ؟ قال : أفضل المال ما أعطي منه الحق . قال : فما أفضل العطية ؟ قال : أن تعطي قبل السؤال . قال : فأخبرني عما بلوت من الزمان وتصرفه ، ورأيت من أخلاق أهله ؟ قال : بلونا الزمان فوجدناه صاحبا يخون صاحبه ، ولا يعاتب من عاتبه ، ووجدنا الإنسان صورة من صور الحيوان ، يتفاضلون ، بالعقول ، ووجدنا الأحساب ليست بالآباء والأمهات ، ولكنها في أخلاق محمودة ، وفي ذلك أقول :
لقد حلبت الزمان أشطره
= ثم مخضت الصريح من حلب
فلم أر الفضل والمعالي في
= قول الفتى : إنني من العرب
حتى نرى ساميا إلى خلق
= يذود محموده عن النسب
ما ينفع المرء في فكاهته
= من عقل جد مضى وعقل أب
ما المرء إلا ابن نفسه فبها
= يعرف عند التحصيل للنوب
ووجدنا أبلغ العظات النظر إلى محل الأموات ، وأحمد البلاغة الصمت ، ووجدنا لأهل الحزم حنرا شديدا ، وبذلك نجوا من المكروه ، والكرم حسن الإصطبار ، والعز سرعة الإنتصار ، والتجربة طول الإعتبار . قال : أخبرني هل نظرت في النجوم ؟ قال : ما نظرت فيها إلا في ما أردت به الهداية. ولم أنظر في ما أردت به الكهانة ، وقد قلت في النجوم :
علم النجوم على العقول وبال
= وطلاب شيء لا ينال ضلال
ماذا طلابك علم شي أغلقت
= من دونه الأفلاك ليس ينال
هيهات ما أحد بغامض قدره
= يدري كم الأرزاق والآجال
إلا الذي فوق السماء مكانه
= فلوجهه الإكرام والإجلال
قال : فهل نظرت في زجر الطير ؟ قال : نحن معاشر العرب مولعون بزجر الطير . قال : فما أعجب ما رايته منه ؟ قال : شخصت أنا وصاحب لي من العرب إلى بعض الملوك ، فألقيناه يريد غزو قوم كانوا على دين النصرانية ، فخرج حتى إذا كان على فراسخ من مدينته ، أمر بضرب فساطيطه وأروقته ، لتتوافى إليه جنوده ، وضرب له فساطا على شاطئ نهر ، وأمر بخباء فضرب لي ولصاحبي ، فبينما نحن كذلك إذ أقبل طائران : أسود وأبيض ، وأنا وصاحبي نرمقهما ، حتى إذا كانا على رأسه ، رفرفا ثم غابا . ثم رجعا أيضا ، حتى إذا كانا قريبا منه طوياه ، ثم أقبلا نحونا فوقعا . ثم رتعا . فقال صاحبي : ما رأيت كاليوم طائرين أعجب منهما . فأيهما أنت مختار ؟ فقلت : الأسود ! قال : الأبيض أعجبهما إلي ، فما تأولتهما ؟ قلت : الليل والنهار يطؤيان هذا الرجل في سفره فيموت ، وتأولت إختيارك الأبيض ، انك تنصرف بيد بيضاء . مخفقة من المال . فإذا هو قد غضب . فلما جن الليل ، بعث إلينا الملك لنسمر عنده ، فإذا صاحبي ! قد أختبره ؟ فسألني فأخبرته وصدقته . فغضب وقال : هذه حمية منك لأهل دينك ! فقلت : أما أنا فقد صدقتك . فأمر بحبسي ومضى لوجهه فلم يتجاوز إلا قليلا حتى مات ! فأوصى لي ! بعشرين ناقة وقال : قاتل الله قسا ! لقد محضني النصيحة . فانصرفت من سفري ذلك بعدة من الإبل ، وأنصرف صاحبي مخفقا من المال . قال الملك : وما رأيت أيضا من الزجر أعجب ؟ قلت ما رأيت مرة عند الملك الهمام أبي قابوس ، وقد خرج عليه خارج من مضر يريد ملكه ، وقد حشد له : فبعث إلي بعض عماله في توجيه أربعمائة فارس ، ووجهني مع الرسول ، وأمرنا بالشد على أيديهم في جمع الخيل والرجال . وكان الرسول شاعرا - فبينما نحن نسير إذ سنحت لنا ظباء فيها تيس تقدمها . وكان أبو قابوس يواعد للقائه في يوم كذا وكذا ، فنحن نقول : إن كان الملك خرج في يوم كذا فهو اليوم لي موضع كذا وقد أقبلنا ، ونحن نقود جيشا عرمرما ، فأنشأ الرسول يقول :
ألا ليت شعري ما تقول السوانح
= غاد أبو قابوس أم هو رائح ؟
قال : فنظرت إلى التيس عند فراغه من هذا البيت ، فوجدته قد دخل في مكنسه حتى توارى فـيه ، فداخلني من ذلك ما لم أقدر على أن أمسك نفسي ، حتى استرجعت ، فقال لي رفيقي : ما لك ! قلت : إن صدق الزجر ، فصاحبك قد ثوى في التراب ، والتحفت عليه أطباق الثرى ! قال : كيف ذلك ؟ قلت : وافق فراغك من البيت ، دخول التيس في مكنسه ، فأعرض عني . فلما أصبحت في اليوم الذي واعدنا للقائه لم يواف . ولم يكن بأوشك من أن أتانا الخبر بهلاكه وقعود ابنه . فأكرمه قيصر وأحسن جائزته !
------------------------------------------
قلنا : أيد الله الوزير ! لقد بلغت ما بلغت باستحقاق ، ولقد حزت قصبة الرهان في كل منقبة . فتبسم وقاك عز الشريف أدبه ، وإذا رسول الرشيد قد وافاه فنهض نحوه ، وتصدع المجلس وانصرفنا . فلما مضى من الليل بعضه ، إذا أنا بطارق قد طرقني ، وبين يديه غلمان على أعناقهم البدر ، وإذا رسول الفضل وقد حمل إلى مائة ألف درهما وقال : الوزير يقرأ عليك السلام . ويقول : ضجرت باستماع الأحاديث ، وأوجبت علي بذلك منة ، وهذا عطاء وتح في جنب قدرك عندي ، فخذه ولا تعتد به . فقلت : سبحان الله الذي خلق هذا الرجل ! وجبله على كرم بز به من مضى ، ومن غبر . وإذا هو قد وجه إلى أصحابي الذين كانوا معي بمثل الذي وجه به الي ، فغدوت إليه ، وأردت أن أشكره . فقال : والله لئن ذهبت تكشف ما ستر الله لأجفونك ! فكأنما ألقمني حجرا واحتبسني عنده . فطعمت وشربت ، ورحت وقد حملني على عدة أفراس ، وبسروج ولجم مذهبة ، ووجه معي بعشره تخوت ثياب ، وعشر بدر . قال : فقال المأمون ويحك يا اسحق ! ثواب حديثك ضعف ما أمر لك به الفضل ، وقد أمرت له بمائة ألف درهم ، فقبضت ذلك وانصرفت ! . منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
ذيب الرمحيه
19 - 04 - 2008, 07:09
ماقصرت مشكوووووووووور
خيَّال الغلباء
19 - 04 - 2008, 19:04
أخي الكريم / ذيب الرمحية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده ولا شكر على واجب والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
بو سبيعي
10 - 05 - 2008, 10:51
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
اخي خيال الغلبا تسلم على الموضوع
وتقبل مروري
خيَّال الغلباء
10 - 05 - 2008, 13:31
بسم الله الرحمن الرحيم
قال : الشيخ / ابن قيم الجوزية رحمه الله
أربعة أشياء تمرض الجسم :
النوم الكثير * الكلام الكثير * الأكل الكثير * الجماع الكثير
أربعة أشياء تهدم البدن :
الهم * الحزن * الجوع * السهر
أربعة أشياء تيبس الوجه وتذهب ماءه وبهجته :
الكذب * الوقاحة * كثرة السؤال عن غير علم * كثرة الفجور
أربعة أشياء تزيد ماء الوجه وبهجته :
التقوي * الوفاء * الكرم * المروءة
أربعة أشياء تجلب الرزق :
قيام الليل * كثرة الاستغفار * تعاهد الصدقة * الذكر أول النهار وآخره
أربعة أشياء تمنع الرزق :
نوم الصبحة * قلة الصلاة * الكسل * الخيانة
أربعة تضر بالفهم والذهن :
إدمان أكل الحامض * و الفواكه * والنوم على القفا * والهم والغم
المقصود بنوم الصبحة هي نوم الصباح أي أن البعض يحرص على نوم الصباح وهذا وقت تقسيم الأرزاق فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( بورك لامتي في بكورها البكرة أي الصباح الباكر ) . أخي الكريم / أبو سبيعي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وقس بن ساعدة الإيادي بين يدي كسرى وتقريرات ابن القيم رحمه الله ولا شكر على واجب والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
منسم الحفيات
19 - 06 - 2008, 03:45
جزاك الله خير
خيَّال الغلباء
19 - 06 - 2008, 15:20
أخي الكريم / منسم الحفيات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
كليب
24 - 08 - 2008, 00:30
جزاك الله خيرا
خيَّال الغلباء
25 - 08 - 2008, 01:21
أخي الكريم / كليب عامر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره جعله الله في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
ماجد الشماسي
26 - 08 - 2008, 23:53
الله لايهينك ياخيال الغلباء على هذه النصائح
س ب ع 777
27 - 08 - 2008, 01:46
جزاك الله خير
خيَّال الغلباء
27 - 08 - 2008, 13:42
أخي الكريم / ماجد الشماسي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره جعله الله في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم واللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان واجعلنا واخواننا المسلمين من عتقائه من النار وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
خيَّال الغلباء
27 - 08 - 2008, 21:46
أخي الكريم / سبع السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره جعله الله في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم واللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان واجعلنا واخواننا المسلمين من عتقائه من النار وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
http://file6.9q9q.net/local/thumbnail/64434158/600x600.jpg
مكمل القصيرة
28 - 08 - 2008, 00:34
الأخ العزيز خيال الغلبا سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً جزيلاً على ما اتحفتنا به من بعض وصايا طبيب العرب / الحارث بن كلده من كتاب الطب النبوي لابن قيم الجوزية وجعله الله في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون إلا من اتى الله بقلب سليم .
أخوك مكمل القصيرة......
خيَّال الغلباء
28 - 08 - 2008, 12:56
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : إليكم بعض وصايا طبيب العرب / الحارث بن كلده من كتاب الطب النبوي لابن قيم الجوزية الإمام المحدث المفسر الفقيه / شمس الدين أبي عبدالله محمد بن أبي بكر الزارعي الدمشقي حيث قال : من أراد الصحة فليجود الغذاء وليأكل على نقاء وليشرب على ظمأ وليقلل من شرب الماء ويتمدد بعد الغداء ويتمش بعد العشاء ولا ينم حتى يعرض نفسه على الخلاء وليحذر دخول الحمام عقيب الإمتلاء ومرة في الصيف خير من عشر في الشتاء وأكل القديد اليابس بالليل معين على الفناء ومجامعة العجائز تهرم أعمار الأحياء وتسقم أبدان الأصحاء وقال الحارث / من سره البقاء ولا بقاء فليباكر الغداء وليعجل العشاء وليخفف الرداء وليقل غشيان النساء وقال الحارث / أربعة أشياء تهدم البدن الجماع على البطنه ودخول الحمام على الإمتلاء وأكل القديد وجماع العجوز ولما احتضر الحارث إجتمع إليه الناس فقالوا مرنا بأمر ننتهي إليه من بعدك فقال لا تتزوجوا من النساء إلا شابه ولا تأكلوا من الفاكهة إلا في أوان نظجها ولا يتعالجن أحدكم ما احتمل بدنه الداء وعليكم بتنظيف المعدة في كل شهر فإنها مذيبة للبلغم مهلكة للمرة منبتة للحم وإذا تغدى أحدكم فلينم على إثر غدائه ساعة وإذا تعشى فليمشي أربعين خطوة . وهو بذلك يذكرنا بقول الشاعر العربي :
ثلاث مهلكات للأنام
= وداعيات الصحيح إلى السقام
إكثار ندامة وإكثار وطئ
= وإدخال الطعام على الطعام
منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .بسم الله الرحمن الرحيم
قس بن ساعدة الإيادي بين يدي قيصر :
قال إسحاق بن إبراهيم الموصلي : حضرت مجلس المأمون ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ألا أحدثك عن الفضل بن يحيى ؟ قال : بلى ! فقلت : دخلت دار الرشيد ، وإذا الفضل بن يحيى وإسماعيل بن صبيح وعبد الملك بن صالح في بعض تلك الأروقة يتحدثون ، فلما بصر بي الفضل ، أومأ الي وقال : يا إسحاق انتظرناك منذ الغداة لتساعد على ما نحن فيه من المذاكرة . فقلت يا سيدي ، أنا السكيت إذا أجريت الجياد ، وفاز السابق والمصلي ! فقال : عبد الملك - مدحت نفسك ، ولما تكذب . ولما فرغ عبد الملك من حديثه قال الفضل أن لقس حديثا سمعته من الخليل بن أحمد فهل عند واحد منكم له ذكر ، فسكت القوم ، فقلت : يا سيدي ، ما تعرف له حديثا إلا حديث خطبته بعكاظ ! قال : ذاك شيء قد فهمته العامة واختبرته الخاصة . ثم أطرق ساعة ، فقلنا : إن رأيت أن تحدثنا ؟ فقال : حدثني الخليل بن أحمد : أن قيصر ملك الروم بعث إليه أسقف نجران قس بن ساعدة - وكان حكيما طبيبا بليغا في منطقه ، فلما دخل عليه ، ومثل بين يديه ، حمد الله وأثنى عليه . فأمره بالجلوس ، فجلس ورحب به ، وأدنى مجلسه وقال . ما زلت مشتاقا إليك لما سمعت من مناظرتك في الطب . فكان أول ما سائله عن الأطعمة ؟ قال : الأطعمة كثيرة مختلفة وجملة ما آمرك به الإمساك عن غاية الإكثار ، فإن ذلك من أفضل ما بلوناه من الأدوية ، وراس ما نأمر به من الحمية . قال له : عمن حملت الحكمة ؟ قال : عن عدة من الفلاسفة . قال : فما أفضل الحكمة ؟ قال : معرفة المرء بقدره . قال : فما تقول في الحلم ؟ قال : حلم الإنسان ماء وجهه . قال : فما تقول في المال وفضله ؟ قال : أفضل المال ما أعطي منه الحق . قال : فما أفضل العطية ؟ قال : أن تعطي قبل السؤال . قال : فأخبرني عما بلوت من الزمان وتصرفه ، ورأيت من أخلاق أهله ؟ قال : بلونا الزمان فوجدناه صاحبا يخون صاحبه ، ولا يعاتب من عاتبه ، ووجدنا الإنسان صورة من صور الحيوان ، يتفاضلون ، بالعقول ، ووجدنا الأحساب ليست بالآباء والأمهات ، ولكنها في أخلاق محمودة ، وفي ذلك أقول :
لقد حلبت الزمان أشطره
= ثم مخضت الصريح من حلب
فلم أر الفضل والمعالي في
= قول الفتى : إنني من العرب
حتى نرى ساميا إلى خلق
= يذود محموده عن النسب
ما ينفع المرء في فكاهته
= من عقل جد مضى وعقل أب
ما المرء إلا ابن نفسه فبها
= يعرف عند التحصيل للنوب
ووجدنا أبلغ العظات النظر إلى محل الأموات ، وأحمد البلاغة الصمت ، ووجدنا لأهل الحزم حنرا شديدا ، وبذلك نجوا من المكروه ، والكرم حسن الإصطبار ، والعز سرعة الإنتصار ، والتجربة طول الإعتبار . قال : أخبرني هل نظرت في النجوم ؟ قال : ما نظرت فيها إلا في ما أردت به الهداية. ولم أنظر في ما أردت به الكهانة ، وقد قلت في النجوم :
علم النجوم على العقول وبال
= وطلاب شيء لا ينال ضلال
ماذا طلابك علم شي أغلقت
= من دونه الأفلاك ليس ينال
هيهات ما أحد بغامض قدره
= يدري كم الأرزاق والآجال
إلا الذي فوق السماء مكانه
= فلوجهه الإكرام والإجلال
قال : فهل نظرت في زجر الطير ؟ قال : نحن معاشر العرب مولعون بزجر الطير . قال : فما أعجب ما رايته منه ؟ قال : شخصت أنا وصاحب لي من العرب إلى بعض الملوك ، فألقيناه يريد غزو قوم كانوا على دين النصرانية ، فخرج حتى إذا كان على فراسخ من مدينته ، أمر بضرب فساطيطه وأروقته ، لتتوافى إليه جنوده ، وضرب له فساطا على شاطئ نهر ، وأمر بخباء فضرب لي ولصاحبي ، فبينما نحن كذلك إذ أقبل طائران : أسود وأبيض ، وأنا وصاحبي نرمقهما ، حتى إذا كانا على رأسه ، رفرفا ثم غابا . ثم رجعا أيضا ، حتى إذا كانا قريبا منه طوياه ، ثم أقبلا نحونا فوقعا . ثم رتعا . فقال صاحبي : ما رأيت كاليوم طائرين أعجب منهما . فأيهما أنت مختار ؟ فقلت : الأسود ! قال : الأبيض أعجبهما إلي ، فما تأولتهما ؟ قلت : الليل والنهار يطؤيان هذا الرجل في سفره فيموت ، وتأولت إختيارك الأبيض ، انك تنصرف بيد بيضاء . مخفقة من المال . فإذا هو قد غضب . فلما جن الليل ، بعث إلينا الملك لنسمر عنده ، فإذا صاحبي ! قد أختبره ؟ فسألني فأخبرته وصدقته . فغضب وقال : هذه حمية منك لأهل دينك ! فقلت : أما أنا فقد صدقتك . فأمر بحبسي ومضى لوجهه فلم يتجاوز إلا قليلا حتى مات ! فأوصى لي ! بعشرين ناقة وقال : قاتل الله قسا ! لقد محضني النصيحة . فانصرفت من سفري ذلك بعدة من الإبل ، وأنصرف صاحبي مخفقا من المال . قال الملك : وما رأيت أيضا من الزجر أعجب ؟ قلت ما رأيت مرة عند الملك الهمام أبي قابوس ، وقد خرج عليه خارج من مضر يريد ملكه ، وقد حشد له : فبعث إلي بعض عماله في توجيه أربعمائة فارس ، ووجهني مع الرسول ، وأمرنا بالشد على أيديهم في جمع الخيل والرجال . وكان الرسول شاعرا - فبينما نحن نسير إذ سنحت لنا ظباء فيها تيس تقدمها . وكان أبو قابوس يواعد للقائه في يوم كذا وكذا ، فنحن نقول : إن كان الملك خرج في يوم كذا فهو اليوم لي موضع كذا وقد أقبلنا ، ونحن نقود جيشا عرمرما ، فأنشأ الرسول يقول :
ألا ليت شعري ما تقول السوانح
= غاد أبو قابوس أم هو رائح ؟
قال : فنظرت إلى التيس عند فراغه من هذا البيت ، فوجدته قد دخل في مكنسه حتى توارى فـيه ، فداخلني من ذلك ما لم أقدر على أن أمسك نفسي ، حتى استرجعت ، فقال لي رفيقي : ما لك ! قلت : إن صدق الزجر ، فصاحبك قد ثوى في التراب ، والتحفت عليه أطباق الثرى ! قال : كيف ذلك ؟ قلت : وافق فراغك من البيت ، دخول التيس في مكنسه ، فأعرض عني . فلما أصبحت في اليوم الذي واعدنا للقائه لم يواف . ولم يكن بأوشك من أن أتانا الخبر بهلاكه وقعود ابنه . فأكرمه قيصر وأحسن جائزته !
------------------------------------------
قلنا : أيد الله الوزير ! لقد بلغت ما بلغت باستحقاق ، ولقد حزت قصبة الرهان في كل منقبة . فتبسم وقاك عز الشريف أدبه ، وإذا رسول الرشيد قد وافاه فنهض نحوه ، وتصدع المجلس وانصرفنا . فلما مضى من الليل بعضه ، إذا أنا بطارق قد طرقني ، وبين يديه غلمان على أعناقهم البدر ، وإذا رسول الفضل وقد حمل إلى مائة ألف درهما وقال : الوزير يقرأ عليك السلام . ويقول : ضجرت باستماع الأحاديث ، وأوجبت علي بذلك منة ، وهذا عطاء وتح في جنب قدرك عندي ، فخذه ولا تعتد به . فقلت : سبحان الله الذي خلق هذا الرجل ! وجبله على كرم بز به من مضى ، ومن غبر . وإذا هو قد وجه إلى أصحابي الذين كانوا معي بمثل الذي وجه به الي ، فغدوت إليه ، وأردت أن أشكره . فقال : والله لئن ذهبت تكشف ما ستر الله لأجفونك ! فكأنما ألقمني حجرا واحتبسني عنده . فطعمت وشربت ، ورحت وقد حملني على عدة أفراس ، وبسروج ولجم مذهبة ، ووجه معي بعشره تخوت ثياب ، وعشر بدر . قال : فقال المأمون ويحك يا اسحق ! ثواب حديثك ضعف ما أمر لك به الفضل ، وقد أمرت له بمائة ألف درهم ، فقبضت ذلك وانصرفت ! . منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .بسم الله الرحمن الرحيم
قال : الشيخ / ابن قيم الجوزية رحمه الله
أربعة أشياء تمرض الجسم :
النوم الكثير * الكلام الكثير * الأكل الكثير * الجماع الكثير
أربعة أشياء تهدم البدن :
الهم * الحزن * الجوع * السهر
أربعة أشياء تيبس الوجه وتذهب ماءه وبهجته :
الكذب * الوقاحة * كثرة السؤال عن غير علم * كثرة الفجور
أربعة أشياء تزيد ماء الوجه وبهجته :
التقوي * الوفاء * الكرم * المروءة
أربعة أشياء تجلب الرزق :
قيام الليل * كثرة الاستغفار * تعاهد الصدقة * الذكر أول النهار وآخره
أربعة أشياء تمنع الرزق :
نوم الصبحة * قلة الصلاة * الكسل * الخيانة
أربعة تضر بالفهم والذهن :
إدمان أكل الحامض * و الفواكه * والنوم على القفا * والهم والغم
المقصود بنوم الصبحة هي نوم الصباح أي أن البعض يحرص على نوم الصباح وهذا وقت تقسيم الأرزاق فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( بورك لامتي في بكورها البكرة أي الصباح الباكر ) . أخي الكريم / أبو سبيعي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وقس بن ساعدة الإيادي بين يدي كسرى وتقريرات ابن القيم رحمه الله ولا شكر على واجب والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع أطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
أخي الكريم الأعز الاغلى / مكمل القصيرة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره جعله الله في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم واللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان واجعلنا واخواننا المسلمين من عتقائه من النار وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
http://file6.9q9q.net/local/thumbnail/64434158/600x600.jpg
راعي الجوفا
02 - 09 - 2008, 01:54
جزاك الله خير على هذا الجهد
خيَّال الغلباء
02 - 09 - 2008, 16:45
أخي الكريم / راعي الجوفا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره جعله الله في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم واللهم بارك لنا في رمضان واجعلنا واخواننا المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها من عتقائه من النار وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
http://up3.m5zn.com/get-8-2008-375mdtlve3q.jpg
حمد ع ح
05 - 10 - 2008, 19:10
جزاك الله خيرا
خيَّال الغلباء
09 - 10 - 2008, 14:21
أخي الكريم / حمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره وجعل الله مرورك في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
جعد الوبر
12 - 10 - 2008, 18:16
جزاك الله خيرا
خيَّال الغلباء
13 - 10 - 2008, 21:44
أخي الكريم / جعد الوبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره وجعل الله مرورك في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
صامل الميقاف
24 - 10 - 2008, 11:29
جزاك الله خيرا
خيَّال الغلباء
25 - 10 - 2008, 05:56
أخي الكريم / صامل الميقاف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم بشيئ من وصايا حكيم العرب وطبيبهم الحارث بن كلده وغيره وجعل الله مرورك في ميزان حسانتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة والله يعافيك ويبارك فيك ويجزاك خيرا ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا وتقبل فائق الشكر والإمتنان مقرونا بجزيل المحبة والإحترام والله يحفظكم ويرعاكم مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .
عشير الغانمين
20 - 08 - 2009, 16:08
الله يعطيك العافيه
خيَّال الغلباء
20 - 08 - 2009, 17:20
عشير الغانمين جزاك الله خيراً ولا هنت
خيَّال الغلباء
05 - 09 - 2009, 02:43
أبو سبيعي وجزاك الله خيراً ولا هنت
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir