مشعاب
07 - 11 - 2003, 13:31
رويتر : كتب مشعاب السبيعي من ارض الحدث
أنتهت لتو أكبر معركة في تاريخ الحارة التي أطلق عليها حارت المشاعيب ( الموصاحيين سابقا ) وقد كانت معركة قوية راح ضحيتها ما لا يعد ولا يحصى
وقد التقى الجيشان في أحد اطراف الحارة وقد كان جيش مشعاب وزميلة سهم موزع على الخطة المشعابية خمسة ثلاثة أثنين وكان في المقدمة السلطان مشعاب وزميلة سهم كرأس حربة ضد العدو وكان في الوسط القائد عبدالله ومعه اثنين ملثمين لم نتمكن من معرفتهما ويبدوا انهم فزاعه
وكذلك خط الدفاع لم نستطع التعرف عليهم نظرا لقوة التحصينات وخطورة الدخول لأرض المعركة
أما جيش موصاحي فكان موزع على الخطة الموصاحية ثلاثة ثلاثة أربعه وكانت خطة هجومية كعادة الفارس المغوار
وكان موصاحي والواسطة في المقدمة كرأس حربة ضد جيش مشعاب وكان في الوسط الغريب وعابر القارات الثاني الذي كان جده ( عابر القارات الأول ) بطلا مغوارا سمي على اسمه شارع في الحارة ولم نتمكن من معرفة باقي الجيش نظرا لخطورة الوضع وصعوبة الموقف
وكان موصاحي قد اجرى بعض التعيينات فقد عين ابنه فيصل ( عابر القارات الثاني ) وليا للعهد وأعطاه رأية الجيش وعين الواسطة قائد للدفاع والطيران ومفتشا عاما
وقد التقى الجيشان صباح الخميس ودارة الحرب وقد التقى السلطان مشعاب مع الفارس موصاحي في الحرب ودار بينهما معركة شديدة اسفرت عن صابات خفيفة في الفارسين كما اصيبت فرس موصاحي بسهم شديد وهي بحالة خطرة وبعد اصابة الفرس ترجل موصاحي وأخذ يحارب على رجلية ويعتزي خيل البل ونا راعي العسلة ولكن السلطان مشعاب اسرة واخرجة من المعركة وأعطاه القائد عبدالله ليودعه في السجن كما استدعى له طبيب مختص
كما تقابل سهم مع الواسطة ودارة بينهما معركة كبيرة اسفرت عن اسر الواسطة وقتل فرسة فقد اثبت سهم شجاعته لأول مرة في تاريخة حيث كان بارعا في المراوغة والكر والفر
أما الغريب فقد تقابل مع القائد عبد الله ولم يكن حظه بأحسن من صاحبيه حيث أنه قد اصيب بأصابة كبيرة وخطيرة وتم أدخالة مستشفى القائد مشعاب ولم تردنا أخبار عن حالته لكنه قد بدى شجاعا في المعركة سريع الكر والفر لكن القائد قد قام بأنزالة من الفرس بواسطة حبل وقام الإثنان بتادل الشلف مما اصاب الغريب اصابة خطيرة .
وقد فر باقي الجند التابعين لموصاحي لخارج المعركة منهزمين فاقدين قائدهم المغوار
وقد قمنا بإجراء اللقاء التالي مع موصاحي
موصاحي : كيف انهزمتم في هذه المعركة .
ج / في الحقيقة كانت معركة ضروس وكان الواسطة شجاعا وكذلك الغريب وقد كدنا ان نفوز لكن يبدو ان شجاعة الولد سهم كان لها دور في المعركة حيث كنت خائفا منه أثنا قتالي مع مشعاب فقد كان يريد أن يأخذ الثأر لأبيه فكان يزرقني بشلفاه المسماه ( محقا ) وكان يقاتل بشده أما مشعاب فلا نقول فيه الا خير فحنا تحت يده لكنه رجل شهم فلم يقتلني حين استولى على سلاحي .
وكذلك اجرينا اللقاء التالي مع الوسطة :
الواسطة : كيف تقيم المعركة واسباب الهزيمة
ج/ لا شك ان المعركة كانت قوية والحمد لله ما صارت وفيات ولا قتلى والضروب بسيطة لكن أن الله كتب لنا لقاء قادم سوف يرون ما يرضي الصديق ويغضب العدو
وكذلك اجرينا اللقاء التالي مع الغريب .
الغريب : كيف طرحك القائد عبد الله بالحبل واخذ سلاحك مع انك مشهور بالشجاعه والكر والفر
ج / يبن الحلال لا تقول ألا خير هذا صاروخ مهوب رجال عادي لكن هين الليالي مقبلة إن الله احياني تحصلها عبيد الله .
وكذلك ارجينا اللقاء التالي مع عابر القارات الثاني
فيصل : أفا ما توقعناها منك تجلس تفرج وتخلي الرياجيل يهزمون ابوك وربعه لا تحذف ولا تجيب حصى
ج / ههههههههههههههههههه أنا كنت اترقب الشايب يموت لجل اصير حاكم وبعدها اقضي عليهم كلهم لأنهم بالنسبة لي بس خمس دقايق ما تحصل في الحارة ولا واحد تلقاهم صرعى كانهم اعجاز نخل خاوية بس لو فزنا كان الشايب استولى على الحكم وخلاني حتى الريال ما يهون عليه ناشف تدري البارح جالس اتحايله اقول خلنا نستغل معرفتنا مع الواسطة واخطب لي من عنده قام وعطاني كف قال حنا في حال حرب وانت تبي الخطبية وكنت ادعي ربي البارح انه يموت بس مالله كتب .
موصاحي سوى قصيدة يندب حارت المحواز يساعدونه في حربة وفك اسرة وقد كتب هذه القصيدة وارسلها على ابو عمر يقول موصاحي
حكمي غدا والسلوقي فاز = لا واحلالاه يا الحاره
بندبك يالي لنا معناز= ريف لمن جاه ولجاره
على المعادين يرخ القاز= ويحطهم كلهم شاره
أبو عمر حاكم المحواز= تكفى ترى الروح منهاره
أبو عمر وصلته القصيدة حيث ارسلها موصاحي خفيه محد درابها
وقد جمع ابو عمر كبار وقواد حارة المحواز وشاروا عليه بتجيز الجيش فقام بذلك ورتب الخريطة وأراد غزو الحارة بدون علم السلطان مشعاب وزميلة سهم
غدا تطالعون نتايج الحرب بعد انتهاء المعركة
أنتهت لتو أكبر معركة في تاريخ الحارة التي أطلق عليها حارت المشاعيب ( الموصاحيين سابقا ) وقد كانت معركة قوية راح ضحيتها ما لا يعد ولا يحصى
وقد التقى الجيشان في أحد اطراف الحارة وقد كان جيش مشعاب وزميلة سهم موزع على الخطة المشعابية خمسة ثلاثة أثنين وكان في المقدمة السلطان مشعاب وزميلة سهم كرأس حربة ضد العدو وكان في الوسط القائد عبدالله ومعه اثنين ملثمين لم نتمكن من معرفتهما ويبدوا انهم فزاعه
وكذلك خط الدفاع لم نستطع التعرف عليهم نظرا لقوة التحصينات وخطورة الدخول لأرض المعركة
أما جيش موصاحي فكان موزع على الخطة الموصاحية ثلاثة ثلاثة أربعه وكانت خطة هجومية كعادة الفارس المغوار
وكان موصاحي والواسطة في المقدمة كرأس حربة ضد جيش مشعاب وكان في الوسط الغريب وعابر القارات الثاني الذي كان جده ( عابر القارات الأول ) بطلا مغوارا سمي على اسمه شارع في الحارة ولم نتمكن من معرفة باقي الجيش نظرا لخطورة الوضع وصعوبة الموقف
وكان موصاحي قد اجرى بعض التعيينات فقد عين ابنه فيصل ( عابر القارات الثاني ) وليا للعهد وأعطاه رأية الجيش وعين الواسطة قائد للدفاع والطيران ومفتشا عاما
وقد التقى الجيشان صباح الخميس ودارة الحرب وقد التقى السلطان مشعاب مع الفارس موصاحي في الحرب ودار بينهما معركة شديدة اسفرت عن صابات خفيفة في الفارسين كما اصيبت فرس موصاحي بسهم شديد وهي بحالة خطرة وبعد اصابة الفرس ترجل موصاحي وأخذ يحارب على رجلية ويعتزي خيل البل ونا راعي العسلة ولكن السلطان مشعاب اسرة واخرجة من المعركة وأعطاه القائد عبدالله ليودعه في السجن كما استدعى له طبيب مختص
كما تقابل سهم مع الواسطة ودارة بينهما معركة كبيرة اسفرت عن اسر الواسطة وقتل فرسة فقد اثبت سهم شجاعته لأول مرة في تاريخة حيث كان بارعا في المراوغة والكر والفر
أما الغريب فقد تقابل مع القائد عبد الله ولم يكن حظه بأحسن من صاحبيه حيث أنه قد اصيب بأصابة كبيرة وخطيرة وتم أدخالة مستشفى القائد مشعاب ولم تردنا أخبار عن حالته لكنه قد بدى شجاعا في المعركة سريع الكر والفر لكن القائد قد قام بأنزالة من الفرس بواسطة حبل وقام الإثنان بتادل الشلف مما اصاب الغريب اصابة خطيرة .
وقد فر باقي الجند التابعين لموصاحي لخارج المعركة منهزمين فاقدين قائدهم المغوار
وقد قمنا بإجراء اللقاء التالي مع موصاحي
موصاحي : كيف انهزمتم في هذه المعركة .
ج / في الحقيقة كانت معركة ضروس وكان الواسطة شجاعا وكذلك الغريب وقد كدنا ان نفوز لكن يبدو ان شجاعة الولد سهم كان لها دور في المعركة حيث كنت خائفا منه أثنا قتالي مع مشعاب فقد كان يريد أن يأخذ الثأر لأبيه فكان يزرقني بشلفاه المسماه ( محقا ) وكان يقاتل بشده أما مشعاب فلا نقول فيه الا خير فحنا تحت يده لكنه رجل شهم فلم يقتلني حين استولى على سلاحي .
وكذلك اجرينا اللقاء التالي مع الوسطة :
الواسطة : كيف تقيم المعركة واسباب الهزيمة
ج/ لا شك ان المعركة كانت قوية والحمد لله ما صارت وفيات ولا قتلى والضروب بسيطة لكن أن الله كتب لنا لقاء قادم سوف يرون ما يرضي الصديق ويغضب العدو
وكذلك اجرينا اللقاء التالي مع الغريب .
الغريب : كيف طرحك القائد عبد الله بالحبل واخذ سلاحك مع انك مشهور بالشجاعه والكر والفر
ج / يبن الحلال لا تقول ألا خير هذا صاروخ مهوب رجال عادي لكن هين الليالي مقبلة إن الله احياني تحصلها عبيد الله .
وكذلك ارجينا اللقاء التالي مع عابر القارات الثاني
فيصل : أفا ما توقعناها منك تجلس تفرج وتخلي الرياجيل يهزمون ابوك وربعه لا تحذف ولا تجيب حصى
ج / ههههههههههههههههههه أنا كنت اترقب الشايب يموت لجل اصير حاكم وبعدها اقضي عليهم كلهم لأنهم بالنسبة لي بس خمس دقايق ما تحصل في الحارة ولا واحد تلقاهم صرعى كانهم اعجاز نخل خاوية بس لو فزنا كان الشايب استولى على الحكم وخلاني حتى الريال ما يهون عليه ناشف تدري البارح جالس اتحايله اقول خلنا نستغل معرفتنا مع الواسطة واخطب لي من عنده قام وعطاني كف قال حنا في حال حرب وانت تبي الخطبية وكنت ادعي ربي البارح انه يموت بس مالله كتب .
موصاحي سوى قصيدة يندب حارت المحواز يساعدونه في حربة وفك اسرة وقد كتب هذه القصيدة وارسلها على ابو عمر يقول موصاحي
حكمي غدا والسلوقي فاز = لا واحلالاه يا الحاره
بندبك يالي لنا معناز= ريف لمن جاه ولجاره
على المعادين يرخ القاز= ويحطهم كلهم شاره
أبو عمر حاكم المحواز= تكفى ترى الروح منهاره
أبو عمر وصلته القصيدة حيث ارسلها موصاحي خفيه محد درابها
وقد جمع ابو عمر كبار وقواد حارة المحواز وشاروا عليه بتجيز الجيش فقام بذلك ورتب الخريطة وأراد غزو الحارة بدون علم السلطان مشعاب وزميلة سهم
غدا تطالعون نتايج الحرب بعد انتهاء المعركة